النّاس - إلا من رحم الله - في غفلة عن الساعة وأماراتها، وعن القيامة وأهوالها، فقد ألهتهم الدّنيا، وهي متاع فانٍ، وغرّهم بالله الغرور. وهذه الغفلة ستلازم البشرية حتّى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت من مغربها آمن كل من في الأرض، ولكن ذاك يوم لاينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً... وهذه السلسلة تذكرة
‏لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أو ألْقى السَّمْعَ وهُوَ شَهيدُ

أشراط الساعة : أشراط الساعة الصغرى والكبرى

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً