(3) المناهج البريطانية

لعل من أهم ما يلفت النظر عند تحليل النصوص المشكّلة للخطاب التاريخي في هذا الكتاب هو الحضور الطاغي لمفهوم الأنا الإنجليزي الغربي بمختلف تجلياته التاريخية والثقافية والاجتماعية؛ إذ تتمحور معظم النصوص حول تعزيز الذات الإنجليزية وتتجاهل " الآخر " المختلف حتى من داخل السياق الأوروبي نفسه باستثناء إشارات يسيرة إلى بعض القادة الفرنسيين أو النورمانديين...

  • التصنيفات: أحداث عالمية وقضايا سياسية - المناهج الدراسية -

المناهج في بريطانيا

 

أولاً: الكتاب الأول: 

بحث عن كتاب التاريخ في المنهج البريطاني: محاولة في تحليل الخطاب التاريخي: د. عبد المحسن بن سالم العقيلي

 

وصف الكتاب: 

عنوان الكتاب Realms: The Medieval، وهو ما يمكن ترجمته بـ "ممالك أو عوالم القرون الوسطى".

 

البلد الذي يدرس فيه الكتاب: بريطانيا. 

المؤلف: Nigel Kelly 

الناشر: Heinemann Educational Publishers 

تاريخ النشر: 1991م. 

المرحلة الدراسية التي ألف لها الكتاب: المرحلة الثانوية Secondary School والتي تبدأ بحسب النظام التعليمي البريطاني من سن 11-18 سنة.

السنة الدراسية التي ألف لها الكتاب: السنة الأولى لهذه المرحلة. 

الكتاب متوسط الحجم. 

عدد صفحات الكتاب ( 64 ) أربع وستون صفحة.

 

وصف المحتوى: 

معظم نصوص الكتاب مرتبطة بشكل بارز بالمعتقدات المسيحية، وذلك من خلال توظيف الرموز والأحداث والإشارات الدينية، بما يفضي إلى تشكيل شخصية الناشئة وتعزيز هويتهم الثقافية والتاريخية والدينية.

 

مكونات الجهاز المفاهيمي للخطاب التاريخي في الكتاب: 

أولاً: مفهوم الأنا في مقابل الآخر:

لعل من أهم ما يلفت النظر عند تحليل النصوص المشكّلة للخطاب التاريخي في هذا الكتاب هو الحضور الطاغي لمفهوم الأنا الإنجليزي الغربي بمختلف تجلياته التاريخية والثقافية والاجتماعية؛ إذ تتمحور معظم النصوص حول تعزيز الذات الإنجليزية وتتجاهل (الآخر) المختلف حتى من داخل السياق الأوروبي نفسه باستثناء إشارات يسيرة إلى بعض القادة الفرنسيين أو النورمانديين عند الحديث عن الحروب والغزوات التي تمت بينهما إبان العصور الوسطى، وهي (أي القرون الوسطى) الموضوع الرئيسي لنصوص الكتاب.

ورغم أن هناك نصاً كاملاً خاصاً بالحروب الصليبية إلاّ أنه لم يشر إلى أيّ شكل من أشكال ثقافة الآخر الإسلامي، وإنما طفق النص يرسم صورة مثالية أسطورية لقادة الحروب الصليبية وخصوصاً القائد الإنجليزي ريتشارد الأول، وكيف أن شجاعته في مقابل صلاح الدين الأيوبي في المعركة منحته لقب (قلب الأسد).

ولا يقف الاتجاه الإيجابي نحو تعزيز مفهوم "الذات" الواعي عند هذا المستوى، بل يتجاوزه إلى مستويات لا واعية مثل الإشارة إلى مشاركة جيشين من الأطفال المسيحيين في الحروب الصليبية، حيث ُأخرجت الفقرة المتضمنة لهذه الإشارة بشكل بارز وعنوان كبير مشفوعة بالمصدر التاريخي الذي استقيت منه هذه المعلومة. 

وإذا كان النص لا يتضمن إشارات صريحة ومباشرة ضد (الآخر) المختلف، إلا أنه لا يخلو من إيماءات سلبية (لم يقلها النص وإنما أوحي بها) مثل الإشارة إلى أن باعث الحروب الصليبية هو رفض المسلمين السماح للمسيحيين بالحج إلى القدس وزيارة المسيح، كما أنهم (أي المسلمين) قتلوا من لم يستمع إلى تعليماتهم.

وهناك أيضاً إيماءات سلبية نحو الآخر الأفريقي، حيث تشير إحدى الفقرات إلى أن بعض الأطفال المشاركين في الحرب الصليبية قد بيعوا في أفريقيا بوصفهم عبيداً. 

 

ثانياً: مفهوم الهوية وتشكيلها: 

مرّ معنا في الفقرة السابقة كيف أن النص التاريخي مترع بما يغذي مفهوم (الأنا) الحضاري وهو ما سينعكس إيجابياً على تشكيل مفهوم (الهوية) المتمركز حول الإرث الحضاري المتنوع للثقافة الإنجليزية. 

وإذا كانت الهوية طائراً يحلق بجناحين: الدين واللغة، فإن الخطاب التاريخي هنا قد اعتمد على هذين البعدين (الجناحين). 

فأحياناً يُستخدم الدين النصراني لإضفاء معنى على الوقائع والأحداث، سواء في مجال تفسيرها أو تبريرها، وأحياناً أخرى تحضر المفردات الدينية بشكل طاغ في معظم النصوص. 

على أية حال، نعود إلى الحديث عن البعد الأول المشكل للهوية، وهو الدين. فنقول إنه رغم أن النفس الديني النصراني واضح في ثنايا معظم النصوص، إلا أنه يأخذ تعبيره الأوضح في تخصيص أربعة نصوص تحمل عنوانات دينية، مثل: الكنيسة وانتشار المملكة المسيحية، الحروب الصليبية المقدسة، المعتقدات الدينية، الحياة في الأديرة.

وفي هذه النصوص تصور الشخصيات الدينية بمسمياتها المسيحية (راهب، ناسك، أساقفة، مطارنة، كاهن...) بوصفها رموزاً ذات حضور ديني واجتماعي مميز في الأغلب، وذلك من خلال مساعدة هذه الشخصيات الدينية للناس كي ُيكَفّروا عن خطاياهم، وعطفهم على الفقراء، وأحياناً الانقطاع عن الحياة الدنيوية للأعمال الجادة من عبادة وتثقيف للعامة.

وُتعنى معظم النصوص بصياغة الرمز ـالقدوة أو النموذج المثالي-  لرجل الدين، وذلك من خلال عرض صور متعالية في إخلاصها للمبدأ، إذ ُيشار في أكثر من موقع إلى أن كثيراً من الأغنياء (يترهبنون) ويتخلون طوعاً عن أموالهم الطائلة وإقطاعهم من أجل خدمة الكنيسة والعبادة والقراءات الدينية.

هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن هناك تركيزاً على الدور الذي أداه بعض رجال الدين المسيحيين في محاربة الظلم والطغيان في العصور الوسطى، ومساعدة الفلاحين في ثورتهم.

وفيما يتصل بتعزيز الهوية الدينية، تتضمن النصوص التاريخية إشارات إيجابية للحملات التبشيرية في نشر المسيحية، وُتشفّع بعض النصوص بخرائط تصور مدى انتشار المسيحية ومقارنتها بالإسلام، وتحدد على ذات الخرائط بعض المواقع التي كانت إسلامية ثم تحولت إلى المسيحية. 

وفيما يتعلق بالاعتناء بالرموز الدينية، تصرح النصوص أن الكنيسة ليست مكاناً للعبادة فقط، ولكنها رمز للمنظمة المتكاملة المعتنية بالدين.

أضف إلى كل ما تقدم، أنه لا يخلو أيّ نصٍ من النصوص التي يتضمنها الكتاب، حتى وإن كان لا علاقة له بالدين صراحة، من إشارات ومصطلحات دينية.

إن صفحةً واحدة من صفحات الكتاب شملت أكثر من ثمان وعشرين مفردة دينية، مثل: خدمة الكنيسة، العبادة، القراءة الدينية، الرهبان، الأساقفة....الخ. 

على صعيد البعد الثاني المشكل للهوية الدينية الحضارية، وهو اللغة. خُصص نص مستقل للحديث عن التطور الذي مرت به اللغة الإنجليزية، وكيف أنها استطاعت أن تصهر مختلف التنويعات اللغوية واللهجية في بوتقة واحدة وهي الإنجليزية المعاصرة.

ولعل من أهم القضايا التي ارتكز عليها هذا النص: النجاح في توحيد اللغة الإنجليزية في شكل لغوي واحد، وانتشار اللغة الإنجليزية، وتوظيف المخترعات التقنية في ذلك، وتطوير معيار لغوي كتابي لها.

 

ثالثاً: سيادة ثقافة الحرب في مقابل السلام: 

المعجم اللغوي الدلالي السائد في معظم النصوص المشكّلة للخطاب التاريخي في هذا الكتاب هو ما يمكن أن يطلق عليه "معجم ثقافة الحرب" وما يندرج تحت لفظة "الحرب" من مترادفات أو كلمات تنضوي تحت الحقل الدلالي نفسه، مثل: حرب، غزو، فتح، معركة، حملات عسكرية، فرسان، سلاح، حصون، قلاع، هجوم، نزاع، مقاومة، قوة، قتل، الطغيان، فيالق، نصر، هزيمة، التحكم، السيطرة، القمع،..الخ.

وتتنوع مستويات وآليات العرض لثقافة الحرب والاقتتال في منظومة الخطاب منها -مثلاً- المستوى اللغوي، والمتمثل في شيوع هذه الألفاظ الحربية والعسكرية ومترادفاتها ومتلازماتها الدلالية، إذ تفيض بها معظم النصوص.

كما أن هناك آلية لغوية أخرى وهي تضمن العناوين نفسها لمفردات حربية وعسكرية، وهذا الأمر ليس قاصراً على النصوص فقط؛ بل إنه يمتد ليشمل وحدات كاملة، يندرج تحتها مجموعة من النصوص التي تعالج الموضوع الرئيسي للوحدة.

ومن الأمثلة على ذلك، أن الوحدة الأولى من الكتاب عنوانها (الغزو النورماندي)، وتتضمن هذه الوحدة سبعة نصوص تبحث الغزو وأسبابه وما نتج عنه من آثار. 

كما أن هناك نصوصاً داخل الوحدات الأخرى، مثل: حروب العصور الوسطى، والحروب الصليبية.

المستوى الآخر من مستويات عرض ثقافة الحرب والقتل مستوى غير لغوي (إذا نظرنا إلى اللغة بالمعنى الكلاسيكي لها بوصفها مفردات وتراكيب)، ويتمثل هذا المستوى في مجموعة الصور والرسوم المصاحبة للنصوص التي تصور القادة أو الأمراء العسكريين وهم يقتلون أعداءهم، والكتاب نفسه يصنف هذه الرسوم بوصفها مصادر للمعلومة التاريخية، بالإضافة إلى الرسائل المضمنة التي تنقلها تلك الرسوم.

 

رابعاً: الخطاب في مقابل السلطة: 

لعله من المناسب أن نقدم وصفاً سريعاً لما نعنيه بمفهومي: الخطاب والسلطة قبل الدخول في تحليل التمثلات المعرفية الخاصة بهما وتوظيف المعرفي السلطوي في بنية الخطاب. 

و يمكن إيجاز مفهوم (الخطاب) بأنه مجموعة النصوص المتداخلة التي تشكل خطاباً فكرياً ومعرفياً، أما مفهوم (السلطة) فهو لا يعني -بالضرورة- هنا السلطة السياسية المادية بأجهزتها الأمنية أو هياكلها التنظيمية، وإنما نعني به السلطة في جانبها المعرفي، أي السلطة بوصفها سلسلة من المفاهيم أو شبكة من الممارسات، وبالتالي فإن المعرفة سلطة، والنص سلطة، والقبيلة سلطة، والتقسيمات الإدارية والفئوية والطائفية تعد شكلاً من أشكال السلطة؛ بل إن علاقات الرحم والنسب والقرابة، وكذلك الممارسات اليومية المنزلية تعد مظهراً من مظاهر السلطة (صفدي،1991). 

وإذا حاولنا أن نحلل الخطاب التاريخي في هذا الكتاب يظهر لنا أولاً أنه خطاب تاريخي سياسي مخادع ومخاتل، وذلك من حيث تمترسُ مضمرات نسقية وراء شعارات آيدولوجية لتبرير ما هو سياسي وسلطوي، وذلك من خلال خلع الطابع الديني على الحملات والحروب الصليبية ووصفها بالحرب المقدسة، فالخطاب هنا يتقنع بالصفة الدينية لشرعنة أهداف سياسية تقوم على السيطرة والتوسع. 

هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن (الوظيفة الآيدلوجية) تبدو هي الأطروحة المركزية للخطاب التاريخي، ويتجلى ذلك في تكريس نصوص متكاملة للحديث عن مدى انتشار المسيحية وعلاقة ذلك بالحملات التبشيرية، وكذلك الحديث عن المعتقدات الدينية وربطها لا شعورياً بتعزيز مفاهيم الهوية والانتماء، أضف إلى كل ما تقدم، الحضور البارز للنفس الديني ورموزه وإشاراته.

بقى أن نشير إلى المظهر الرابع في محاولتنا تحليل الخطاب التاريخي في هذا الكتاب، وهو أن الخطاب يتضمن بعض الجوانب اللاعقلانية، ويتبدى ذلك في احتواء نصوصه على بعض المفاهيم الظلامية، مثل: نظام الإقطاع، والاستبداد، والمظالم السياسية والاجتماعية، والجور في المحاكم، والتفكير الأسطوري، والحرب، والقتل، وغياب مفهوم الإنسان.

 

ثانياً: الكتاب الثاني: 

تحليل محتوى كتاب: مقتطفات من الأدب الإنجليزي ببريطانيا: د. إبراهيم بخيت عثمان

 

وصف الكتاب: 

اسم الكتاب: مقتطفات من الأدب الإنجليزي 

عام النشر: 2003 م 

الكتاب تعليمي منهجي (المرحلة الثانوية) 

المنطقة التي يدرس فيها الكتاب: بريطانيا والمدارس التي تستخدم نفس المنهج في عدد من دول العالم.

وقد اشتمل الكتاب علي قسمين هما:

القسم الأول: مقتطفات من أدب التراث الإنجليزي.

القسم الثاني: مقتطفات من الأدب في الثقافات الأخرى.

 

نموذج لقصيدتين من الشعر الإنجليزي: 

القصيدتان للشاعرة الإنجليزية (كارول اندفي) التي ولدت عام 1955م في (غلاسغو) وكتبت القصيدتين موضع التحليل عام 1933م وهما قصيدة عيد الحب، وقصيدة قبل أن تكوني أمي.

 

ونود أن نشير هنا إلى الأسلوب الذي استخدمناه في جميع النصوص كي نتوصل إلى تلك المعاني والقيم وهو عبارة عن الرجوع إلى بعض المصادر التي أكدت أن المضامين الواردة في النصيين موضع التحليل وفى غيرها من النصوص لها مرجعية ثقافية وتاريخية في التراث الإنجليزي والروماني واليوناني.

وسوف نورد في ما يلي تكرار ورود المفاهيم الأكثر وضوحاً في النصين من جانب وورودها في الثقافة الإنجليزية من جانب أخر وصولاً إلى أن ما كتب هو نتاج لقيم متجذرة في الأعماق تم تداولها وانتقالها من جيل إلى جيل للمحافظة على الموروث الفكري الذي ينبثق منة السلوك والعادات التي تكون هوية الأمة وشخصيتها.

مرجعية الشاعرة في ما تكتب خيالها الخصب ولحظتها الراهنة وماضيها الحبيب إلي نفسها، شعرها هو تجربتها اليومية مع أشخاص واقعيين.

وقد خلدت الشاعرة بعض القيم التي تعتز بها وتلك التي مارستها أمها بدءاً بالعلاقات مع الرجال وانتهاءاً بالرقص والغرام مروراً بالجلسات الرومانسية والضحك وتناول المسكرات.

 

المضامين التي وردت في القصيدتين وهي: 

الرقص – الغناء – الحب – الكنيسة – الخمر

1 ) الرقص:

وردت كلمة الرقص فى القصيدتين وفى بعض كتب التراث الإنجليزي في عدد من المواقع مما يشير إلي أن الرقص سلوك حيوي وهام في ثقافة الشاعرة وقد وردت كلمة الرقص في أكثر من ثلاثة عشر موضعاً في القصيدتين وبعض كتب التراث وتوضيح ذلك كما يلي: 

أ. أنا أعلم بأنك تودين أن ترقصين.

I knew you would dance imelda – p.2000:( 28) 

ب. اسم رقصة 

cha- cha – cha 

imelda – p 2000: ( 28 )

ج. تغمزين وترقصين في بورت بيلا 

winking in portabello

imeida – p 2000: ( 28 )

د. ورقصوا حولها 

they dance round it

violet – A 1975 ( 23)

هـ. أغنية رقصة نخب الحب 

wassail song

( 24 ) imeida p 2000

و. الرقص في كل المدينة 

dance all over the town

imeida p 2000 ( 24 )

ذ. تتكون مجموعة الرقص من اثنا عشر شخصاً 

the dance team consist of 12 

david m and christina h 1983 ( 12 )

ح. الرقص وجهاً لوجه 

dancing face to face

david m and christina h 1983 ( 13 ) 

ط. يماس الكتف الأيسر الكتف الأيسر للشخص الأخر

passing left shoulder to left shoulder

david m and christina h 1983 ( 13 ) 

ي. الرقص بالفراء 

the furry dance 

david and shristina h 1983 ( 43 ) 

ك. يرقص الناس فى الشوارع طرباً 

the people danced in the street for joy 

david and christina 1983 ( 12

ل. النساء الراقصات يرقصن بعد الرجوع من المدينة

the four women who dance also walk in hteir return

christina H.1975 ( 124 ) 

 

2 ) الـخـمر 

أ. الكأس أبيض والخمرة وردية 

the cup the white and the ale it is brown

violet A. 1975 ( 118 ) 

ب. شربنا جوار شجرة التفاح العتيقة 

old apple tree we assail thee

violet 1975 ( 32 ) 

ج.مشروب شجرة التفاح المسكر 

wassail the apple tree

violet 1975 ( 118 ) 

د. هيا لنشرب

to blow well and to bear well

violet 1975 ( 32 )

ه. دعنا نمرح ونشرب 

so merry let us be 

violet 1975 ( 32 )

و. كل رجل يشرب كأسًا 

every man drink his cup

violet 1975 (32 

 

3 ) الغناء 

أ. يجب أن نستمع إلى غناء الأطفال 

we will listen to children singing

violet A. 1975 ( 32 )

ب. اقبل وسوف أغنى لك

come and I will sing you 

violet A. 1975 ( 79 )

ج. ماذا سوف تغني لي 

what will you sing me

violet A. 1975 ( 79 ) 

د. إنجلترا غنية بالرقص التقليدي والدراما 

england is rish in traditional danse

violet A. 1975 ( 119 ) 

هـ. أغانينا أعمق من رقصنا

our song is richer than our dance

violet A. 1975 ( 119 ) 

و. نغني من منزل إلى منزل 

from house to house singing 

david M and chrictina H. 1983 ( 16 )

 

4) الـحـب: 

أ. صباح الخير يا إله الحب 

good morning to you valentine

violet A. 1975 (33 )

ب. سأكون لك إذا كنت لي 

I will be yours if you will be mine

Christina h. 1975 ( 27 )

ج. ليلة حمراء أعطني شمعة أعطيني ضوءاً 

give us acandle give us alight

violet A. 1975 ( 44 ) 

د. إذا أحبني أفرح وإذا تركني أموت 

if he loves me pop and fly – if he hates me lie and die 

violet A. 1975 ( 71 )

هـ. هو جميل وخجول أحبه إلى أن أموت 

he is hand some he is shy – I will take him till I die

violet A. 1975 ( 96 )

 

5 ) الكنيسـة:

أ. نأخذها كل يوم أحد إلى الكنيسة 

every Sunday taxied her to church 

imelda and others. 2000 ( 10 )

ب.يقدم الطعام والشراب فى الكنيسة 

the food and drink were to be given in the church

david M. 1983 ( 47 ) 

ج.يذهب الأطفال إلى الكنيسة 

the children go to the servises in the church

christina H. 1975 ( 152 ) 

د. تزين المنازل والكنيسة بالورود 

they decorated houses and parish church

christina H. 1975 ( 55 )

هـ. توزع الهبات في ساحة الكنيسة 

charity used to be dispensed in the churchyard

christina H. 1975 ( 145 ) 

و. غداء الجيران المحسنين يقام في شارع الكنيسة 

good neighbourhood dinner is held in church street

christina H. 1975 ( 149 )