الحكمة من مخالفة الطريق في العيدين

(كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذا خرج إلى العيدين، رجع في غير الطريق الذي خرج فيه) ... المزيد

صلاة العيدين

صلاة العيدين (الفطر والأضحى) سنَّة مؤَكَّدة عند جمهور الفقهاء، وهي شعيرة من شعائر الإسلام، ومظهر من مظاهره العظيمة، ينبغي على المسلم أن يحرص على أدائها مع جماعة المسلمين، أُسوةً بالنبي صلَّى الله عليه وسَلَّم ... المزيد

أوجه الاختلاف في صفة تكبيرات العيدين

وبما تقدم نخلص إلى أن هذه الزيادة مختلف فيها والأولى تركها والاقتصار على ما ورد عن السلف فهو أفضل وأطيب، وخروجا من خلاف من لم ير مشروعيتها، وأن زيادتها من الأمور التي لا تنكر على من جاء بها ... المزيد

الترابط الأسري في العيد

العيد فرصة لوصل كل ما هو مقطوع من الأرحام ... المزيد

العيد موسم لأعمال البر

إن العيد مناسبة مباركة، ينبغي على كل مسلم أن يَستفيد منها ليرفع رصيده من الحسنات؛ وذلك بمزيدٍ من أعمال البر والقربات لله تعالى، التي يمكن أن نُجملها فيما يلي: ... المزيد

العيد ومأساة الفقير

يأتي العيد على طائفة من الناس؛ ثقلاً وهماً، وعبئاً وغماً!! ... المزيد

أحكام العيد

هذه جملة من الأحكام والآداب المتعلّقة بالعيد، فطوبى لمن التزم شرع ربه، ووقف عند حدود أمره ونهيه، وجعل الدّنيا وسيلة للآخرة، فهي خير ما تُشدُّ الرحال إليه... ... المزيد

شعيرة العيد وشعائره

حُفِظَ الْإِسْلَامُ بِحِفْظِ اللَّهِ تَعَالَى لَهُ، وَمِنَ الْأَسْبَابِ فِي حِفْظِهِ شَعَائِرُهُ، وَهِيَ أَعْلَامُهُ الظَّاهِرَةُ الْمُعْلَنَةُ، فَيَتَوَارَثُهَا النَّاسُ جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ... ... المزيد

حديث: لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم

كان النبي صلى الله عليه وسلم: لا يخرجُ يومَ الفطر حتى يطعَم، ولا يطعَم يوم الأضحى حتى يُصلِّي؛ رواه والترمذي، وصحَّحه ابن حبان. ... المزيد

السنة في اجتماع العيد والجمعة

صلَّى رسول الله ﷺ العيد، ثم رخَّص في الجمعة، فقال: «مَنْ شاء ‏أن يُصلِّي فَلْيُصَل». ... المزيد

شعائر يوم العيد

قال  - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن أعظم الأيام عند الله تعالى يوم النحر ثم يوم القر» (أخرجه أبو داود بإسناد جيد). ... المزيد

يوم العيد وأيام التشريق

كُلُوا وَاشرَبُوا وَتَهَادُوا وَتَصَدَّقُوا، وَتَوَاصَلُوا وَتَرَاحَمُوا، وَتَزَاوَرُوا وَتَسَامَحُوا، وَصَلِوا أَرحَامَكُم وَاحذَرُوا القَطِيعَةَ، وَاجعَلُوا أَيَّامِ عِيدِكُم أَيَّامَ فَرَحٍ وَسُرُورٍ وَحُبُورٍ، وَلا تَغُرَّنَّكُمُ الدُّنيَا أَو تُلهِيَنَّكُم أَو تُفَرِّقَنَّكُم ؛ فَإِنَّمَا هِيَ دَارُ عُبُورٍ وَمُرُورٍ. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً