خطأ 404

خطأ 404

معذرة، الصفحة غير موجودة

الروابط التالية، والناتجة عن استخدام محرك البحث الخاص بالموقع، قد تكون مفيدة لك:

  • الخاتمة حسنها وسوؤها
    الْزَموا الإسلام؛ عِلمًا وعملاً، عقيدةً وسلوكًا، في الباطن والظاهر، وسَلوا الله الثباتَ على الحقِّ؛ فإنَّ الله بيده قلوبُ العباد يقلِّبها كيف يَشاء.
  • صفحات مطوية
    علي بن عبد الخالق القرني
    أحبتي في الله؛ لقاؤنا الليلة معكم يتجدد بعد زمن في هذه الكلمات القلائل المُعَنْوَنِ لها كما رأيتم وسمعتم بصفحات مطويّة، أودعتها طرفًا من حياة بعض العلماء الأفذاذ، ونتفًا من حرص طلاّب العلم على العلمِ، ونادرًا من ثبات أكثر أهل الملة، ونبذًا من نصح الأمة لدينها، وشذرًا من زهد العلية الأجِلَّة، وطيفًا من قوة البرهان والحجة مع السير على المحجة.
  • الاستعداد للموت
    الموت مهلك العباد، وموحش البلاد، وميتم الأولاد، ومُذل الجبابرة الشداد، لا يعرف الصغير ولا يميز بين الوضيع والوزير، سيوفه على العباد مسلطة، ورماحه على صدورهم مشرعة، وسهامه لا تطيش عن الأفئدة. واعلموا أن الموت هو مفارقة الروح الجسد، وإنه انتقال من حال إلى حال ومن دار إلى دار، ولقد سمى الله الموت في كتابه مصيبة كما قال جل في علاه: {إذا أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ} [المائدة:106]، نعم الموت مصيبة لكن المصيبة الأعظم هي الغفلة عن الموت، عدم تذكر الموت عدم الاستعداد للموت، لقد أوعظنا النبي صلى الله عليه وسلم بموعظة من أبلغ مواعظه تلين القلوب وتدعو إلى المحاسبة وتذكرنا بالآخرة فقال صلى الله عليه وسلم: «أكثروا من ذكر هادم اللذات»

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً