وسم: البلاء

كيف تعرفُ أن البلاء في حقك: نعمةٌ أو نقمة؟ انظر كيف تتصرف وقت البلاء ... المزيد

الدعاءَ فهو كنز عَظيم، وسلاحٌ مَتين، ورابطة بينك وبين الله، لا وسيط فيها ولا دخيل، لا تَستسلم للأقدار، فالله سبحانه على كلِّ شيء قدير: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} ... المزيد

فمن مقاصد البلاء إنقاذ العباد من سجن الشيطان، وتحريرهم من قيود الهوى والشهوات، وإيقاظهم من نوم الغفلة، فإذا هم يرجعون إلى الله ويُقبِلون عليه، ويجتهدون لإصلاح علاقتهم به ... المزيد

قد تنوَّعت الفتن في هذا العصر، واشتدت فتن الشهوات والشبهات؛ منها فتن العقائد بانتشار الفِرَقِ والمذاهب الباطلة، وكثرة الخلاف والفرقة بين المسلمين، ومنها فتن المال والدنيا، التي زحفت بجميع زينتها وسِحْرِها، ومنها فتن الأهواء والأفكار ... ... المزيد

إن تسلط أهل الكفر والظلم على الأنبياء والصالحين والمُصلحين، واستهانتهم بهم من السنن الربانية، فلقد سجلت السيرة النبوية بمواقفها وأحداثها تعرض النبي ﷺ للكثير من الأذى والمحن، ومع ذلك ظل ثابتاً راضياً، مستمراً في طريق دينه ودعوته ... المزيد

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: "وإنما يشتد على العبد البلاء إذا غاب عنه ملاحظة الثواب". ... المزيد

كلما كان المسلم صبورًا، نال الثواب من الله، وخاصة في أوقات البلاء؛ قال ﷺ: «عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراء، شكر، فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء، صبر، فكان خيرًا له». ... المزيد

فقد يطرأ هذا السؤال على خاطر الكثير من المظلومين المقهورين: لماذا يترك الله سبحانه وتعالى أهل الباطل والظلم والفساد، يعيثون في الأرض فسادًا، فيقهرون المستضعفين المقهورين المظلومين، ويفتنون المؤمنين، ولا يأخذهم الله تعالى في التوِّ والحال؟ ... المزيد

مع نزول الابتلاءات تُثار في النفوس بعض الأسئلة حول حكمة الله في تقديرها، وتأتي هذه المقالة لتسلِّط ضوءاً على بعض هذه الحكم التي أشار إليها القرآن الكريم، كما تتعرض لأسباب دفع البلاء التي ذكرها الله في كتابه. ... المزيد

فقد اشتد الأمر والبلاء على بعض الرسل وأتباعهم، حتى قاربوا على اليأس من النصر، واليأس من التمكين، فعند هذه اللحظة فقط جاء النصر، فكلما اشتدت ظلمة الليل، فإن ضياء الصبح سيبزُغُ قريبًا. ... المزيد

اقْتَضتْ حِكْمَةُ اللهُ تَعالى أن تتقلبَ حَياة الانسان بين الشِدة والرَخاء، والعُسْر واليُسْر، والفَرح والحُزن، والرَاحَة والتَعب، والصِحَة والمَرض، والغِنى والفَقْر؛ ليظلَ الإنسانُ في ابتلاءاتٍ واختباراتٍ متواصلةٍ مُتنوعة، لا ينتهي اختبارٌ إلا ليبدأ آخر.. ... المزيد