(إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام...)

تفسير الآية:  {إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}. ... المزيد

ووقع الاستبشار بنزول الأمطار

إن إنزال الغيث نعمة من أعظم النعم وأجلِّها؛ هذه النعمة التي امتنَّ الله تعالى بها على عباده، بل وعلى أهل الأرض قاطبة من الإنس، والأنعام، وسائر المخلوقات. ... المزيد

ونزل الغيث!

ضُ، ويعم الجدْب، ويغيض الماء فتنقطع العيونُ والآبار، وينتشر الجفافُ، فبرحمةٍ من الله حلَّ بيننا شريانُ الحياة، وهو الذي جعل الله منه حياةَ كلِّ شيء... ... المزيد

النظر والتأمل في إنزال الغيث

يدعونا اللهُ عزَّ وجل إلى النظر والتأملِ في إنزال الغيثِ وكيف يسوقُه اللهُ إلى الأرض الجُرُزِ القاحلةِ المُجْدِبة فيُخرِجُ به الزرعَ والنبات.. ... المزيد

إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ

{إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [ لقمان 34] ... المزيد

فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا

اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ * وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ * فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ... المزيد

غيث القلوب!

هذا مثل العلماء والدعاة، فخيرهم متعدي لغيرهم، ونفعهم منبسط لسواهم، وفضلهم ليس حكرًا عليهم. ... المزيد

وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ

إنه لابدَّ أن نلحَّ على اللهِ سبحانه وتعالى، فإنه لا يُصْلِحُ الأنفس، ولا يرزقُ ولا يهدي، ولا يوفِّقُ ولا يثبِّتُ، ولا يعينُ ولا يغيثُ، إلاَّ هو سبحانه وتعالى. ... المزيد

نزول الأمطار بين الخوف منها والاطمئنان بها

من رحمة الله عز وجل بعباده إغاثتهم بالغيث عند حاجتهم، فينفع الله بالغيث العباد والبلاد وهذا من تدبيره سبحانه وتعالى لهم فهو وليهم الذي يتولاهم بأنواع التدبير، ويتولى القيام بمصالح دينهم ودنياهم، وهذا سر من أسرار اسم الله الولي. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً