وسم: خشية

إن مراقبة الله واستشعار عظمته والخوف منه من أعظم العبادات، وأهم الواجبات على المسلم، وهي سياج للنجاة، وطريق للفوز والفلاح، وحرز من وساوس النفس والشيطان، ووقاية من الفتن، وثبات عند البلاء ... المزيد

هذه الآية كانت تشتد على الخائفين من العارفين، فإنها تقتضي أن من العباد من يبدو له عند لقاء الله ما لم يكن يَحتسب..." ... المزيد

خلقٌ عظيم وخَصلة صالحة، يحتاجها المسلم في جميع أحواله ألا وهي استشعار مراقبة الله له. ... المزيد

من نعم الله عز وجل على عباده, والتي لا يتفطن لها كثير من الناس: خروج الدمع من العين, فالدموع إذا خرجت ارتاح الإنسان قال الإمام سفيان بن عيينة رحمه الله: ..... ... المزيد

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "كانت تذكر نذرَها، فتبكي حتى يبُلَّ دمعُها خمارها": فيه إشارة إلى أنها كانت تظُنُّ أنها ما وفَّتْ بما يجب عليها من الكفَّارة. ... المزيد

ما اعتاده المسلم والمسلمة من أعمال الخير التي يداومون عليها لا تُترك إذا كانوا بحضرة الناس خشية الرياء. ... المزيد

قال ابن بطال: وإنما بكى صلى الله عليه وسلم  عند هذا لأنه مثَّل لنفسِه أهوالَ يومِ القيامةِ، وشدَّةَ الحالِ الداعيةِ له إلى شهادتِه لأمَّته بتصديقِه والإيمانِ به ... المزيد

البلوغ إلى مرتبة الإمامة والقدوة بالتحلِّي بالصبر واليقين خير أم ترك ذلك كله واتباع أهواءك لاهثاً ... المزيد

يَمُدّون َ أيديهم نحو السَّماءِ و القَلبُ واجِفٌ وَجِل..خَشيةَ انقِطاع الحَبلِ و انحسار الأَمَل..تكادُ أعيُنُهُم تَفيضُ من الدَّمعِ ألا يَجدوا سوى صدقهم و كُفوفهم الخالية من متاعِ الدُّنيا و استسلامهم ..قُربَةً إلى من لا تَنفَد خزائنه.. ... المزيد

قال الإمام الأوزاعي رحمه الله معقباً على هذه القصة: "قال هذا رجل مشرك لا يرجوا جنة ولا يخاف ناراً ولا يعبد الله ويتوقف في مسألة أربعين يوماً حتى يفتي فيها، فكيف بمن يرجوا الجنة ويخاف النار كيف ينبغي له أن يتحرى إذا صُدِر للإفتاء و إذا سأل أمراً عن الله جل وعلا". ... المزيد

ما قالَت أنا هُنا.. ولكن عطرها الزاكي أنبأ عنها.. ... المزيد