اليهودية

ينسب اليهود إلى يهوذا، أحد أولاد يعقوب الاثنى عشر (الأسباط فى القرآن الكريم)، ويعقوب هو إسرائيل. ثم أصبحت كلمة يهودى تطلق على كل من يدين باليهودية. ... المزيد

شرك اليهود والنصارى

{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ  } [30]   {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} التوبة 31

مناسبة الآيتين: أنه تعالى وصف اليهود والنصارى بضرب آخر من الشرك بقوله:  {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّه} أي: اتخذ اليهود علماءهم واتخذ النصارى عبادهم، سادة يطيعونهم من دون الله، في تحليل الحرام، وتحريم الحلال.   

المصدر: التفسير المحرر للقرآن الكريم المجلد الثامن سورة التوبة

البابا فرانسيس وتنصير العالم

ولا يسعني إلا أن أضيف لذلك البابا الزائر، بكل ما يحمله من عناوين طنانة، إن: "الأخوة الإنسانية" لا تعني اقتلاع الأخر من دينه، خاصة إن كان هذا الدين هو الإسلام، الدين الوحيد المتبقي من الرسالات التوحيدية الذي لم تمتد اليه الأيدي ... المزيد

انقسام يؤدي الى "الفيليوك"

ولا داعي لإضافة أن كافة عمليات التحريف التي تمت عبر التاريخ ثابتة في وثائقهم، بل وقام الآلاف من الأمناء من أتباعهما بدراستها بدقة ونشر ما توصلوا إليه، وهو ما تسبب في النزيف الصامت للأتباع الذي يشكون منه ويحاولون تعويضه بتنصير المسلمين ؟ ... المزيد
Video Thumbnail Play

مقطع قصير: الشيوعية والصهيونية اليهودية

مقطع من الدرس الرابع عشر من سلسلة الانحرافات الفكرية المعاصرة في جامع الملك سعود بجدة

المدة: 0:29

ما حكم القرآن في اليهود والنصارى؟

ما حكم القرآن في اليهود والنصارى والدليل على ذلك؟

يرجى الرجوع إلى الفتوى: هل نكفِّر اليهود والنصارى؟ أكمل القراءة

هل نكفِّر اليهود والنصارى؟

استسمحك يا فضيلة الشيخ أن تجيبني،

هل عندما نقوم بتكفير الكفار كالنصارى و اليهود وجميع من يدينون بدين غير الإسلام، نقوم بتكفيرهم حكمًا أي في الدنيا، ونقول أن في الآخرة أمرهم إلى الله؟ أم يجب الاعتقاد أنهم كفار في الدنيا وفي الآخرة في النار خالدون؟

والذين لم تقم عليه الحجة منهم، نكفرهم في الدنيا و الآخرة، ام نقول أن في الآخرة مردهم إلى الله؟

وهنا اللبس، فكيف أعلم أن الذي أمامي أقيمت عليه الحجة أم لا؟

فهي تقريبًا أمر غيبي.. فكيف أتخذ الحكم الصحيح تجاهه وأنا لا أعرف أقيمت عليه الحجة أم لا؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد دل الكتاب والسنة والإجماع، على أن اليهود والنصارى كفار في الدنيا، ومخلدون في النار في الآخرة إن ماتوا على كفرهم؛ قال الله تعالى: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً