التصنيف: الشرك وأنواعه

شاركة المسلمين في الأعياد والمناسبات المسيحية من مظاهر الضعف والهوان التي أصابت المسلمين في عصرنا الحالي، فقد جاء الإسلام لتتبعه الملل والديانات الأخرى لا أن يكون أهله تابعين لهم... ... المزيد

أعظم افتراءٍ أنْ يُجعَلَ المخلوقُ الضعيفُ كالخالقِ القديرِ، وأن كل ذنبٍ هينٌ بالنسبةِ للشرك بالله تعالى، والعلة في ذلك أن الشرك افتراءٌ على الله تعالى. ... المزيد

الإنفاق مع الرياء أشدَّ قبحًا، وأعظم خطرًا على صاحبه من البخلِّ والشُّحِّ، ولِمَ لا والرياء شرك أصغر؟ ... المزيد

إن موالاة الكفار صفة متأصلة في نفوس المنافقين لا تنفك عنهم لحظة، ولو لم يكن من صفات المنافقين إلا هي لكفت لمعرفتهم، وأصل الموالاة: إظهار المودة بالأقوال والأفعال. ... المزيد

"فساد المعتقد، وهو من أكبر الأسباب المؤدية إلى الخذلان والهزيمة والانهيار" ... المزيد

إن مما يضاد هذه العقيدة، وينافي التوحيد هو ما يعتقده بعض أهل الجاهلية وأتباعهم في هذا الزمان من اعتقادات وبِدَعٍ؛ ومنها: التَّطَيُّر والتَّشَاؤُم. ... المزيد

الدِّينُ رَأْسُ الْمَالِ فَاسْتَمْسِكْ بِهِ   ***   فَضَيَاعُهُ مِنْ أَعْظَمِ الخُسْرَانِ ... المزيد

يعتقدون أنها تجلب الحظ السعيد، والرزق الوافر، والطمأنينة والهناء، وهذا والله مع كونه شركًا، هو نقص في العقل؛ إذ كيف يعتقد إنسان عاقل سوِيٌّ في جمادات لا تنفع ولا تضر؟ ... المزيد

فمن صفات عباد الرحمن عدمُ الإشراك بالله تعالى، بل يعبدونه وحده، مخلصين له الدين حنفاء مُقبلِين عليه، مُعرِضين عمَّا سواه... ... المزيد

التذكير والتحذير من الرياء، وبيان خطورته، وكيفية النجاة منه. ... المزيد

أعظم الذنوب على الإطلاق ظُلم النفس بالإشراك بالله، فلم يُعْصَ الله بمعصية أكبر ولا أعظم من الشِّرْك؛ عن عبدالله بن مسعود قال: سألتُ النبي ﷺ أيُّ الذنب أعظمُ عند الله؟! قال: «أنْ تجعلَ لله ندًّا وهو خَلقك»... ... المزيد

قال رسول الله ﷺ «أَيُّهَا النَّاسُ، اتَّقُوا هَذَا الشِّـرْكَ، فَإِنَّهُ أَخْفى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ»، فَقَالَ لَهُ مَنْ شَاءَ اللهُ أَنْ يَقُولَ: وَكَيْفَ نَتَّقِيهِ وَهُوَ أَخْفي مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «قُولُوا: اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا نَعْلَمُهُ وَنَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا نَعْلَمُ» ... المزيد