وسم: عرض
الشبكة الإسلامية
ضوابط عرض المرأة نفسها على الرجل للزواج
سعي الفتاة وراء رجل من أجل الزواج، بوجود وسيط، وهذا الرجل يريد الزواج، وهو أرمل، ولديه ولدان، ولكنهم من بلاد مختلفة، وسيكون التعارف على النت بضوابط شرعية لمدة قصيرة؛ للقبول أو الرفض، فهل في هذا مغامرة؟ وما رأيكم في هذا الموضوع؟
عبد العزيز بن باز
دفاع المسلمين عن بلادهم من الجهاد
أبناؤكم المرابطون على الجبهة يسألون سماحتكم: عما إذا كان لهم أجر المرابطة في سبيل الله .. وأنتم تعلمون أنهم يواجهون عدواً، ثبت من سلوكياته أنه لا يرعى عهداً ولا يحفظ حقاً؟ ويسألون أيضاً هل يدخل في الجهاد الدفاع عن الوطن والعرض والممتلكات؟ كما يأملون توجيه نصيحة لهم.
علي السالوس
هل يجوز إعطاء نسبة لموظف بهيئة حتى يقبل عرض العمل؟
أعمل بقسم المبيعات لشركة معدات، ويأتي إلينا بعض الاستشاريين العاملين في شركات مختلفة لتقديم عروض أسعار، ويشترط أن نضع له مبلغ أو نسبة على السعر له في حالة قبول العرض، مع العلم بدون ذلك لن يوافق أن نشترك ويدعم رفض عرضنا المقدم.
فهل يجوز أن نعتبره يأخد مقابل أنه جلب إلينا المشتري وأقنعه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
المراسلة بالبريد الإلكتروني (الإيميل) بين الشاب والفتاة
ما رأيكم في عرض الفتاة لبريدها الإلكتروني الشخصي (الإيميل) في المنتديات؟
وما حكم تبادل الرسائل عبر البريد الإلكتروني (الإيميل) بين الفتاة والشاب؟ وهل يُعْتَبَر هذا الأمر خُلوَة مُحَرَّمة؟
أرجو إفادتنا في أقرب وقت.
خالد عبد المنعم الرفاعي
علاج الفتاة التي لا تصون عرضها
صديقتي لديها بنتًا عمرها الآن 24 سنةً، أخطأت بِحياتها من 5 سنوات مع شخصٍ وعدها بِالزَّواج وخذَلها بعد أن هربَتْ معه وكرَّرتْ هرَبَها فتلقَّفها شيطان وغرَّر بِها.
وبعد أن تعامَلَتْ معها بِكُلّ لين ومَحبَّة وتقرَّبتْ منها جدًّا، وأعطتْها بعض الثِّقَة والحُرِّيَّة المراقَبة ولمدَّة سنتَيْنِ لَم تتصرَّف بِخطأ، ولكنَّها بعد ذلِك سَمَحَت لها بالعمل، وخلال أيَّام من عملها اكتشفتْ أنَّها خانتِ الثِّقة وخرجتْ مع شابّ جديدٍ، فأمْسَكَتْ بِها وسجنَتْها بحمَّام بيْتِها، ومِن شهرَيْنِ وبنتُها مسجونةٌ، وهي تُعْطِيها وجبةً كلَّ يومَيْنِ والماءَ فقطْ، وتتمنَّى لَها المَوْتَ لأنَّها لم يعُدْ يُجدي معها نفْعٌ، ولَجأت إليَّ لأستفتيكم بتصرُّفها، فأرجوكم أن تردُّوا عليْها بفتواكم ونصيحتِكم، كونها أرملة ولا تُريدُ أن يعلم أهلُها أو أهل زوجِها المَرحوم بِما يَجري مع ابنتِها، فما فتواكم ونصيحتكم؟