الحديث مع الفتيات بكلام غير فاحش

لقد تعرَّفتُ على فتاةٍ عن طريق أحد المُنْتديات، وقُمْتُ بإضافتِها إلى قائمة الماسنجر، وأصبحتُ أتواصل معها كتابيًّا عن طريق الماسنجر بشكل شبه يومي، وأعتبرها مثل أختِي، نتحدَّث في المواضيع العامَّة، ولا يَجري بيننا أي كلام فاحش أو خادش للحياء، علمًا أنَّ الفتاة تقطُن في بلدٍ غير البلد الذي أقطن فيه، والمسافة بعيدة.

هل في هذا التَّواصُل شيء؟ ولا أعلم إذا كان هذا التَّواصُل ضمن المباح أو غير المباح؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه، ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدْ سبقَ الجوابُ في الفتويين: "حكم الدردشة مع الجنس الآخر"، "الحوار بين الرجال والنساء في المنتديات".  وبالرجوع للفتويين المحال عليهما، يتبين أن: إنشاء علاقة بين الجنسين عبر ... أكمل القراءة

حدود المحادثة بين الجنسين على الإنترنت

أريد أن أسأل عن حدود العلاقة بين الجنسين في المنتديات، أتمنى الرد سريعًا، فأنا محتارة جدًّا، وعلى إجابتكم سوف أحدد مصير ما أنا عليه.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنَّ من مقاصد الشريعة سدَّ الذرائع التِي قد يتوصَّل بِها إلى الحرام، ولا شكَّ أنَّ حديثَ المرأة إلى الرجل عن طريقِ الإنترنت حديثٌ مَحفوفٌ بالمخاطر، لما يترتَّب على ذلك من الوقوع في الفِتَن، وقد ... أكمل القراءة

حكم مشروع السايبر نت

نحنُ مجموعةٌ من الأصدقاء، نَويْنا أن نكونَ شُركاء في مشْروع تِجاري، وذلك من باب السَّعْي على الرِّزْق الحلال، والتَّعاوُن على البِرِّ والتَّقوى، وهذا المشْروع هو مشروع "السَّايبر نت"؛ ولكن نُريد معرِفة الحكم الشَّرعي لهذا المشروع، وهو الذي يقدِّم خدمات الدُّخول على الإنترنت، واستِخدام أجهِزة الكمبيوتر، وألعاب الفيديو جيم الخاصَّة بالكمبيوتر، مع العلم أنَّه سيتمُّ حذْف أو إغلاق جميع المواقع المخلَّة والإباحيَّة، والتحكُّم بِجميع أجهزة الكمبيوتر المستخْدمة من قِبَل المستخْدِمين؛ وذلك لعدم استِخْدامها في غير المشروع.

ولكن هناك مُشْكِلة أنَّ هذا المشروع قد يتعارَضُ مع أوْقات الصَّلاة، بِمعنى أنَّه لن نَستطيع التَّحكُّم في غلْق هذا المكان في وقْتِ إقامة الصَّلاة، وذلِك بالنِّسبة لمستخْدِمي الأجهزة، فما حكم ذلك؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن كان الحالُ كما تقول: أنَّكم ستتجنَّبون المحاذيرَ الشَّرعيَّة في "السيبر نت"، من حذْف أو إغلاق جميع المواقع المخلَّة والإباحيَّة، والتحكُّم بِجميع أجهزة الكمبيوتر المستخْدمة من قِبَل المستخْدِمين، ... أكمل القراءة

حكم شراء الذهب والفضة بالبطاقات الائتمانية عن طريق الإنترنت

هل يجوز شراء الحلي المصنوعة من الذهب والفضة المطعمة بالأحجار الكريمة من الانترنت؟ علماً ان المبلغ يستقطع من بطاقة الفيزا الخاصة بي بعد شحن البضاعة.

لا بأس بذلك. والأصل ان الذهب والفضة الخالصين لا يصح شراؤها إلا يدًا بيد، وحيث إن إيصال البطاقة الصادر من العميل والموقع عليه في قوة النقد، فقد أفتى بجواز شراء الذهب والفضة به جماعة من أهل العلم المعاصرين. وهذا على افتراض كون البطاقة بطاقة إسلامية غير ربوية. أما إن كانت صادرة من بنك ربوي وهي تعمل ... أكمل القراءة

حاسوب لتصفح مواقع إباحية

هل يجوز لي أن أصنع برنامج (سوفت وير) لتسيير محلات الإنترنت (سيبير كافي): تسيير المبيعات، تسيير الخدمات كالطباعة والنسخ، علماً أن زبائن المحل قد يستخدمون الحواسيب لتصفح مواقع إباحية أو غيرها من المحرمات، وأنا فقط أصنع برنامجاً لصاحب المحل لتسهيل تسييره؛ الذي لا يعرف هو الآخر إذا كان الزبون متصفحاً لهذه المواقع أم لا؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً، وادعو لي بالتوفيق والهداية.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فأصل العمل مباح لأن مواقع الإنترنت يمكن استخدامها فيما يحبه الله من الدعوة إليه وتعليم الناس الخير؛ كما يمكن استخدامها في أمور مباحة من مشاهدة المواقع العلمية والبرامج الترفيهية التي لا تحتوي على محرمات، ... أكمل القراءة

متجر يضم قاعة إنترنت!!

قريباً سأفتتح متجراً؛ وأنوي الشراكة مع أخي، ولكن أخي جمع ماله من متجره الذي يضم قاعة إنترنت؛ والذي يملأ للناس فيه الأغاني في الأسطوانات CD’s ، فأرجو الرد هل ماله حلال أم حرام؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فمال أخيك حلال خالطه شيء من حرام؛ فإن المتجر الذي يمارس فيه تجارة مباح يكون الربح الناتج منها مباحاً، والجزء الذي حصله من حرام حرام، ومن كان ماله مخلوطاً -كما هو حال أخيك- تجوز مشاركته، كما أفتى بذلك عبد الله ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً