من صفات أهل المروءة والشهامة

✓ يسعى ليلَ نهار لإصلاح ذاتِ البَين ولمّ الشمل. ... المزيد

من معالم التربية النبوية (5)

لا تنال المروءة إلا بعلو الهمة وشرف النفس، لأن علو الهمة هو الدافع على التقدم، ولذلك كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يقول: لا تصغرن هممكم، فإني لم أر أقعد عن المكرمات من صغر الهمم. وأما شرف النفس فإن به يكون قبول التأديب، فالنفس إذا شرفت كانت للآداب طالبة وفي الفضائل راغبة. ... المزيد

أجيال

تحتاج خطوات تقاربية وتحاببية وعطاء ومبادرات دائمة لسد الفجوة وتقريب القلوب وهدم الحواجز ... ... المزيد

صاحب المروءة

إياك أن تذرف دموعك لمن لا يدفنها في تربة روحه الطيبة، أنى لعديمي الإنسانية بغراب يريهم كيف يوارون سوءات هموم البشر؟! ... المزيد

رجولة مفقودة أو مفتقدة

الكرم و التقوى و الدين و المروءة و الإقدام 
تلك شيم الرجال فيعرف الصحابة و ميزانهم و من اختلت لديه صفة من تلك الصفات ففي كمال رجولته نظر .
ضع نفسك على هذا الميزان ...

أكمل القراءة

صنائع المعروف وبديع الاختلاف والوفاء للعلماء

كم هو مؤلم أن يموت الإنسان أو يُقهر على يد الذين يضحي بحياته من أجلهم. ... المزيد

ثبات الود

إذا كان الشخص ذا إيمان، وعقل، ومروءة كان حريًا بأن تدوم له صداقاته، وأن يحتفظ بها، وينأى بها عن التداعي. وهذا ما يفسر لنا طولَ العلاقات وقصرها بين الناس؛ فهم درجات في ثبات الود، وتقلبه، وتلونه. ... المزيد

كن نبيلًا!

ما المروءَة فيكم؟ قال: اجتناب الرِّيب، فإنَّه لا ينبل مريب، وإصلاح الرَّجل ماله، فإنَّه من مروءته، وقيامه بحوائجه وحوائج أهله، فإنَّه لا ينبل من احتاج إلى أهله، ولا من احتاج أهله إلى غيره. ... المزيد

مروءات

للسان مروءة: هي طيب الكلام ولينه، وابتعاده عن الفحش والبذاءة.. وللنفس مروءة: هي بسطها للجميع، فمهما أبغضت تحاول الانبساط والاحتواء، ويسع عطفك كل من تعرف، وللمال مروءة: أن يبذل فيما يحمد العبد عليه يوم القيامة، وينال به الخير والثواب في الدنيا والآخرة، فيصل به الرحم ويبر به من يجب بره، ويبذله للمحتاج والضعيف، وينفق منه على أهله بالمعروف.. ... المزيد

نحن بعيدون عن هذا الجمال

العَقل يأمرك بِالْأنفعِ، والمروءَة تأمرك بِالأجمل ... المزيد

أَجِبْ الثالث!

المروءَة آداب نفسانيَّة، تحمل مراعاتها الإنسان على الوقوف عند محاسن الأخلاق، وجميل العادات ... المزيد

لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ

وأن الحقَّ سبحانه قد وزَّع المحاسِنَ والخِلال بين خلقِه بحسابٍ وقدر، فلم يرهِقَهُم بحملِ نعمةٍ ليس بعدها نقصان، ولم يمتحِنهُم بنقمةٍ ليس في طيَّاتها إلا شرٌّ أو بلِيَّة، حتى لا يصيبهُم الملَل والضَّجَر الذي يصيبُ أهل النِّعَم المُهداة والعطايا المُسْداة بغير حساب. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً