ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر

{وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ * يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ * فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ} [سبأ 12 – 14] ... المزيد

ذو القرنين : الملك الصالح و بناء السد ونصرة الضعفاء

فاما رأى من هؤلاء المحاويج ما هم فيه من الحاجة الملحة للنصرة على ظلم و إفساد يأجوج و مأجوج كان ما كان من بناء السد الذي امتنع به العالم بأسره من فساد يأجوج و مأجوج حتى يومنا هذا . و لما عرضوا عليه الثمن أبى و أرجع الأمر و الأسباب كلها لله و رفض إلا أن يستلم أجره من مولاه . تأمل مع ذي القرنين و عدالة الحكم في الإسلام مع التمكن من أسباب القوة و إرادة الإصلاح في الأرض : ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً