ما معنى قول الله تبارك وتعالى في سورة الإسراء: {فجاسوا خلال الديار وكان وعداً مفعولاً}؟

رأيت في المنام أني سألت رجل دين عن سورة النمل هل تشفي من الأمراض؟ فقال لي: "نعم"، فهل لسورة النمل فضل خاص، وهل بناء على الرؤيا أحرص على قراءة هذه السورة أثناء المرض؟

ورد في القرآن كثيراً: {وفضلناهم على العالمين}، فما المقصود منها في قوله: {وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلي يوم القيامة ثم إليّ مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون}؟

من الذي كذب على الله، وقال أن السيئات لا يحاسب عليها الله سبحانه وتعالى، وأن الحسنات فقط هي التي تجازى بالأجر والثواب؟

هناك الكثير من الناس يقولون أننا لا ندعو غير الله ولكن ندعو الولي لأن أعماله أفضل، فيجعلونه وسيطاً في الدعاء، فما حدود ذلك في الشرع؟

نذرت إذا توظف أولادي سوف أذبح ست ذبائح، وأنا الآن محتار هل أخرج قيمتهم، أم أذبحهم وأوزعهم على الفقراء؟

سمعت أحد طلبة العلم يفرق بين وحدة الوجود التي قال بها النصارى، ووحدة الوجود التي قال بها الصوفية، واستشكلت في فهم ذلك. فما الفرق بين العقيدتين وجزاكم الله خير؟

يوجد امرأة لا تدري إن كانت قد نذرت أو نوت سواء كان نطقاً بلسانها أو في قلبها بأن تخرج مبلغاً وقدره خمسة آلاف درهم لجهة عملها إذا هي استقالت من جهة عملها، وفعلاً قد تمت استقالتها، وهو تنوي الآن إخراج المبلغ إلى جهة أخرى أكثر حاجة، مع العلم أن جهة عملها حكومية، فماذا عليها فعله؟

ذكرتم في خطبة ماضية أن من شعب الكفر: "التكذيب"، وذكرتم أن الإيمان تصديق، والكفر تكذيب، والمؤمن هو الذي يصدق بأخبار الله تبارك وتعالى ويقبل بأمره، فهل يكون العمل القلبي عند كل أهل الإيمان سواء؟ أم أنهم يتفاضلون فيما بينهم في عمل القلب إضافة إلى عمل الجوارح؟ وهل معنى التصديق هو عمل القلب فقط؟ نرجو التوضيح.

ذكرت في خطبتك السابقة أن الكفر مجرد خاطر يمر على القلب. وكثيرٌ من الناس يمر على قلوبهم خواطر كثيرة من الشيطان، فكيف يعرف الناس أن هذا قد كفر، وهل لذلك من علامات حتى لا نقع في حيرة؟

لقد رد الله سبحانه وتعالى على الكفار الذين ينكرون البعث بأنه قادر على إعادتهم وهو أهون عليه، فهل هناك فعل هين على الله وهناك فعل أو شيء دون ذلك؟

هل هناك بعض الأعمال تخرج المسلم عن الملة؟