قد هيئوكَ لأمْرٍ لو فطنتَ لَهُ *** فاربأ بنفسِكَ أن ترعى مع الهملِ ... المزيد

قال النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-:  «يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ، وَيَبْقَى حُثَالَةٌ [الرديء من كل شيء] كَحُثَالَةِ الشَّعِيرِ أوِ التَّمْرِ لاَ يُبَالِيهُمُ اللهُ بَالَةً»  [البخاري] ... المزيد

إلى وقتنا هذا ما زال التحدي قائما.. فهل من قابل للتحدي؟. ... المزيد

في دولة يحظى فيها كبار الرهبان باحترام مبالغ فيه، يصبح مجرد التشكيك في سلطتهم أو أقوالهم المتطرفة أمرًا مستحيلًا، ويبرر البعض بأن ما يفعلونه هو ناجم عن شعورهم بالحاجة إلى حماية عقيدتهم الوضعية.. ... المزيد

الأقارب ليسوا سواء في الصلة والمودة والرحمة، وصلة الأرحام عبادة عظيمة لا تفعل لفعل الناس لها، ولا تترك لترك الأرحام لها، بل المسلم واصل لرحمه ولو قطعوه أداء للعبادة، يصلهم لا مكافأة وإنما تعبداً لله جل وعلا.. ... المزيد

الخاسر من وظَّفَ هذه الوسائلَ في نشر الباطل، وترويج المنكر، ولم يكتفِ برؤية أو سماع الحرام، بل ينشره من خلال هذه الوسائل، ليراه الآلاف أو الملايين فيتحمّل آثامَهم، وربما بقي بعد موته يجري عليه وِزْرُه..وليحذر الإنسان من نشر أسرار بيته وتفاصيل حياته، لما يترتب على ذلك من آثار سيئة. ... المزيد

قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا زَنَتِ الأَمَةُ فتبيَّن زِناها، فلْيَجلِدْها الحدَّ ولا يُثرِّبْ عليها، ثم إنْ زَنَتِ الثانية فلْيَجلِدْها الحدَّ ولا يُثرِّبْ عليها، ثم إنْ زَنَتِ الثالثةَ فلْيَبِعْها ولو بحبل من شَعَرٍ»  (متفق عليه). ... المزيد

الفراغ الإيماني، هو أحد أبرز ملامح هذا الزمان، ولا ريب، ولا أعني به في الحقيقة "غياب الإيمان كلية" ولا "غياب أسبابه"، لكني أعني بـ " الفراغ الإيماني " في هذا المقال. ... المزيد

إنَّ من أهم مخرجات التربية الإسلامية: شاب طويل الصمت، كافٌّ لسانه عن قولة الحرام، متورع عن الحديث وقت الفتن، ولا يتكلم إلا بما يعنيه ويفيده، وإنَّ هذا السلوك الصالح سيورثه صلاحاً في سائر أعماله وجوارحه، بل وصلاحاً ورقة في قلبه. فاللهم سدد ألسنتنا. ... المزيد

قد يتساءل بعضنا: لم نعاني في هذه الدنيا؟ لم لا نفرح في كل آن؟ أليس الكفار والملحدون يفرحون؟ ألسنا نحن المؤمنون أحق بالفرح منهم؟ وما فائدة الإيمان إن لم يجلب الفرح؟ ... المزيد

لقد بلغ أبو بكر درجة المنتهى من الصدق البشري، فصدق في كل شيء، ولم يكن في صدقه أقل زيف، وذلك ما جعله الصدّيق! ... المزيد