هناك حديث قد حيرني في جواز التبرك بالصالحين وهو حديث ابن عمر رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب الماء من المطاهر فيشربه يرجو بركة أيدي المسلمين"، وهذا الحديث ليس فيه خصوصية كما ترى، فما هو الجواب على ذلك؟

قبل أن يمنّ الله عليّ بالهداية كنت قد تصورت كثيرًا، والصور موجودة عند بعض أقاربي وعند طلبي للصور يقولون لي إن الإثم ليس عليك وإنما هو علينا وأنا الآن في حيرة من أمري.

هل يجوز شراء وبيع والعرائس من الألعاب والتي تأخذ أشكالًا كثيرة منها شكل الإنسان والحيوان حتى يلعب بها الأطفال؟

بعض الناس إذا كان يساوم في بضاعة مع تاجر فإنه يقول للتاجر كلمة راعنا؛ يقصد بها أن يقصر له من القيمة، فهل هذه الكلمة محرمة أم لا؟ وهل ننكر على من سمعناه يقولها أم لا؟

ما معنى قول أهل العلم في هذا الفعل مثلًا "لا ينبغي"؟ هل هو على عدم الجواز أم الكراهة؟

توجد صور على بعض ملابس الأطفال، وهذه الصور ليس لها أصل مثل أشخاص لا حقيقة لهم كالأفلام الكرتونية وغيرها، فهل هذا داخل في حكم الصور التي لها روح؟

ما حكم استعمال العدسات اللاصقة للنظر إذا كانت لا تسبب ضررا لمستعملها؟

من أراد أن يضحي لا يأخذ من شعره شيئا ولكن إذا أخذ ناسيًا ماذا عليه؟

هل هناك بأس في بيع العرية بوجود المال؟

كيف تكون مجادلة العلماء وممارات السفهاء؟

شخص اشترى سيارة بالتقسيط من شخص آخر، ثم يستلم مفاتيحها ويشغّلها ثم يبيعها إلى نفس الشخص، فهل هذا جائز؟

بعض الناس يتوسع في الحيلة لغير ضرورة، وكذلك التورية، فلا يكاد كلامه في مجلس يخلو من تورية، فما نصيحتكم لأولئك؟