التصنيف: مساوئ الأخلاق

الإِسرَافَ سَبَبٌ مِن أَسبَابِ الضَّلالِ وَعَدَمِ الهِدَايَةِ، وَهُوَ طَرِيقٌ لِلهَلاكِ وَالخَسَارَةِ، قَالَ - تَعَالى -: {إِنَّ اللهَ لا يَهدِي مَن هُوَ مُسرِفٌ كَذَّابٌ} ... المزيد

الافتراء: هو الكذب في حقِّ الغير بما لا يرتضيه.، والبهتان: قذف الشخص بذنب هو منه بريء فذلك البهتان. ... المزيد

قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ ... المزيد

نهى الإسلام عن كل ما يعكر صفو المسلمين، فنهى عن التعامل بينهم بسوء الظن، والتخون والاتهام، وجعل ذلك من كبائر الذنوب؛ لأنه يجعل العلاقات والصلات عرضة للضعف والضياع. ... المزيد

لو تساءلنا ما الذي أخرج إبليس من الجنة ومن صحبة الملائكة ومعيَّة المقرَّبين ليكون حاله السُّخطَ المهين وتحلَّ عليه اللعنة إلى يوم الدين ؟؟ ... المزيد

ما أحوجَنا إلى الصَّراحة في هذا الزَّمان! نحتاجها في دنيانا، ونحتاجها لأخرانا؛ لأنَّ الصَّراحة نوع مِن محاسبة النَّفْس، ومحاسبة النَّفس مطلوبة ... المزيد

مما لا شك فيه أن الإنسان قد حُبب إليه المال كما قال الله تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ..}، وكما قال سبحانه مخبرا عن جنس الإنسان ومحبته للمال: {وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ}... ... المزيد

الغِيبةَ مِن أخطر آفات اللسان التي تفعل الكلمة فيها في القلوب الأفاعيل، وقد تكون كالقذيفة المسددة للأفئدة، فتفسد ودًّا قديمًا، أو تمحو حبًّا متمكنًا، أو تقتل ثقة متبادلة، أو تقطع علاقة محكمة، إنَّها الآفة المستشرية والمرض الفتاك.. ... المزيد

"ليس من عادة الكرام سرعة الانتقام، ولا من شروط الكرم إزالة النعم". ... المزيد

الطمع يمحق البركة ويشعر النفس بحالة الفقر الدائم ... المزيد

أخي المؤمن، إياك والحَسَد! فإنه آكِلُ الحسنات، فيأكُلُها كما تأكل النارُ الحَطَبَ، وموبِقُ إبليسَ في أسْحَقِ الدَّركاتِ، وهو أوَّلُ ذنبٍ عُصيَ اللهُ به... ... المزيد

توعَّد ربُّنا مَن طفَّف، والتَّطفيف نقصٌ يخون به غيره في كيل أو وزْن أو غير ذلك، فكلُّ مَن خان غيرَه وبخَسَه حقَّه أو انتقصَ ممَّا وجب عليْه، فهو داخل في هذا الوعيد. ... المزيد