ما صح و ما لم يصح - (6) ما صح وما لم يصح في شهر محرم

منذ 2015-05-04

فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم وما يتعلق به من أحكام وعبادات، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم وما يتعلق به من أحكام وعبادات، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.

1- «إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا منها أربعة حُرُم، ثلاثة متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مُضر الذي بين جمادى وشعبان» صحيح.[1]
2- «أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل» صحيح.[2]
3- أمَر النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجلًا من أسلَمَ: أن أذِّنْ في الناسِ«أن مَن كان أكَل فليَصُمْ بقيةَ يومِه، ومَن لم يكُنْ أكَل فليَصُمْ، فإن اليومَ يومُ عاشوراءَ» صحيح.[3]
4- كان يومُ عاشوراءَ تصومُه قريشٌ في الجاهليةِ، وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يصومُه، فلما قَدِمَ المدينةَ صامه وأمَر بصيامِه، فلما فُرِضَ رمضانُ ترك يومَ عاشوراءَ، فمَن شاء صامه ومَن شاء ترَكَه، صحيح.[4]
5- كان عاشوراء يومًا يصومه أهل الجاهلية فمن أحب منكم أن يصومه فليصمه ومن كرهه فليدعه، صحيح.[5]
6- كانوا يَصومونَ عاشوراءَ قبلَ أن يُفْرَضَ رمضانُ، وكان يومًا تُسْتَرُ فيهِ الكعبةُ، فلمَّا فَرَضَ اللهُ رمضانَ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ«من شاءَ أن يصومَهُ فليَصُمْهُ، ومن شاء أن يتركْهُ فليترُكْهُ» صحيح.[6]
7- بعثني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى قومي من أَسلَمَ فقال«مُرْ قومَك فلْيصومُوا هذا اليومَ يومَ عاشوراءَ، فمن وجدتَه منهم قد أكل في أولِ يومِه فلْيصُمْ آخرَه» حسن.[7]
8- «إن عاشوراء يوم من أيام الله، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه» صحيح.[8]
9- «صوم يوم عرفة يكفر سنتين، ماضية ومستقبلة، وصوم عاشوراء يكفر سنة ماضية» صحيح.[9]
10- «صيام يوم عرفة إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده وصيام يوم عاشوراء إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله» صحيح.[10]
11- «عاشوراء يوم العاشر» صحيح.[11]
12- عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء فقال لهم«ما هذا اليومُ الَّذي تصومونَهُ؟» فقالوا: هذا يومٌ عظيمٌ. أنجَى اللهُ فيه موسَى وقومَهُ. وغرَّقَ فرعونَ وقومَهُ. فصامَهُ موسَى شكرًا، فنحنُ نصومُهُ. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم«فنحنُ أحقُّ وأوْلَى بموسَى منكمْ ، فصامَهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. وأمرَ بصيامِهِ» صحيح.[12]
13- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "ما رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتحرَّى صيامَ يومٍ فضَّلَه على غيرِه إلا هذا اليومَ، يومَ عاشوراءَ، وهذا الشهرَ، يعني شهرَ رمضانَ"، صحيح.[13]
14- حين صام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ عاشوراءَ وأمرَ بصيامِه، قالوا: يا رسولَ الله! إنه يومٌ تُعظِمُه اليهودُ والنصارى. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ«فإذا كان العامُ المُقبلُ إن شاءَ اللهُ، صُمْنا اليومَ التاسعَ»قال: فلمْ يأتِ العامُ المُقبلُ، حتى تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، صحيح.[14]
15- كان يومُ عاشوراءَ يومًا تُعظِّمُه اليهودُ، وتتخذُه عيدًا. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ«صُوموهُ أنتُم صحيح».[15]
16- «لئن بقِيتُ إلى قابلٍ لأصومَنَّ التاسعَ» صحيح.[16]
17- «كان يَعُدُّ من هلال المحرم، ثم يصبح يوم التاسع صائمًا» صحيح.[17]
18- «هذا يوم عاشوراء، ولم يكتب الله عليكم صيامه، وأنا صائم، فمن شاء فليصم، ومن شاء فليفطر» صحيح.[18]
19- أتيت ابن عبًاس وهو متوسد رداءه في المسجد الحرام فسألته عن صوم يوم عاشوراء فقال: "إذا رأيت هلال المحرم فاعدد فإذا كان يوم التاسع فأصبح صائمًا"، فقلت: "كذا كان محمد صلى الله عليه وسلم يصوم"، فقال: "كذلك كان محمد صلى الله عليه وسلم يصوم" صحيح.[19]
20- كان يومُ عاشوراءَ تعُدُّه اليهودُ عيدًا، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «فصوموه أنتُم» صحيح.[20]
21- كان أهلُ خيبرَ يصومون يومَ عاشوراءَ يتَّخِذونَه عيدًا ويُلبسُون نساءَهم فيه حُلِيَّهُم وشارَتَهم. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «فصوموه أنتُم» صحيح.[21]
22- أنه قال لرجلٍ أتاه بقُدَيدٍ: «أطعِمتَ اليومَ شيئًا»، قال: «إني شربتُ ماءً»، قال: «فلا تطعمْ شيئًا حتى تغربَ الشمسُ وأمرْ مَن وراءَك أن يصوموا هذا اليومَ» رجاله ثقات.[22]
23- «أزكى الرقاب أغلاها ثمنا وأفضل الليل جوف الليل وأفضل الشهور المحرم» ضعيف.[23]
24- «سيد الأشهر المحرم وسيد الأيام الجمعة» موضوع.[24]
25- «إن كنت صائمًا بعد شهر رمضان فصم المحرم؛ فإنه شهر الله، وفيه يوم تاب الله فيه على قوم، ويتوب فيه على قوم آخرين» ضعيف.[25]
26- أن أسامةَ بنَ زيدٍ كان يصومُ الأشهرَ الحرمَ، فقال له رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «صم شوالًا فترك الأشهرَ الحرمَ ثم لم يزلْ يصومُ شوالًا حتى مات» ضعيف.[26]
27- «أفضل الصلاة بعد المكتوبة الصلاة في جوف الليل الأوسط وأفضل الشهور بعد شهر رمضان المحرم وهو شهر الله الأصم» ضعيف.[27]
28- «الضحايا إلى هلال المحرم لمن أراد أن يستأني ذلك» ضعيف.[28]
29- «من صام يومًا من المحرم فله بكل يوم ثلاثون حسنة» موضوع.[29]
30- «صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود صوموا قبله يومًا وبعده يومًا» ضعيف.[30]
31- «لئن بقيت لآمرن بصيام يوم قبله أو يوم بعده» منكر بهذا التمام.[31]
32- «صوموا يوم عاشوراء يوم كانت الأنبياء تصومه فصوموه» ضعيف.[32]
33- «عاشوراء عيد نبي كان قبلكم فصوموه أنتم» ضعيف.[33]
34- «عاشوراء يوم التاسع» موضوع.[34]
35- «فلق البحر لبني إسرائيل يوم عاشوراء» موضوع.[35]
36- "كان يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر: أول اثنين من الشهر والخميس والاثنين من الجمعة الأخرى" ضعيف.[36]
37- "كان يصوم عاشوراء ويأمر به" ضعيف.[37]
38- «ليس ليوم فضل على يوم في الصيام إلا شهر رمضان ويوم عاشوراء» ضعيف.[38]
39- «من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم يرمد أبدًا» موضوع.[39]
40- «من وسع على عياله في يوم عاشوراء وسع الله عليه في سنته كلها» ضعيف.[40]
41- «أربع لم يكن يدعهن النبي صلى الله عليه وسلم: صيام عاشورا، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، وركعتين قبل الغداة» ضعيف.[41]
42- "كان يعظم يوم عاشوراء، حتى إن كان ليدعوا بصبيانه، وصبيان فاطمة المراضيع ، فيقول لأمهاتهم: «لا ترضعوهم إلى الليل، ويتفل في أفواههم، فكان ريقه يجزئهم» ضعيف.[42]
43- «صوم عاشوراء يوم كانت تصومه الأنبياء فصوموه أنتم» منكر بهذا اللفظ.[43]
44- «من صام يومَ عاشوراءَ كتب اللهُ له عبادةَ ستِّين[44] سنةً بصيامِها وقيامِها، ومن صام يومَ عاشوراءَ أُعطي ثوابَ عشرةِ آلافِ ملَكٍ، ومن صام يومَ عاشوراءَ أُعطي ثوابَ ألفِ حاجٍّ ومعتمرٍ، ومن صام يومَ عاشوراءَ أُعطي ثوابَ عشرةِ آلافِ شهيدٍ، ومن صام يومَ عاشوراءَكتب اللهُ له أجرَ أهلِ سبعِ سماواتٍ، ومن أفطر عند مؤمنٍ في يومِ عاشوراءَ فكأنَّما أفطر عنده جميعُ أمَّةِ محمَّدٍ، ومن أشبع جائعًا في يومِ عاشوراءَ فكأنَّما أطعم جميعَ فقراءِ أمَّةِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأشبع بطونَهم، ومن مسح على رأسِ يتيمٍ رُفعتْ له بكلِّ شعرةٍ على رأسِه درجةٌ في الجنَّةِ قال فقال عمرُ: يا رسولَ اللهِ لقد فضَّلنا اللهُ عزَّ وجلَّ بيومِ عاشوراءَ؟ قال: نعم، خلق اللهُ السَّماواتِ يومَ عاشوراءَ، والأرضَ كمثلِه، وخلق الجبالَ يومَ عاشوراءَ، والنُّجومَ كمثلِه، وخلق القلمَ يومَ عاشوراءَ، واللَّوحَ كمثلِه، وخلق جبريلَ يومَ عاشوراءَ، وملائكتَه يومَ عاشوراءَ، وخلق آدمَ في يومِ عاشوراءَ، ووُلد إبراهيمُ يومَ عاشوراءَ " ونجَّاه من النَّارِ يومَ عاشوراءَ، وفداه اللهُ يومَ عاشوراءَ، وغرِق فرعونُ يومَ عاشوراءَ، ورُفِع إدريسُ يومَ عاشوراءَ، ووُلِد في يومِ عاشوراءَ، وأعطَى اللهُ المُلكَ سليمانَ يومَ عاشوراءَ، ووُلِد النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في يومِ عاشوراءَ، واستوَى الرَّبُّ عزَّ وجلَّ على العرشِ يومَ عاشوراءَ ويومُ القيامةِ يومُ عاشوراءَ» موضوع بلا شك.[45]
45- «إنَّ اللهَ افترض على بني إسرائيلَ صومَ عاشوراءَ فصوموه، ووسِّعوا على أهاليكم فإنَّه اليومُ الَّذي تاب اللهُ فيه على آدمَ ونجَّى إبراهيمَ من النَّارِ، وأخرج نوحًا من السَّفينةِ ، وأنزل التَّوراةَ على موسَى، وفدا إسماعيلَ، وردَّ على يعقوبَ بصرَه، وكشف البلاءَ عن أيُّوبَ، وأخرج يونسَ من بطنِ الحوتِ، وفلق البحرَ لموسَى، وغفر لمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذنبَه ما تقدَّم وما تأخَّر، فمن صامعاشوراءَ كان كفَّارةَ أربعين سنةً، وطوَّل الحديثَ. وفيه: ومن صامه أُعطي ثوابَ ألفَ شهيدٍ وكُتب له أجرُ سبعِ سماواتٍ. وفيه: خلق اللهُ السَّماواتِ والأرضَ والجبالَ والبحارَ والعرشَ والقلمَ. وفيه: تقومُ السَّاعةُ وأوَّلُ يومٍ خلقه اللهُ يومُ عاشوراءَ» موضوع.[46]
46- «من صام آخرَ سنةٍ وأوَّلَ الأخرَى جعل اللهُ له كفَّارةَ خمسين سنةً» موضوع.[47]
47- من صام آخرَ يومٍ من ذي الحجَّةِ، وأوَّلَ يومٍ من المحرَّمِ فقد ختم السَّنةَ الماضيةَ بصومٍ، وافتتح السَّنةَ المستقبَلةَ بصومٍ، جعل اللهُ له كفَّارةَ خمسين سنةٍ موضوع.[48]
48- «من صام تسعةَ أيَّامٍ من أوَّلِ المحرَّمِ بنَى اللهُ له قبَّةً في الهواءِ ميلًا في ميلٍ، لها أربعةُ أبوابٍ» موضوع.[49]
49- رأَى رسولُ اللهِ على يديَّ صُرَدًا فقال: «هذا أوَّلُ طيرٍ صام عاشوراءَ» لا يصح.[50]
50- «من اغتسل يومَ عاشوراءَ لم يمرضْ ذلك العامَ، ومن اكتحلَ يومَ عاشوراءَ لم يرمَدْ ذلك العامَ» موضوع.[51]
51- «من أحيَى ليلةَ عاشوراءَ فكأنَّما عبَد اللهَ تعالَى بمثلِ عبادةِ أهلِ السَّماواتِ، ومن صلَّى أربعَ ركعاتٍ يقرأُ في كلِّ ركعةٍ {الْحَمْدُ} مرَّةً، وخمسين مرَّةً {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، غُفِر له ذنوبُ خمسين عامًا ماضٍ، وخمسين عامًا مستقبَلٌ، وبُني له في الملأِ الأعلَى ألفُ ألفِ منبرٍ من نور» لا يصح.[52]
52- «أنَّه من صلَّى ركعتَينِ في يومِ عاشوراءَ يقرأُ فيهما بكذا وكذا كتِبَ له ثوابُ سبعينَ نبيًّا» موضوع.[53]
53- م «ن صلَّى عاشوراءَ أربعين ركعةً، أعطاه اللهُ في الفردوسِ قبَّةً بيضاءَ» موضوع.[54]
54- «البكاءُ يومَ عاشوراءَ نورٌ تامٌّ يومَ القيامةِ» موضوع.[55]
55- «من صلى يوم عاشوراء، ما بين الظهر والعصر أربع ركعات يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب مرة وآية الكرسي عشر مرات وقل هو الله أحد إحدى عشرة مرة والمعوذتين خمس مرات، فإذا سلم استغفر الله سبعين مرة، أعطاه الله في الفردوس قبة بيضاء» موضوع.[56]
56- «كانت الوحوش تصوم يوم عاشوراء» منكر.[57]
57- «ما من عبد يبكي يوم قتل الحسين يعني يوم عاشوراء إلا كان يوم القيامة مع أولي العزم من الرسل»موضوع.[58]

[1] متفق عليه.

[2] أخرجه مسلم.

[3] رواه البخاري.

[4] رواه البخاري.

[5] صحيح الجامع برقم 4457.

[6] رواه البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها.

[7] السلسلة الصحيحة تحت رقم 2624، من حديث هند بن أسماء الأسلمي.

[8] صحيح الجامع برقم 2101.

[9] صحيح الجامع برقم 3806.

[10] صحيح الجامع برقم 3853.

[11] صحيح الجامع برقم 3968.

[12] رواه مسلم.

[13] رواه البخاري.

[14] رواه مسلم.

[15] رواه مسلم.

[16] رواه مسلم.

[17] رواه مسلم.

[18] صحيح الجامع برقم 7002.

[19] صحيح أبي داود برقم 2114، عن الحكم بن الأعرج.

[20] رواه البخاري.

[21] رواه مسلم.

[22] رواه الطبراني في الكبير، وانظر مجمع الزوائد (3/187).

[23] ضعيف الجامع الصغير للألباني برقم 794.

[24] ضعيف الجامع برقم 3326 ، وهو جزء من حديث طويل.

[25] ضعيف الترغيب والترهيب برقم 614.

[26] منقطع ذكره البوصيري في زوائد ابن ماجة.

[27] ينظر لطائف المعارف ص79.

[28] ضعيف الجامع برقم 3595.

[29] ضعيف الجامع برقم 5654.

[30] ضعيف الجامع برقم 3506.

[31] السلسلة الضعيفة برقم 4297.

[32] ضعيف الجامع برقم 3507.

[33] ضعيف الجامع برقم 3670.

[34] السلسلة الضعيفة برقم 3849..

[35] ضعيف الجامع برقم 3989.

[36] ضعيف الجامع برقم 4570.

[37] ضعيف الجامع برقم 4571.

[38] ضعيف الجامع برقم 4925.

[39] ضعيف الجامع برقم 5467، قال ابن رجب في لطائف المعارف ص112: وكل ما روي في فضل الاكتحال في يوم عاشوراء والاختضاب والاغتسال فيه، موضوع لا يصح.

[40] ضعيف الجامع برقم 5873.

[41] إرواء الغليل ( 4/111).

[42] السلسلة الضعيفة برقم 6749.

[43] إرواء الغليل ( 4/112).

[44] وفي رواية أخرى " سبعين " وهو موضوع أيضا.

[45] موضوعات ابن الجوزي( 2/570 ).

[46] ترتيب الموضوعات لابن الجوزي برقم 585، وقال الذهبي: فقبح الله من وضعه ما أجهله.

[47] ترتيب الموضوعات برقم 583.

[48] اللالئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ( 2/92).

[49] اللالئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ( 2/92).

[50] ترتيب الموضوعات برقم 589.

[51] مجموع فتاوى ابن باز( 26/249).

[52] الموضوعات لابن الجوزي ( 2/122).

[53] درء تعارض العقل والنقل، لابن تيمية( 1/150).

[54] ترتيب الموضوعات برقم 500.

[55] الفوائد المجموعة للشوكاني ص440.

[56] الفوائد المجموعة ص47.

[57] الفوائد المجموعة ص98.

[58] الفوائد المجموعة ص440.

المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام

أيمن الشعبان

داعية إسلامي، ومدير جمعية بيت المقدس، وخطيب واعظ في إدارة الأوقاف السنية بمملكة البحرين.

  • 4
  • 0
  • 10,903
المقال السابق
(5) ما صح وما لم يصح في خطورة القتل!
 

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً