مصطفى يوسف اللداويhttps://ar.islamway.net/feeds/scholar/3111.atom2017-04-01T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/71023نور الدين زنكي القائد المفترى عليهالقائد الفذ عماد الدين زنكي حامي مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وموحد جيوش الأمة الإسلامية، الصابر المحتسب، البكاء العابد، الخائف الوجل، التقي الورع، ألا إنه برئٌ من هذه المجموعة الضالة التي تحمل اسمه، وترفع رايته، وتدعي القتال فيه شرفًا، وتتيه فخرًا أنها تنتسب إليه، وتحمل فكره، وتعلي رايته، وهو منها براءمصطفى يوسف اللداوي2017-04-01T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/64312جيشٌ في مواجهة مقاومٍ ومقاومةٌ تصارع دولةًجيشٌ لجبٌ وقوةٌ جبارةٌ، ولفيفٌ كبيرٌ من القادة وكبار الضباط العسكريين ورجال الأمن الإسرائيليين، ومعهم المئات من الجنود وعناصر الشرطة، المدججين بالسلاح، والمزودين بكل وسائل القتال والمواجهة، التي تعززها الطائرات والدبابات والعربات المدرعة، ومعها الجرافات والآليات الثقيلة.مصطفى يوسف اللداوي2016-08-07T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/48705الأعياد اليهودية أتراحٌ فلسطينيةالمعاناة والألم دوماً كانت تصاحب عيد الفصح اليهودي، فهي طقوسٌ قديمة، ودماءٌ اعتادت أن تسيل منذ أن بدأت أعياد اليهود، فأفراحهم كانت قديماً تعني الأحزان لغيرهم، وآمالهم كانت آلاماً لغيرهم، وقد كان جيرانهم المسيحيون فيما مضى يخشون عيد الفصح، ولا يتمنون حلوله، ويخافون مما قد يحدث فيه، وما قد تصاحبه من أحداثٍ أليمة، تدمي القلوب، وتعمي العيون.مصطفى يوسف اللداوي2015-07-06T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/47052فصح اليهود اعتداءٌ واغتصابفي عيد الفصح اليهودي، نتذكر اعتداء المجند اليهودي (هاري غولدمان) على المسجد الأقصى، حيث قام بتمزيق القبة الذهبية بعدة طلقاتٍ نارية، ما زالت آثارها باقية حتى اليوم، وذلك في (أبريل-نيسان عام 1982).مصطفى يوسف اللداوي2015-04-13T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/47024إنعاش الاقتصاد الوطني جهادٌ مقدسٌالاقتصاد الوطني الحر والقوي والمنتعش، القائم على أسس العدالة وقواعد المساواة، الذي يشارك فيه كل أبناء الوطن بصدقٍ وإخلاص، وتجردٍ وتفاني، هو جهادٌ مقدس، يثاب فاعله ويكرم، ويحاسب تاركه ويعاقب، لأنه الكرامة والعزة، والعفة والطهارة، ولأنه القرار الحر الشريف، إذ أن من امتلك خبزه ملك قراره، ومن فقد قوته استعبده غيره.مصطفى يوسف اللداوي2015-04-12T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46907الأعياد اليهودية أتراحٌ فلسطينيةالمعاناة والألم دوماً كانت تصاحب عيد الفصح اليهودي، فهي طقوسٌ قديمة، ودماءٌ اعتادت أن تسيل منذ أن بدأت أعياد اليهود، فأفراحهم كانت قديماً تعني الأحزان لغيرهم، وآمالهم كانت آلاماً لغيرهم، وقد كان جيرانهم المسيحيون فيما مضى يخشون عيد الفصح، ولا يتمنون حلوله، ويخافون مما قد يحدث فيه، وما قد تصاحبه من أحداثٍ أليمة، تدمي القلوب، وتعمي العيون.مصطفى يوسف اللداوي2015-04-09T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46826الأحزاب الإسرائيلية معاني ومفاهيمكثيرةٌ هي الأحزاب الصهيونية التي تتحدث عن الوطن اليهودي، أو البيت اليهودي، وهي أحزابٌ باقية وأخرى اندثرت أو اندمجت وتوحدت مع أخرى، كحزب (يهودات هتوراة) وهو حزب يميني ديني سياسي متشدد، يدعو لإقامة دولة يهودية تقودها القوانين الدينية، ويرفض المفاوضات مع الفلسطينيين..مصطفى يوسف اللداوي2015-04-06T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46808الكيان الصهيوني عصا الغرب الطويلة أم خاصرته الضعيفةبل إن الغرب والولايات المتحدة الأمريكية هم الذين يقاتلون نيابةً عنه، ويستبسلون لحمايته والدفاع عن وجوده، ويدفعون له الكثير ليرضى، ويضحون بما يملكون ليشعر بالأمن، ويستقر به الحال، وإن كانت مساعدتهم له على حساب مواطنيهم ورفاهية شعبهم، ومن جيوب دافعي الضريبة من عمالهم وتجارهم وموظفيهم وأرباب العمل لديهم.مصطفى يوسف اللداوي2015-04-06T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46774سارية التطرف وقوائم الخيمة الإسرائيليةمن أجل البقاء، وحرصاً على الوجود، وضماناً للفيتو الأمريكي والصوت الأوروبي، هل يقوض نتنياهو خيمة التطرف، ويرفع عماد خيمةٍ جديدة، يخدع بها العالم، ويرائي بها المجتمع، إذ لا أظنها إلا أنها ستكون أشد تطرفاً، وأكثر يمينية، وإن بدت أنها ترفع لواء اليسار، وشعارات الوسط، وتتحالف مع ما يسمى بدعاة السلام.مصطفى يوسف اللداوي2015-04-04T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46744وجوب المقاطعة وضرورة الجودةينبغي على المنتجين العرب والمسلمين، وأصحاب المصانع وأرباب العمل، والمشرفين على الإنتاج والمسؤولين عن الجودة، أن يقدموا أفضل ما عندهم، وأن يضاهئوا بإنتاجهم المنتج الغربي، وأن تكون بضاعتهم منافسة سعراً وجودة، ودقةً وإتقاناً.. مصطفى يوسف اللداوي2015-04-03T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46558المصالحة الفلسطينية بين الترف الفكري والجدل البيزنطيلعله يوجد إجماع شبه كامل بين مختلف فئات الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج على وجوب إتمام المصالحة، وإنهاء الانقسام، والمباشرة في تشكيل مؤسساتٍ وطنية جامعة، تشارك فيها جميع القوى والفصائل، ولا يستثنى منها فريق، ولا يحرم منها طرفٌ، عقاباً أو إقصاءً، إلا إذا رغب فريقٌ من تلقاء نفسه ألا يشارك في الحكومة، وألا يكون جزءاً من مؤسسات السلطة الإدارية، وفق قناعاته الخاصة، شرط ألا يعرقل عمل الحكومة..مصطفى يوسف اللداوي2015-03-28T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46348الفلسطينيون يطحنون الماء ويلونون الهواءأو أنهم لا يعرفون كيف يسكنون وأين يقيمون، وهل عندهم بيوتٌ تسترهم، أو مساكن تجمعهم، وهل يتمتعون بخدماتٍ تريحهم وتقديماتٍ تخفف عنهم، وما إذا كانت الكهرباء تنير ليلهم وتبدد ظلام عيشهم، أو إن كانت مياه الشرب تصلهم، فتروي ظمأهم، وتسقي عطاشهم، وتمكنهم من قضاء حاجاتهم.. كأنهم يعيشون في كوكبٍ آخر وعالمٍ مختلفٍ فلا يعرفون معاناة شعبهم وأهلهم،مصطفى يوسف اللداوي2015-03-24T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46257رسالةٌ فلسطينية عنوانها الوحدة وإطارها الاتفاقإنها رسالةٌ أخويةٌ رائعةٌ صادقة، بليغةٌ ومعبرةٌ، وواضحةٌ ومعلنة، ومقصودةٌ ومتعمدة، رسمها أهلنا الأصلاء الكرام المرابطون في فلسطين المحتلة عام 1948، في حيفا ويافا واللد والرملة، وفي كفر قاسم وكفر كنا وأم الفحم وقيسارية، وفي النقب والناصرة وجت وقلنسوة وغيرهم، وقد أرادوها لنا درساً وعبرة، ووصيةً ونصيحة، وحكايةً ومنهاجاً، وطريقاً للنجاة، وسبيلاً للفوز..مصطفى يوسف اللداوي2015-03-20T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46238نتنياهو يفوز رئيساً ويخسر زعيمأعلن نتنياهو خلال حملته وأثناء العملية الانتخابية، وطمأن حلفاءه وفريقه، والأحزاب اليمينية اليهودية والقومية الإسرائيلية، عن نيته توسيع وتسريع عملية تهويد مدينة القدس، ومباشرة الزحف نحو الأحياء العربية والإسلامية في المدينة، بما فيها باحات المسجد الأقصى المبارك.مصطفى يوسف اللداوي2015-03-19T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/46173أضواء على مؤتمر هرتسيليا الصهيونيلعل متابعة مؤتمرات هرتسيليا والاطلاع على مقرراتها، هو أحد أهم الاشتراطات لمعرفة العدو من داخله، فمعرفة هذه المؤتمرات ودراسة مقرراتها، تكشف عن كثيرٍ من جبل الثلج، الذي لا يظهر منه للعامة سوى قمته الثلجيةمصطفى يوسف اللداوي2015-03-18T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/45958الفشل العربي هزائمٌ أم مؤامراتإننا المسؤولون عن كل هذه الجرائم، وعدونا منها براء، وإن كان يتمناها ويعمل لأجلها، ويسعى لمثلها وأكثر، ولكننا نحن الذين نتحمل المسؤولية وحدنا، إذ ما الذي يمنعنا أن نصلح المفاسد، وأن نسوي المظالم، وأن نعيد الحقوق، وأن نمكن المواطنين من الاستمتاع بحقوقهم، والتمتع بحرياتهم، والعيش بعزةٍ وكرامة، والاستفادة من خيرات الأمة، ومقدرات الأوطان، في أن يكون لكلٍ منهم فيها مسكنٌ ومأوى، وعملٌ ومستقبلٌ ووظيفة، لتتحقق حريته وكرامته، ويكون فيها عزيزاً كريماً مصاناً غير مهان.مصطفى يوسف اللداوي2015-03-12T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/45823مرافعة وجدانية دفاعاً عن حركة حماسيا حكام مصر وقضاتها لا يجرمنكم شنآن قومٍ على ألا تعدلوا، فتضلوا وتخطئوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى، وانتصروا للمقاومة وأهلها، وكونوا مع فلسطين وشعبها، كما عودتمونا دوماً وكما ننتظر منكم أبداً، وإياكم أن تعقروا أحصنتكم الرابحة، وتقتلوا رجالكم المقاتلة، فهؤلاء درءٌ لكم، وأمامكم حصنٌ، ومن ورائكم سندٌ، يقاتلون بالنيابة عنكم، ويصدون العدو دونكم، فلا تشمتوه بنا، ولا تفرحوه بما أصابنا، فإنا وإياكم لعلى هدىً إن اتفقنا، أو في ظلالٍ مبين إن اختلفنا.مصطفى يوسف اللداوي2015-03-08T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/45822خطة هنيبعل الإسرائيليةيبدو أن الحكومة الإسرائيلية استخدمت خيار هنيبعل خلال عملية حزب الله الأخيرة في مزارع شبعا، التي جاءت انتقاماً للغارة الإسرائيلية التي استهدفت جنرالاً إيرانيا وخمسة من قادة المقاومة الإسلامية في مدينة القنيطرة السورية، حيث قام الطيران الإسرائيلي بقصف دائرة الخطر التي سيطر عليها رجال حزب الله، فكثف نيران قذائفه عليها، وعلى المناطق المحيطة، منعاً لحدوث أي عملية أسر بين جنوده، ولعرقلة انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة، الأمر الذي أدى فيما يبدو إلى مقتل جندي من قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام من التابعية الإسبانية بالنيران الإسرائيلية، وقد بدا على جيش الكيان الارتباك الشديد، وتصرف بفوضى لافتة، وأطلق نيراناً غزيرة، ضمن خطة هنيبعل التي أقرها، منعاً لأي أسرٍ أو نجاحٍ في الفرار.مصطفى يوسف اللداوي2015-03-08T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/45821المتضامنون مع فلسطين ينصحون بغضبهؤلاء المتضامنون الدوليون، والمناصرون العالميون، رغم حبهم الشديد لفلسطين وأرضها، وعشقهم لأهلها وشعبها، إلا أنهم يبدون حزنهم الشديد، وأسفهم الكبير لما يرون من الفلسطينيين أنفسهم، الذين يشوهون قضيتهم، ويسيئون إلى نضالهم، ويحرفون مسارهم، وينفرون المتضامنين معهم، ويفضون المؤيدين من حولهم، عندما يرونهم يشتمون بعضهم البعض، ويستهزؤون برموزهم، ويحطون من قدر قادتهم، ولا يوقرون حكماءهم، ولا يحترمون المخلصين منهم، ويستخفون بالتضحية والعطاء، ويستهينون بالمقاومة والنضال، ولا يسعون لصالح بعضهم، ولا يساندون الضعيف فيهم، ولا يناصرون المحتاج منهم، ولا يكرمون ذوي الشهداء، ولا يهتمون بعوائل الأسرى..مصطفى يوسف اللداوي2015-03-08T00:00:00+03:00https://ar.islamway.net/article/45653العالم ينكث عهوده وينفض جيوبهغزة التي دمرت أكثر من مرة، وعاث فيها العدو في أكثر من حربٍ، وخربها أمام أعين العالم وسمعه، لم تعمر ولم يعد بناؤها، فوعود الإعمار القديمة لم تتحقق، ومخططات الأحلام لم يطلع عليها النهار، فلماذا نتوقع هذه المرة أنها ستكون حقيقة، ولماذا نفترض أن دول العالم التي اعتادت أن تجتمع في القاهرة وطابا وباريس، والتي يعجبها أن توصف بأنها راعية ومانحة، ستكون هذه المرة صادقة وجادة، ومخلصة وأمينة في العمل والتنفيذ.مصطفى يوسف اللداوي2015-02-28T00:00:00+03:00