سميت «سورة الحاقة» في عهد النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. وباسم {الحاقة} عنونت في المصاحف وكتب السنة وكتب التفسير. ... المزيد

اللذات من المواضيع التي بحثها العلامة ابن القيم, رحمه الله في عدد من كتبه, وقد جمعتُ بفضل من الله وكرمه بعضًا مما ذكره, أسأل الله  الكريم أن ينفع بها الجميع. ... المزيد

الظلم من المواضيع التي بحثها العلامة ابن القيم, رحمه الله في عدد من كتبه, وقد جمعتُ بفضل من الله وكرمه بعضًا مما ذكره, أسأل الله  الكريم أن ينفع بها الجميع. ... المزيد

وَمِنْ أَهَمِّ أَسْبَابِ التَّجَسُّسِ: الْفُضُولُ الْمَحْضُ، وَقَصْدُ الْإِیْذَاءِ وَالْفَضِيحَةِ، وَسُوءُ الظَّنِّ بِالنَّاسِ، وَحُبُّ الِانْتِقَامِ وَالْمُعَامَلَةِ بِالْمِثْلِ، وَالطَّمَعُ وَالْجَشَعُ الْمَادِّيُّ؛ بِأَنْ يَكُونَ مَدْفُوعًا مِنْ جِهَةٍ مَا؛ لِلتَّحَسُّسِ وَالتَّقَصِّي، بِمُقَابِلٍ مَادِّيٍّ..." ... المزيد

روحُكَ كانت بينَ الصُّلبِ والترائبِ، ثم عاشَتْ أشهراً في ظلُماتٍ ثلاثٍ داخلَ الرحِمِ، تنتظرُ الخروجَ إلى عالَمِ الدنيا، لتَعبُدَ ربَّها كما أشهدَها، وها هيَ روحُكَ باقيةٌ في الدنيا، ومحفوظةٌ بحفظِ اللهِ، تَفرَحُ وتَسرَحُ، وتَتزكَّى وتَستيقِنُ، وتَهتدِي وتَستنِيرُ... ... المزيد

إنما تتحقق الإيجابية في شخصية المسلم إذا استحضر دومًا غاية وجوده وحكمة خلقه، وهي عبادة الله تعالى وعمارة الأرض؛ كما قال سبحانه: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} ... المزيد

من مِنا ليس له حاجة؟ من مِنا غير مصاب بالهم والحزن بسبب فقدان أو تعسير؟، أبشر بعهد ووعد رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك» ... المزيد

المتجرئ على المعصية: لا يقدر الله حق قدره، شاء أم أبى، وكفى بها عقوبة. ... المزيد

سميت هذه السورة في معظم التفاسير وفي «صحيح البخاري» "سورة نْ وَالْقَلَمِ" على حكاية اللفظين الواقعين في أولها ... المزيد

وفي المجالس الإيمانية ترتوي الشخصية بماء الوحي، فينشأ عقلٌ أنضج، ورؤيةٌ أوسع، ومسارٌ أكثر اتزانًا. ... المزيد