وسم: عذر

السلام عليكم ... اود ان اسأل عن حكم من كان على وشك الاستحلام و عندما شعر بذهاب الاستحلام ساعد بخروجه مثلا شد على نفسه لكي يخرج او فعل شيء لكي يخرج و خرج فهل هذا استحلام ... و شكرا و ان كان صائما هل يفطر و ماذا تعتبر هذه الفعله مع العلم بجهل ما فعلته و عدم الادراك

أكون في بعض الأحيان غير مستعد للصلاة في المسجد، فهل يجوز لي الصلاة في البيت؟

طلبت مني صديقة بالتليفون أن أخرج عنها مبلغاً كزكاة فطر، وكنت أريد أن أرسله إلى بلد آخر أعرف به محتاجين، وأصرت عليّ، وقلت لها إن الموضوع ليس في ذمتها الآن وأنني سأخرجها بإذن الله، ولكنني تأخرت حتى أرسلت المبلغ بالحوالة حتى بعد العيد، فهل أنا آثمة؟

وهل أستطيع أن أحتسب شيئاً مما أنفقته في رمضان كأنه زكاة فطر لها، وأعتبر المبلغ الذي أرسلته عنها هو صدقة عني، وماذا عليَ أن أفعل؟

ما حكم المجاهرة بالفطر لمن له عذر في نهار رمضان في الأماكن العامة؟ خاصة أننا في العمل ونستغرب حين نرى بعض الموظفات يفطرن أمام زميلاتهن لظروف صحية أو الحيض، فهل هذا من آداب الصوم وماذا يمكننا أن ننصحهن به؟

ما صحة هذا الحديث: "التمس لأخيك سبعين عذراً"؟

كنت جالسًا ولم أذهب إلى صلاة الجمعة فتندمت فماذا تنصحني أسأل الله -عز وجل- أن يغفر لي؟

نسيت أن أقول لبيك عمرة متمتعاً بها إلى الحج إلا إن حبسني حابس عندما أحرمت فما الحكم؟ 

أرجو التوضيح عما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم صلّى بالمدينة ثماناً جميعاً وسبعاً جميعاً، وجاء في رواية مسلم في صحيحه: أن المراد بذلك الظهر والعصر، والمغرب والعشاء. وقال في روايته: «من غير خوف ولا مطر»، وفي لفظ آخر: «من غير خوف ولا سفر»؟

هل يجوز تأخير الأذان بخمس دقائق لعذر؟

ما حكم صلاة الفريضة في المنـزل من شخص يدرك فضل صلاة الجماعة، ولكن يصلي في بيته كثيراً وقلَّ ما يذهب إلى المسجد؟

ما حكم من ترك المبيت في منى ثلاثة أيام أو اليومين المذكورين للمتعجل؟ فهل يلزمه دم عن كل يوم فاته المبيت فيه في منى، أم أنه عليه دم واحد فقط لكل الأيام الثلاثة التي لم يبت فيها بمنى؟ نرجو توضيح ذلك مع ذكر الدليل؟

أديت فريضة الحج في عام من الأعوام، وكان معي أمي وأختاي، وكانت أمي وإحدى أختاي مريضتين، وكان حجاً إفراداً، وقد رميت الجمار عن الثلاث جميعهن وذلك لمرض الاثنتين وصعوبة رمي الثالثة مع الزحام، وقد كنا رمينا جمرة العقبة حوالي الساعة الثالثة فجراً يوم النحر حيث أفضنا من المزدلفة حوالي الساعة الثانية عشر والنصف بعد منتصف الليل حسب الرخصة، وقد أخرنا طواف الإفاضة لنطوفه مع الوداع طوافاً واحداً بنية طوافين، وقد أغمى على إحدى النساء معي في طواف الوداع، فاضطررنا إلى التوقف مقدار نصف ساعة حيث ذهبت لبحث عن عربة لإكمال طواف المريضة، وعندما لم أجد عدت وأكملنا الطواف من حيث توقفنا، حيث كنا توقفنا بعد شوط ونصف، فأكملنا خمسة أشواط ونصف. والسؤال هو عن صحة وصفة رمي الجمار والتوكيل فيه، وعن إكمال الطواف بدل البدء فيه من جديد، وهل حجنا صحيح أم علينا شيء؟