"ركعتَي سنة الفجر" إنَّ الأجر والثواب المترتِّب عليهما في الآخرة أفضل وأعظم أجرًا من نعيم الدنيا وما فيها، وما ذاك إلا لعظيم مكانتهما وثوابهما، والحرص عليهما ... المزيد

يرجع جذر (التوبة) إلى (توب) والتاء والواو والباء كلمة واحدة، تدل على الرجوع، يقال: تاب من ذنبه، أي: رجع عنه، يتوب إلى الله توبة ومتاباً، فهو تائب. والتوب: التوبة، قال تعالى: {وقابل التوب} [غافر:3]. ... المزيد

يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: "نجاسة الزنا واللواطة أغلظ من غيرها من النجاسات، من جهة أنها تفسد القلب، وتضعف توحيده جدًّا؛ ولهذا كان أحظى الناس بهذه النجاسة أكثرهم شركًا". ... المزيد

إن عُمر الإنسان هو كنزه الحقيقي ورأس ماله، وإن تضييعه والتفريط في ساعاته وأيامه لمن الخسارة والغبن الذي يقع فيه كثير من الناس ... المزيد

من فوائد الحديث:- حب الرسول صلى الله عليه وسلم للأطفال، وإركاب ابن عباس خلفه، ومناداته: يا غلام لينتبه. ... المزيد

أَيُّهَا المُسلِمُونَ؛ لَئِن كَانَ شَهرُ رَمَضَانَ قَد انتَهَى، فَإِنَّ الَّذِي يَقبَلُ العَمَلَ في كُلِّ وَقتٍ بَاقٍ لا يَزُولُ وَلا يَحُولُ، وَالمُؤمِنُ مُتَعَبَّدُ لِرَبِّهِ طُولَ عُمُرِهِ... ... المزيد

الصهاينة ليسوا بشرًا، وهم لعنة في جبين الإنسانية، وهم عار على البشرية؛ ولقد وصفهم الله عز وجل في كتابه بأن قلوبهم أشد قسوة من الحجارة، فقال تعالى: {ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً} ... المزيد

كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصَلِّي الصُّبْحَ وأَحَدُنا يَعْرِفُ جَلِيسَهُ، ويَقْرَأُ فيها ما بيْنَ السِّتِّينَ إلى المِائَةِ ... المزيد

يسبون الله، ويتجرؤون على رسوله بكل صفاقة، ويقتحمون حمى النصوص ببغي واعتساف، وعبثية قل مثيلها حتى عند الأوائل ممن واجهوا الإسلام في غربته الأولى ... المزيد

«من رَكعَ أربعَ رَكعاتٍ قبلَ الظُّهرِ وأربعًا بعدَها حرَّمَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لحمَه علَى النَّارِ فما ترَكتُهنَّ منذُ سمعتُهنَّ » ... المزيد

إن عاقبة أصحاب "الأنا" هي الصَّغار والنَّكال والهلاك، ولا أدل على ذلك مما انتهى إليه أمرُ مَن تقدَّم ذكرهم مِنَ المتكبرين والمغرورين، وإن في قصصهم لَعِبرةً. ... المزيد

قال ﷺ:  «يا أبا ذرٍّ،اغتنم خمسًا قبل خمس: اغتنم شبابك قبل هَرمِك، وفراغك قبل شغلك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وحياتك قبل مماتك». ... المزيد