حبهم إيمان وبغضهم نفاق

وسماهم أنصاراً؛ أخذاً من قوله تعالى:  {وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ (72)} [سورة الأنفال] . فصار علماً بالغلبة, وهم وإن كانوا ألوفاً لكن استعمل فيهم جمع القلة؛ لأن اللام للعموم والتفرقة إنما هي في النكرات. ... المزيد
Video Thumbnail Play

مقطع قصير : أنس بن النضر

أعظم معيار لمعرفة بأن المسلم على الحق: معيار الصحابة رضي الله عنهم وفهمهم وتطبيقهم للقرآن والسنة

المدة: 3:16

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً