وسم: الفتنة
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أنسى خطيبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي أني أحببتُ فتاةً في الجامعة لمدة سنة، ثم خطبتُها، واستمرت الخطبة سنة أخرى، وكانتْ بيننا مشكلات كثيرةٌ، وهذه المشكلات كانتْ نابعةً مِن عنادها؛ إذ هي مُعاندةٌ، وأنا عصبي، فلما زادت المشكلاتُ قرَّرت الانفِصال، وحاولتُ قدْر المستطاع أن أردَّها عن قرارها، لكن لا فائدة؛ أعطتْني خاتمي في الشارع، وقالت لي: مع السلامة!
أخذتُ الخاتم، وبكيتُ يومها أمامها، والعجيبُ في هذه اللحظة هو صمودها وقوتها، التي كانتْ غريبةً جدًّا عليَّ، ثم فوجئتُ بأنها غيَّرَتْ لبسَها من (العبايات) الواسعة، إلى (البديهات) الضيقة جدًّا، وبدأتْ تتكلم مع الشباب؛ في العمل والتليفونات والإنترنت، وتتقول علي بكلام غير حقيقي!
أتتني باكيةً وقالتْ لي: كنتُ مخطئة وسامحني، فسامحتُها، ثم أتتني مرة أخرى وقالتْ: لا يصلح أحدنا للآخر ولا بد من الافتراق!
المشكلة أنني لا أستطيع أن أتخلَّصَ منها، أو أن أمحوَها مِن قلبي، ولا أعرف كيف أنساها، ولا أستطيع أن أفهمَ ما الأمر!
حكم الفصل بين الرجال والنساء في المسجد بجدار أو قماش ونحوه
ما حكم التفريق بين الرجال والنساء في المسجد حيث يكون بينهم حائط أو حجاب أو نحوه؟ هل الأفضل أن يصلوا معا؟ متى بدأ التفريق بينهم في المسجد؟
خروج المرأة إلى المسجد ومكثها فيه لأكثر من صلاة
ما حكم ذهاب النساء للمسجد يصلين صلاة العصر في المسجد ويمكثن في المسجد يقرأن القرآن حتى صلاة العشاء بالمسجد؟
صلاة النساء عند أبواب المسجد مظنة للفتنة
توجد ظاهرة تقلقني في المسجد الأقصى، حيث إن النساء يصلين بمواضع مختلفة متباعدة من ساحات المسجد الأقصى وعند الأبواب خاصة في صلاة التراويح "طبعا داخل الأسوار" بمجموعات مع وجود مكان مسقوف معد لهن وأحيانا يوجد فيه متسع، وخاصة أن هذه الصفوف أحيانا تكون في طريق الرجال إلى مصلاهم، أرجو توضيح حكم الصلاة في الصفوف المتباعدة داخل ساحة المسجد... وفي صلاة النساء في ممر الرجال؟
لا بأس في الصلاة في غير مسجد الحي لمقصد شرعي
كنت مستهتراً، ومنَّ الله عليَّ بالهداية وتحول حالي من سماع الأغاني إلى بُغْضِها وأحببت كتاب الله حفظاً وتلاوة وكنت لا أترك المسجد ولكن مع مرور الزمن أجد في نفسي تقصيراً في الصلاة أتركها أحيانا ولا أصليها في المسجد أحيانا أخرى، والحمد لله أنا الآن أحافظ على الصلاة قدر استطاعتي وأجهد في ذلك جهدا كبيرا ولكن قد لا أدرك الصلاة في المسجد بسبب العمل والأشغال وتركت مسجد الحي وأصلي في مسجد آخر بسبب سوء معاملة المصلين لبعضهم وتفشي الكذب بينهم والصراع من أجل الإمامة كما أنه فيه شك في قبلة المسجد وينقسمون إلى فريقين فريق يصلي في الطابق العلوي والآخر يصلي في الأسفل وقد نصحتهم بنزع الغل والأحقاد ودعوتهم إلى التصافي والتواد ولكن لا حياة لمن تنادي وقد كنت شديد التعلق بهذا المسجد ولكن قلبي الآن لم يعد يتحمل الصلاة في هذا المسجد بسبب ما فيه من الصراعات والفتن وعدم التحقق من ضبط قبلته (بعد بنائه من جديد) فهل آثم على ترك المسجد؟
مسائل حول استخدام مكبرات الصوت بالمساجد
بخصوص تسابق المساجد فى رفع الصوت الخارجي والداخلي مما يؤذي الأذن بشكل مبالغ فيه والإفراط في اتخاذ الميكرفون يمسك به الإمام فى يده، علما بأن العدد داخل المسجد مع حجم المسجد (من حيث صغره) يسمح بتوصيل الصوت لآخر صف وتشغيل الراديو بالمسجد قبل كل صلاة بمدة كبيرة وأحيانا تنتقل للأذاعة الخارجية امرأة بالراديو أو تقدم برنامج ما قبل الانتقال هل هذا مسموح به؟
حكم دخول النساء المسجد من باب الرجال
هل يجوز للسيدات الدخول من باب الرجال في المسجد بسبب عطل في باب السيدات لوقت قصير هل يجوز ذلك؟
حكم الصلاة في الكنائس وغيرها من دور العبادة
هل تجوز الصلاة في الكنيسة في حالة تعذر وجود مسجد أو مصلى؟ وهل تجوز الصلاة في مايسمى بغرف الصلاة للديانات المتعددة، علما بأن هذه الغرف قد يوجد فيها صلبان، أصنام وتماثيل لآلهة تلك الديانات، وعلى القول بعدم الجواز فهل يتوجب إعادة الصلوات التي صليت في تلك الغرف؟ وهذه الوقائع كثيرة الحدوث في الكليات و الجامعات الغربية حيث يضطر المسلم للصلاة في تلك الأمكنة.
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الحب في الله
ما حكم أن أقول لرجل أحبك في الله؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
حكم دراسة الفتيات فى الجامعات المختلطة
ما هو حكم وضع الفتيات بالجامعات المختلطة لمتابعة تعليمهن؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ماحكم مايطلق عليه ”حجاب الموضة” للنساء؟
ما حكم ما يطلق عليه حجاب الموضة عند النساء، وهو غير ساتر؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ماصحة حديث ”أيس الشيطان أن يعبد الناس الأصنام فى جزيرة العرب“؟
مرَّ عليَّ حديث بهذا اللفظ فما صحته؟ عن ابن مسعود رضي الله عنه إنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ”أيس الشيطان أن يعبد الناس الأصنام في جزيرة العرب“، وقد أخذ البعض منه دليلاً على عدم وقوع الشرك الأكبر بالأُمَّة بعد الرسول، فما حكم ذلك؟