إذا تتبعنا قصص من سبقونا وتفكرنا كيف صاروا في الحياة، وفي أعمالهم وما آلت إليه أجسادهم الفانية، لبكينا ما بقي لنا من حياة على تقصيرنا في حق الله وسجدنا لله تضرعًا وابتهالًا ورجاءً أن يتقبلنا عنده في من رضي عنهم، وغفر لهم، وختم لهم بالصالحات..
إذا تتبعنا قصص من سبقونا وتفكرنا كيف صاروا في الحياة، وفي أعمالهم وما آلت إليه أجسادهم الفانية، لبكينا ما بقي لنا من حياة على تقصيرنا في حق الله وسجدنا لله تضرعًا وابتهالًا ورجاءً أن يتقبلنا عنده في من رضي عنهم، وغفر لهم، وختم لهم بالصالحات.. ... المزيد