أفكر في الانتحار

السلام عليكم ان شاب عمري 16 عاما. جائني شعور غريب ف الشهور الماضيه كأن العالم غريب وان كل ماحولي ليس حقيقه وهادا الشعور يسبب لي ضيقهه شديده جدا جدا وحاولت ان اتخلص من هادا الشعور ولم استطع ولكن بعد مرور شهور وان اتحمل هادا الشي الغريب بدأت امل من ااحياه حتا إني الان مسافر خارج بلدي ولملل يصاحبني مللت الحياه كلهاا روتيني زواج حيات موت فقط م الجديد ولم اكن افكر بقتل نفسي ابدا الا ليوم بدأت افكر ف الانتحارر هل لكم حل لي مشكلتي؟؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُفلا شك أن التُفَكِّرُ في الانتحار  من طاعةِ الشيطان، والاستسلام لليأس الذي هو من أعظم الذنوب والخطايا؛ فقد قال اللهُ جلَّ وعلَا: {إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ ... أكمل القراءة

متى تصبح المعصية كفرًا؟

متى يمكن ان تصبح المعصية كفرا وما هي الاشياء التي يمكن ان تجعل المعصية كفرا اذا اقترنت بها و كيف استطيع التفرقة بين المعاصي والمكفرات علما انني مصابة بوسواس شديد في كل ما هو متعلق بما يمكن ان يخرج من الملة وتأتيني نوبات رعب وهلع و اكنئاب و قلق قوية وشبه دائمة بسبب فكرة احتمال انني يمكن ان اقع في الكفر في اي لحظة واموت على ذلك واخلد في جهنم فأرجو منكم بشدة التوضيح لاخراجي من هذه الدوامة , مثلا هل من يجاهر يالمعصية ويرتكبها بتفاخر ويعين ويشجع عليها ويحبها ولا يمانع اذا عمت كافر ,انا لا اقوم بذلك ولاكن اسئل لكي ارفع كل الشبهات التي تطرأ علي, ولا اسئل عن الحكم في الدنيا بل في الاخرة هل من يفعل هذا يعد كافر عند الله, هل يمكن ان تصبح المعصية كفر اذا قارنها محبة واصرار وعدم الرغبة في الخلاص منها او التوبة منها وزوال استقباحها مثلا اذا كان شخص يشاهد الافلام التي لا تحترم المحاذير الشرعية التي تحتوي مخالفات و مدح الحرام وطمس الحلال ومعتقدات شركية وكفرية وهو مقر بانها معصية وحرام ويقوم بالاستغفار عليها وهو يعتقد بطلانها ولا يتاثر بها من اي جانب ولكنه يحبها كثيرا ويشاهدها كثيرا ويحب الاحداث والشخصيات كثيرا، وهل تدخل مشاهدتها في الجلوس في مجالس الكفر اي ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن معتقد أهل السنة والجماعة أنهم لا يكفرون بكل ذنب كما تفعله الخوارج، فنفوا عموم التكفير بكل ذنب؛ وإنما يكون التكفير ببعض الذنوب التي ورد الدليل على أنها كفر، ولا يحكم الأئمة على أحد بالكفر إلا أن يظهر منه ما ... أكمل القراءة

من أصرَّ على ترك الصلاة بالكلية لا يتصور أن يجتمع بقلبه إيمانٌ لا يتقاضاه فعْل طاعة ولا ترْك معصية

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،

تزوَّجنا مدَّة 30 سنة، وكنَّا لا نصلي نحن الاثنين، ولكن قَدر الله وما شاء فعل، لقدْ منَّ عليَّ اللهُ بالحِجاب ثُمَّ النِّقاب بإذنه، ودعائي دائمًا: يا ربي لا إلهَ إلاَّ أنت، وأنا على عهدك ووعدِك ما استعطت، أعوذ بك من شرّ ما صنعت، أبوء لك بنِعْمَتك عليَّ، أبوء لك بذنبي فاغفِر لي فإنَّه لا يغفِر الذنوب إلا أنت، والتزمْتُ بكلّ ما أمره الله ممَّا سمِعْته من الشيوخ والكتُب والإسناد الصَّحيح.

ادعُ لي فضيلةَ الشَّيخ أن أكون ممَّن يرْحمهم الله يومَ العرْض عليْه، وأسكنَك الله فسيحَ جنَّاته وكلَّ مَن آمَن به وبِكُتبِه التي أنزل ورسُله الذين أرسل.

إني حائِرة ماذا أفعل مع زوْجي الذي لا يصلّي هذه المدَّة الطَّويلة؟ وكلّ مرَّة أذكِّرُه بما أعدَّه الله لأصْحاب الجنَّة، ومرَّة أذكِّرُه بما أعدَّه لأصْحاب النَّار، ولكن دون جدْوى؛ فهو لا ينكر أنَّ الصَّلاة فرض على كلّ مسلِم، ويعلِّمُني كثيرًا من الأمور الدِّينيَّة وجدتُها صحيحة، وقلبُه سليم؛ ولكن ينقصُه عماد الدّين، وأوَّل ما نُسأل عنه يوم القيامة.

ماذا أفعل وأولادي كبروا، وهم خمسة، أكبر واحد عنده 22 سنة، وأصغرُهم 13 سنة، الكلّ - والحمْد لله - يصلِّى ما عدا واحدة تقولُ: لماذا أبي لا يصلي؟

لا أشارِكُه الفِراش، ولمَّا يُريد الجِماع أفعل وأنا كارهة، ماذا تنصحونني؟

ولا تبخلوا عليَّ بدعائكم، جزاكم الله كلَّ خير.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد بيَّنَّا حُكْم تارك الصَّلاة في فتوى: "ما حكم تارك الصلاة؟"والَّذي ننصح به السَّائلة الكريمة: أن تبذُل النَّصيحة لِهذا الزَّوج، وتستخدِم معه كلَّ الطُّرق المتاحة، ولتستعِن بكلّ مَن ترجو الخير عنده من ... أكمل القراءة

الرجل الذي لا يلزم زوجته ولا بناته بالحجاب هل يخرج من الملة؟

 المسلم الذي لا يلزم زوجته بالحجاب، ولا بناته كذلك، هل يعتبر مسلمًا حقًّا؟ 

حجاب المرأة واجب وتركه معصية في حق المرأة، وفي حق وليها القادر على فرض الحجاب عليها، وإذا تساهل في ذلك مع القدرة فإنه يعتبر آثمًا بذلك وناقص الإيمان، ولا يكون كافرًا.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.  أكمل القراءة

التسمية بـ: تبارك- تقوى..

ما حكم تسمية الإناث بأسماء كـ" تبارك، تقوى، رحمة، إيمان "، والأسماء المشابهة؟

الحمد لله. معلوم أن المقصود من الأسماء التي يسمي بها الناس أولادهم هو الدلالة على أعيانهم، والأسماء ألفاظ، منها ألفاظ تدل في الغالب على معاني منها الحسن ومنها القبيح، فينبغي لمن ولد له مولود أن يختار له الاسم الحسن، لفظًا ومعنى-مع مراعاة ما يميز بين الذكر والأنثى؛ ليكون الاسم دالًّا على جنس ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً