استدل أهل العلم على إثبات اليوم الآخر بأدلة كثيرة، حيث إن الأولين قد أنكروا قضية الإيمان باليوم الآخر، وأنكروا قضية البعث والنشور، قال الله عنهم: {وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ}، وقال عنهم: {زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ}؛ لهذا ركز القرآن على قضية الإيمان باليوم الآخر، وإثبات البعث والحساب والجزاء، فجاءت أدلة كثيرة لإثبات ذلك اليوم،

الأدلة على إثبات اليوم الآخر : (2) النشأة الأولى

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وبيده عظمة بالية أكل الدهر عليها وشرب، ووضعها بين يديه ففتها، ثم نفخها في الهواء، ثم قال: يا محمد! أيحيي الله هذا بعدما أرم؟ فقال بأبي هو وأمي: «نعم ويدخلك النار

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وبيده عظمة بالية أكل الدهر عليها وشرب، ووضعها بين يديه ففتها، ثم نفخها في الهواء، ثم قال: يا محمد! أيحيي الله هذا بعدما أرم؟ فقال بأبي هو وأمي: «نعم ويدخلك النار ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً