يُكْرَه إفراد يوم الجمُعة بالصَّوم إلاَّ أن يوافق عادةً

إذا صادف يوم عاشوراء الجمعة، وصُمتُ يوم الجمعة فقط، فما حكم ذلك؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فيُكْره إفراد صوِم يوم الجمعة، ولا يُسَنُّ؛ لأنَّه يوم عيد، وقد دلَّت السنَّة المطهَّرة على ذلك.ففي "الصَّحيحَين": عن أبي هُريرة - رضِي الله عنْه - قال: سمعتُ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يقولُ: ... أكمل القراءة

حكم الصلاة بعد العصر

ما الحكم شرعًا في مَن أراد أن يتصدَّق على جماعةٍ (بالصلاة) أرادتْ أن تصلي بعد الجماعة الكبرى وكان هذا بعد صلاة العصر؟ هل له أن يُصَلّي معهم صدقة، أم يلتزم الحديث أنه لا صلاة بعد العصر إلا المكتوبة؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقدْ سَبَقَ أنْ بَيَّنَّا أنَّ الرَّاجِحَ من قَوْلَيْ أهل العلم هو مشروعيةُ صلاةِ ذوات الأسباب في أوقات النَّهْيِ في فتوى "حكم صلاة تحية المسجد في أوقات الكراهة". ومن الصلوات ذوات الأسباب التي ... أكمل القراءة

حكم صلاة تحية المسجد في أوقات الكراهة

أريد أن أعرف ما هي أوقات الكراهة في الصلاة وأوقات الكراهة في النوم - بمعني الأوقات المكروه فيها الصلاة والأوقات المكروه فيها النوم؟ وما حكم تحية المسجد إذا دخلتُ المسجد في وقت الكراهة؟ هل يجوز لي الصلاة أم أنتظر بعد الأذان مثلا وأصلي تحية المسجد؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن الأوقات الَّتي نهى الشرع عن الصلاة فيها منها ما اتَّفق عليه العلماء، وهي: وقتُ طُلوع الشمس إلى أن ترتفع قدرَ رُمْح، ووقتُ غروبها، ومن حين تُصلَّى صلاة الصبح حتى تطلع الشمس. واخْتَلَفُوا في وقْتَيْنِ: ... أكمل القراءة

أين أجد هذه القاعدة الشرعية؟

أريد دلالتي عن مكان وجود قاعدة أن "الآداب الشرعية مخالفتها توجب الكراهة لا التحريم"، وهل يدخل في هذه القاعدة صبغ اللحية والنمص؟
ذكر هذه القاعدة غير واحد من أهل العلم منهم ابن عبد البر في التمهيد (1/142، 397) وكذلك في (11/13)، وأشار إليها ابن رجب في جامع العلوم والحكم عند شرح حديث: "إن الله فرض فرائض" (1/280)، وكذلك ذكره الحافظ ابن حجر في فتح الباري (1/253)، وأما النمص فلا يدخل بلا ريب؛ لأنه لعن فاعله ومثله لا يمكن أن يكون ... أكمل القراءة

النهي هل هو للكراهة أم التحريم؟

روى البخاري في صحيحه من حديث ابن عمر ‏أن رسول الله‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏نهى عن‏‏ "القزع"، وظاهر النهي يقتضي التحريم، بينما في كتب فقهاء الحنابلة وكذلك في الشرح الممتع نجدهم يوجهون النهي للكراهة.
ما الدليل على أن النهي للكراهة وليس للتحريم؟
بناء على القاعدة أن "ما كان من النهي متعلقاً بالآداب فهو محمول على الكراهة"، وعلى هذا جمهور العلماء، وذهب جماعة إلى أن النهي للتحريم حتى فيما يتعلق بالآداب وهذا مذهب الظاهرية وغيرهم من الفقهاء. أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً