رداً على ما يدور في الآونة الأخيرة من ظهور بعض من تنصر وترك دين الإسلام في وسائل الإعلام مدعيا أنه قد اهتدى إلى طريق الحق!! والرد عليهم وعلى من يناصرهم
عليهم أن يتأملوا هذا الحديث الذي يهز كيان كل إنسان على وجه الأرض .. فعَنْ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَنَّهُ قَالَ :(وَالَّذِي نَفْسُ ‏‏مُحَمَّدٍ ‏ ‏بِيَدِهِ ‏ ‏لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ
مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ
بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ)

مكر المرتدين في نحورهم : أسباب الردة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً