التصنيف: شرح الأحاديث وبيان فقهها
أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة المتعلقة بالشام (سورية)
بسام بن خليل الصفدي
موسوعة أحاديث الفتن وأشراط الساعة
عبد العزيز بن باز
أسماء الله تعالى وفضل من أحصاها
ما المقصود بكلمة (أحصاها) في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن أسماء الله الحسنى «
»؟الشبكة الإسلامية
وقت صيام ست من شوال
هل يجوز صيام 6 أيام من شوال مباشرة بعد عيد الفطر، أم أنتظر مرور 3 أيام بعد العيد؟
تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان
ليلة القدر هي الليلة التي أنزل فيها القرآن، أي أنها معلومة في عهد النبي، ولكننا في الوقت الحاضر نجد العلماء يقولون بتحري هذه الليلة في العشر الأواخر، أي أنها ليست ثابتة، فكيف نجمع بين القولين؟
ما يحصل به تفطير الصائمين
سؤالي عن تفطير الصائم. وأرجو أن لا تحيلوني على أسئلة سابقة. فقد شاهدتها ولكن ليس بها الجواب الكامل لسؤالي، وأيضا شاهدت صحة هذه الأحاديث للشيخ الألباني فوجدت نسبة كبيرة جداً حكم عليها الشيخ بأنها ضعيفة جداً، ومنهجي في الأحاديث الضعيفة أنها لا يعمل بها حتى ولو كانت في فضائل الأعمال، ولي سلف في هذا المأخذ الذي أخذته، وبارك الله فيكم.
وسؤالي: هل يحصل هذا الأجر فقط بإطعام الصائمين - حبة تمر أو ما شابه - أم لا بد من إعداد طعام كامل يأكل منه؟ وإذا كان فقط الجواب بإطعام تمر، فأحياناً يحدث أن نقوم بدعوة بعض الأصدقاء إلى الإفطار فيذهبون إلى المسجد ويأكلون تمراً ثم يصلون ثم يقدمون إلينا. هل نكون قد حرمنا الأجر.
وإذا قلت لهم مثلاً لا تأكلوا إلا عندي في منزلي، قالوا: إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجل الفطر. فماذا أفعل؟
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الإفطار في رمضان
ما هو هدي النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة المغرب في رمضان؟ هل كان يأكل الشيء الخفيف ثم يصلي المغرب ثم يعود ليكمل، أم أنه يكمل الأكل ثم يخرج للصلاة؟
وما تقولون في أهل حي اتفقوا على أن يقيموا صلاة المغرب في رمضان جماعة في المسجد بعد نصف ساعة عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «
»؟العوامل التي يكون الصيام بها وجاء للشباب
أرشد الرسول صلى الله عليه وسلم الشباب إلى الصوم، ولكنهم سيصومون ويؤذن المغرب ويأكلون، فتقوى شهوتهم، فيقومون بالاستمناء، فكيف تتحقق فائدة الصوم للشباب الثائر فى شهوته؟
جواز التصريح بالعورة عند الحاجة والضرورة للصائم وغيره
جاء في الحديث الشريف: «
»؛ متفق عليه، فهل يدخل تحت قوله صلى الله عليه وسلم (لا يرفث) مقدمات الجماع، كالكلام الرومنسي المثير للشهوة، والتقبيل المثير كذلك، أم أن المعنى خاص بالسباب والشتائم المحرمة.وكيف نجمع بين هذا الحديث والحديث الذي في مسند أحمد: «
»، فهل هذا يكون في غير رمضان، أم أن لكل مقام مقال، فيكون السب جائزاً في بعض الحالات كمن تعزى بعزاء الجاهلية؟وجزاكم الله خيراً.