التصنيف: الأدب مع الوالدين
المقالات
منذ 2015-02-16
أريد حياته ويريد قتلي
نظر في حالة فلم يذكر أنه طبق سنة النبي - صلى الله عليه وسلم- في تربيتهم. ففي صحيح البخاري ومسلم عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال النبي - صلى الله عليه وسلم- :" لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال : بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فقضي بينهما ولد لم يضره شيطان أبداً ". ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-03
شمعة الحياة
كانت قاسية عليَّ بعض الشيء، هكذا هي، ولا يمكن أن تستقيم الأمور معها إلا إن كانت كذلك، كيف لا، وفي قسوتها قمة اللين والرِّفق؟! إن أحرقت، فلأنها قنديل، ولا غرو، فالقنديل نتحمل حرارته؛ لأننا لن نكمل رحلتنا في ليل الحياة إلا به، إذا... ... المزيد
جاسم بن محمد المطوع
المقالات
منذ 2015-01-09
7 سنوات وهو ممسك بقدم أمه!
ورجل أعمال شهير سألته مرة من أين لك هذه الثروة العظيمة؟ فقال: بسبب أمي. فظننت أنه ورث هذا المال منها، ولكنه شرح لي قصده ... المزيد
المقالات
منذ 2014-12-24
مكانة الأم في الإسلام
إن التاريخ لا يعرف ديناً ولا نظاماً كرَّم المرأة باعتبارها أماً، وأعلى من مكانتها مثلما جاء بهِ دين محمد صلى الله عليهِ وسلم الذي رفع من مكانة الأم في الإسلام، وجعل برها من أصول الفضائل، كما جعل حقها أعظم من حق الأب لما تحملته من مشاق الحمل والولادة والإرضاع والتربية، وهذا ما يُقرره القرآن ويُكرره في أكثر من سورةٍ ليثبِّته في أذهان الأبناء ونفوسهم. ... المزيد
أمثل هذا يبارك الله له؟!
هذه القصة حقيقية وليست مستوحاة أو محض خيال..
أحببت أن أكتبها لكم لعل الله يهدي بها قلوب تحجرت على أبويها، قبل أن يدركهم الموت وهم غاضبون عليهم. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-10-21
{وَإِن جَاهَدَاكَ}
جاهداك! الوالدان هنا ليسا مشركين فقط، إنهما مجتهدان ينافحان ويجالدان لكي يشرك ابنهما..!
إنهما يجاهدان لأجل تلك الغاية الخبيثة، إيجابية في الفساد نقلته إلى الإفساد، بل والمجاهدة في ذلك..
فما العمل؟! ... المزيد
هناء بنت عبد العزيز الصنيع
المقالات
منذ 2014-09-08
تبسَّم لهما
ليس من الضروري أن يكون الموضوع مضحكاً ليرى والداك ابتسامتك.. ليكن وجهك بشوشاً معهما حتى عندما تتحدث عن أشياء عابرة.. ابتسم عند الدخول عليهما ليشعرا بشوقك لهما وفرحك بلقائهما.. ابتسم عند مفارقتهما لتترك انطباعاً حسناً يدوم عبقه لحين لقائهما. ... المزيد
عبد الرحمن بن صالح المحمود
أباء وأبناء
منذ 2014-09-01
(3-3)
وإذا كان الابن طالح فليحرص الأب والإخوة على أن يدلوه على الخير وطريق الهدى، وإذا كانت الأسرة قد وفقها الله إلى الهداية، وأصبحت أسرة مسلمة فعليها أن تتآخى، بعضها ببعض، وأن يدل بعضها بعضًا على الأخلاق وعلى الصلاة، {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى}، أن يوصي بعضهم بعضًا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أن يوصي بعضهم بعضَا بحسن الخلق، هذه نماذج في كتاب الله تبارك وتعالى للأسرة المسلمة. ... المزيد
مصطفى دياب
المقالات
منذ 2014-08-23
هل حرصت على بر الوالدين؟
وقال رجل لعمر رضي الله عنه: "إن لي أمًّا بلغ منها الكبر، وإنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري لها مطية، فهل أديت حقها؟"، قال: "لا؛ لأنها كانت تصنع بك ذلك وهي تتمنى بقاءك، وأنت تصنعه وتتمنى فراقها". ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-13
أيتها الزوجة.. ماذا لوالديك بعد الزواج؟!
إن وقت الكبر لدى الأبوين من أهم أوقات البر إذ إنهما في ذلك العمر يكونان في أمس حاجة للخدمة والرعاية، بل إن منهما من يكون عاجزًا عن خدمة نفسه، ومنهم من لا يستطيع في كثير من الأوقات أن يقوم من سريره لشرب جرعة ماء! ليتنا نواصل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر»، ولتعلم أن ما نقدمه لآبائنا لهو مكتوب لنا وعلينا وفي الدنيا ولا شك سترد إلينا بضاعتنا، وسنجد أبناءنا يفعلون معنا ما كنا نفعل بآبائنا وأمهاتنا، ثم يوم القيامة يكون الجزاء الكامل. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-07
قبل أن تغيب شمس والديك!
تذكر حين توفق إلى بر والديك أنها نعمة عظيمة من الله، فكم من غافل مشغول بالدنيا وزينتها عن والديه!مشغول عن أعظم أسباب الفوز بالجنة، روي عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت: من هذا؟»، فقالوا: "حارثة بن النعمان"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كذلكم البر كذلكم البر» -وكان أبر الناس بأمه-، تأمل كيف استحضر رسول الله من بين أعمال هذا الصحابي الجليل فقط بره بأمه! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-18
خمسة وثلاثون أدباً في التعامل مع الوالدين
١) إغلاق الجوال في حضرتهم.
٢) الإنصات لحديثهم.
٣) تقبل رأيهم.
٤) التفاعل مع حديثهم.
٥) النظر إليهم مباشرة بتذلل.
٦) المدح والإشادة الدائمة لهم.
٧) مشاركتهم الأخبار ...
أكمل القراءة