التصنيف: فقه العبادات

هل يجوز قراءة الفاتحة عند القبور؟

أذنت وجاء شخص ثانٍ وأقام الصلاة لحظة وصول الإمام، مع العلم أنني كنت موجودًا في روضة المسجد، فما الحكم في ذلكم؟

ما هي السنة في الأذان، هل أجمع بين التكبيرتين أم أفصل بينهما بحيث تكون كل جملة من التكبير بمفردها مثل أن أقول: الله أكبر، ثم أسكت برهة، ثم أقول الجملة الأخرى؟

هل من محذور إذا اعتاد الإمام أو المأموم ألا يصلي في المسجد من النوافل إلا في مكان واحد يلتزمه ولا يغيره؟

هل يصح التعبد بتقبيل المصحف كما تُعبِّدنا بتقبيل الحجر الأسود؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

هل حجى صحيح؟ و هل يجب عليَّ شيء حتى يُقبل حجى؟ فقد قمت بضرب ابنى الصغير أثناء الطواف، وتأنيبه، وكنت في الحج - عمومًا – أضربه، أو أنهره على أي شيء، فهل هذا يؤثر في الحج؟

هل هناك تلازم بين الدعاء ورفع اليدين، بحيث أرفع يدي عند كل دعاء وإن لم يأت الدليل على بيان ذلك؟ وهل عدم النقل دليل على العدم؟

هل لزيارة المقابر وقت فاضل أو يوم معين؟

رجل له بيت في القصيم، وبيت في الرياض، وغالب إقامته في القصيم، ولا يذهب إلى الرياض، إلا نادرًا.

السؤال: هل له أن يترخص برخص السفر، كالفطر، والقصر – أثناء السفر – أيْ: في الطريق؟ وهل له أن يترخص برخص السفر في الرياض؟ مع العلم أن له في الرياض امرأة وأولادًا، لكن إقامته بها قليلة؟

أرشدوني؛ أرشدكم الله، وبارك فيكم،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

أخي الكريم: زوجة تسأل عن حال زوجها المتوفي خلال الحرب العالمية الثانية؛ حيث إنه كان جنديًّا في الجيش الفرنسي، وبما أنه كان أميًّا لا يقرأ ولا يكتب، وكانوا تحت الاستعمار الفرنسي، ولم تكن له أي معلومات عن الواجب عليه نحو دينه، فلم يكن يصوم، ولا يصلي، وكان في بداية حياته، وترك ولدًا جنينًا في بطن أمه، وهم الآن ميسورو الحال.

وتسأل الآن: هل بإمكانها أن تعمل له أي شيء يخفف عنه، وما هو مآله عند ربه في هذه الحال، مع العلم أنه لم يترك إنكارًا، ولا تهاونًا، بل عن جهل.

نرجو أن تفيدونا؛ ولكم جزيل الشكر والامتنان، من أجل هذه الحزينة على زوجها.

هل الأفضل في سجود التلاوة أن يكون من قيام، أو أن القارئ يسجد كيفما كانت حاله؟

أريد أن أضحي أضحية، وهي صحيحة، وسمينة، وليس فيها أي عيب، ولكن هناك فيه شيء: أن صوفها سقط، وهزيل يمكن أنه تساقط من بعض الأغنام، وهي تأكل صوفها، هل تجزئ هذه؟

ولكم جزيل الشكر.