أدعية السفر من صحيح الكتب الستة

منذ 2023-08-28

كل الأحاديث النبوية الصحيحة عن #دعاء_السفر من: صحيح البخاري وصحيح مسلم وصحيح أبي داود وصحيح الترمذي وصحيح النسائي وصحيح ابن ماجه:

 


 

١- «أَنَّ ابْنَ عُمَرَ عَلَّمَهُمْ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اسْتَوَى عَلَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إِلَى سَفَرٍ: {كَبَّرَ ثَلَاثًا} ثُمَّ قَالَ: [سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ، وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُون، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا الْبِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا، وَاطْوِ عَنْا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ، وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ فِي الْمَالِ وَالْأَهْلِ، وَإِذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنَّ: آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ] » [صحيح مسلم]

 

٢- « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: [إِذَا سَافَرَ يَتَعَوَّذُ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْر، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ]، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ غَيْرَ أَنَّ فِي حَدِيثِ عَبْدِ الْوَاحِدِ: [فِي الْمَالِ وَالْأَهْلِ]، وَفِي رِوَايَةِ قَالَ: [يَبْدَأُ بِالْأَهْلِ إِذَا رَجَعَ]، وَفِي رِوَايَتِهِمَا جَمِيعًا: [اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ]» [صحيح مسلم]

 

٣- «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ قَالَ: [اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ، اللَّهُمَّ اطْوِ لَنَا الْأَرْضَ وَهَوِّنْ عَلَيْنَا السَّفَرَ] » [صحيح أبي داود]

 

٤- « أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ إذا استوى على بعيرِهِ خارجًا إلى سفرٍ {كبَّرَ ثلاثًا} ثمَّ قالَ: ( سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ )، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ في سفَرِنا هذا البرَّ والتَّقوى ومنِ العملِ ما ترضى، اللَّهمَّ هوِّن علينا سفرَنا هذا، اللَّهمَّ اطوِ لنا البعدَ، اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأَهلِ والمالِ. وإذا رجعَ قالَهنَّ وزادَ فيهنَّ: [آيبونَ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ]. وَكانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وجيوشُهُ إذا علَوا الثَّنايا كبَّروا وإذا هبَطوا سبَّحوا]» [صحيح أبي داود]

 

٥- «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ فَرَكِبَ رَاحِلَتَهُ قَالَ بِأُصْبُعِهِ وَمَدَّ شُعْبَةُ بِأُصْبُعهِ، قَالَ: [اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا بِنُصْحِكَ وَاقْلِبْنَا بِذِمَّةٍ، اللَّهُمَّ ازْوِ لَنَا الْأَرْضَ وَهَوِّنْ عَلَيْنَا السَّفَرَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ] » [صحيح الترمذي]

 

٦- «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ يَقُولُ: [اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا فِي سَفَرِنَا وَاخْلُفْنَا فِي أَهْلِنَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرَ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَمِنَ الْحَوْرِ بَعْدَ الْكون، وَمِنْ دَعْوَةِ الْمَظْلُومِ وَمِنْ سُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ]. وَيُرْوَى الْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ أَيْضًا، وَمَعْنَى قَوْلِهِ: الْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْنِ أَوِ الْكَوْرِ وَكِلَاهُمَا لَهُ وَجْهٌ يُقَالُ: إِنَّمَا هُوَ الرُّجُوعُ مِنَ الْإِيمَانِ إِلَى الْكُفْرِ، أَوْ مِنَ الطَّاعَةِ إِلَى الْمَعْصِيَةِ، إِنَّمَا يَعْنِي مِنَ الرُّجُوعِ مِنْ شَيْءٍ إِلَى شَيْءٍ مِنَ الشَّرِّ» . [صحيح الترمذي]

 

٧- « أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا سافَرَ فرَكِبَ راحلتَهُ {كبَّرَ ثلاثًا} ويقولُ: [سُبحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنا لَمُنْقَلِبونَ، ثُمَّ يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ في سفَري هذا مِن البرَّ والتَّقوى ومنَ العمَلِ ما تَرضَى، اللَّهمَّ هوِّن علَينا المسيرَ واطوِ عَنَّا بعدَ الأرضِ، اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفَرِ، والخليفَةُ في الأهلِ، اللَّهُمَّ اصحَبنا في سفَرِنا واخلُفنا في أهلِنا، وَكانَ يقولُ إذا رجَعَ إلى أهلِهِ: آيِبونَ إن شاءَ اللَّهُ تائبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ]» [صحيح الترمذي]

 

٨- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: وَقَالَ عَبْدُ الرَّحِيمِ: يَتَعَوَّذُ إِذَا سَافَرَ: [اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ] وَزَادَ: فَإِذَا رَجَعَ قَالَ: مِثْلَهَا] صحيح ابن ماجه

 

٩- «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا سَافَرَ قَالَ: [اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ] » [صحيح النسائي]

 

١٠- « أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا سَافَرَ قَالَ: [اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ] » [صحيح النسائي]

 

١١- «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ: [يَتَعَوَّذُ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ الْمَنْظَرِ] » [صحيح النسائي]

 

١٢- « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ فَرَكِبَ رَاحِلَتَهُ قَالَ: بِإِصْبَعِهِ وَمَدَّ شُعْبَةُ بِإِصْبَعِهِ، قَالَ: [اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ] » [صحيح النسائي]

 

١٣- «أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا قَفلَ من غَزوٍ أو حجٍّ أو عمرةٍ يُكَبِّرُ على كلِّ شَرفٍ منَ الأرضِ {ثلاثَ تَكْبيراتٍ} ويقولُ: [لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ، وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، آيبونَ تائبونَ عابِدونَ ساجِدونَ لربِّنا حامِدونَ، صدقَ اللَّهُ وعدَهُ، ونَصرَ عبدَهُ، وَهَزمَ الأحزابَ وَحدَهُ] » [صحيح البخاري وصحيح أبي داود]

 

١٤- « أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا قَفَلَ مِنَ الغَزْوِ أوِ الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ؛ يَبْدَأُ فيُكَبِّرُ ثَلَاثَ مِرَارٍ، ثُمَّ يقولُ: [لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ تَائِبُونَ، عَابِدُونَ سَاجِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وهَزَمَ الأحْزَابَ وحْدَهُ]» [صحيح البخاري]

 

١٥- ك «انَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَفَلَ مِنَ الجُيُوشِ أَوِ السَّرَايَا أَوِ الحَجِّ أَوِ العُمْرَةِ، إذَا أَوْفَى علَى ثَنِيَّةٍ أَوْ فَدْفَدٍ، {كَبَّرَ ثَلَاثًا}، ثُمَّ قالَ: [لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ سَاجِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ، صَدَقَ اللَّهُ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ]» [صحيح البخاري وصحيح مسلم]

 

١٦- «كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قَفلَ مِن غزوةً أو حجٍّ أو عمرةٍ فعَلا فَدْفَدًا منَ الأرضِ أو شرَفًا {كبَّرَ ثلاثًا}، ثمَّ قالَ: [لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ، وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، آيِبونَ تائبونَ عابِدونَ سائحونَ لربِّنا حامدونَ، صدقَ اللَّهُ وعدَهُ، ونصَرَ عبدَهُ، وَهَزمَ الأحزابَ وحدَهُ]» [صحيح الترمذي]

 

١٧- أنَّ النَّبي صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلمَ كانَ إذا قدمَ من سفرٍ قالَ: «[آيبونَ، تائبون، عابدونَ، لرَبِّنا حامدونَ]» [صحيح الترمذي]

 

١٨- فَشَدَدْتُ الرَّحْلَ ورَكِبَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمَّا دَنَا أوْ رَأَى المَدِينَةَ قالَ: «[آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ]» [صحيح البخاري]

 

١٩- فَشَدَّ لهما علَى رَاحِلَتِهِما فَرَكِبَا، فَسَارُوا حتَّى إذَا كَانُوا بظَهْرِ المَدِينَةِ أوْ قالَ: أشْرَفُوا علَى المَدِينَةِ، قالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: « [آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ]» « فَلَمْ يَزَلْ يقولُهَا حتَّى دَخَلَ - قَدِمْنَا- المَدِينَةَ» . [صحيح البخاري وصحيح مسلم]

 

تجميع وترتيب وتنسيق

مصطفى محمد أمين

من تطبيق جامع الحديث

وتطبيق الموسوعة الحديثية

  • 2
  • 0
  • 1,926

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً