هل تأثم المرأة إن كتبت عبارة ثناء على ما كتبه الرجل في موقع التواصل الاجتماعي

ما حكم الردود البسيطة في المواقع الاجتماعية بين المرأة والرجل كأن يكتب دعاء أو حديثا ثم أقول له جزاك الله خيرا؟ وهل أأثم على ذلك؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فهذه الكلمة لا بأس فيها  لكن ينبغي الحذر من المراسلة بين الرجال والنساء الأجنبيات بدون حاجة سدا للذرائع.وننبهك إلى أنه ينبغي للمسلمة أن تجتنب الدخول على المواقع والمنتديات المختلطة، فإنّ ذلك أبعد عن الريبة ... أكمل القراءة

كيف أتخلص من فتنة المناظر الخليعة والمواقع الوضيعة

السؤال الأول: أنا شابٌّ عمري 37 سنة ومتزوج، وعندي 3 بنات، أنا كنت أنظر للصور والمقاطع الخليعة من النت من فترات طويلة، ومدمن على ذلك، ثمَّ توقَّفت عنه من قبل 7 شهور تقريبًا؛ لكن في خلال 7 أشهر كنتُ أضعف وأرجع إليه؛ لأني أحس لدي برغبة في الرجوع، وعندما أرجع إليه لمدَّة ساعتين تقريبًا، وبعد ما أقضي حاجتي، أتأسف وأندم وأتوب مرَّة أخرى، ويتكرَّر هذا معي كثيرًا: أضعف وأرجع أتوب مرَّة أخرى بعد شهر أو أسبوعين.

ومن ثلاثة أشهر التزمت وبدأت أطلِق اللِّحية وأقصِّر الثَّوب؛ ولكن أُحسُّ أن لديَّ رغبة في الرجوع، وأضغط على نفسي حتى لا أرجع، لكن أحيانًا أضعف ثم أعود للتوبة؛ لكن أُحِسُّ لديَّ بالرغبة في العودة مرَّة أخرى؛ لأني عندي شهوة قويَّة، بمجرد أن ألمح شيئًا أو أحد عبر أمامي، فتاة أو امرأة - أحس بشهوة قويَّة.

من يومين حاولت أن أضغط على نفسي؛ لكن ضعفت وعدت، بل أمس لمدة ساعتين تقريبًا، أحس عندما أرجع أرجِع تدريجيًّا، وأنا الآن أحس أنَّ عندي شهوة قويَّة ترغمني أن أرجع إلى ذلك، فما الحل وما العلاج؟ وهل أنا مقبول عند الله وسيغفر لي أو لا؟

أريد أن أبتعد عن المناظر الخليعة، ولكن أحسُّ بالشهوة والرغبة في الرجوع، وكلما تعوَّذت من الشَّيطان أرجع مرَّة أخرى، وتأتيني أفكار سيئة، ولا أحس بتأثير قراءة القرآن ولا الصلاة، ولا أشعر بالخشوع.

أفدني يا فضيلة الشَّيخ، وجزاك الله خيرًا.

السؤال الثاني: أنا أسرح كثيرًا في كل وقت في الصلاة، أو في أي وقت، حتى وأنا جالس أسرح كثيرًا، ولا أحس بالخشوع، أو أي تأثير بالصلاة، ولا عندي تركيز في الصلاة، قليل من التركيز أثناء الصَّلاة، هل صلاتي صحيحة أو لا؟

كيف أتخلَّص من كل هذا؟ أريد الخُشوع والتَّركيز، والتقرُّب إلى الله.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّ ما تشاهِده من مقاطعَ وصورٍ خليعة على مواقع الإنترنت المنحرِفة هو سبب ما تشعر به من ثوران الشَّهوة؛ لأنَّ تلك القاذوراتِ تستدعي الشَّهوة وتؤجِّجها، وتذْكي نارَها، فابتعِد عن المهيِّجات من الصور والأفلام ... أكمل القراءة

حكم شركات استضافة المواقِع الالكترونية

أريد أن أفتح شركة لاستضافة المواقِع على الإنترنت، ولكِن هناك الكثير من الأشْخاص الذين يَمتلِكون مواقع أفلام وأغاني، فهل إذا استضفْتُ أحد تلك المواقع أكون مشتركًا في الإثم؟ أم الإثم فقط على صاحب الموقِع لأنَّه المتصرِّف الأوَّل والأخير فيه؟ وهل لو أعطيت لأحدهم مساحةً لعَمَل موقعٍ، ولم أعرف طبيعة الموقِع الذي سيعمله، وقام بعمل موقع من هذه المواقع أكون مشتركًا معه في الإثم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّ من القواعد المقرَّرة في الشَّرع: حرمةَ معاونة العاصي على معْصيته، بأي وجه من الوجوه؛ لقوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا ... أكمل القراءة

حاسوب لتصفح مواقع إباحية

هل يجوز لي أن أصنع برنامج (سوفت وير) لتسيير محلات الإنترنت (سيبير كافي): تسيير المبيعات، تسيير الخدمات كالطباعة والنسخ، علماً أن زبائن المحل قد يستخدمون الحواسيب لتصفح مواقع إباحية أو غيرها من المحرمات، وأنا فقط أصنع برنامجاً لصاحب المحل لتسهيل تسييره؛ الذي لا يعرف هو الآخر إذا كان الزبون متصفحاً لهذه المواقع أم لا؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً، وادعو لي بالتوفيق والهداية.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فأصل العمل مباح لأن مواقع الإنترنت يمكن استخدامها فيما يحبه الله من الدعوة إليه وتعليم الناس الخير؛ كما يمكن استخدامها في أمور مباحة من مشاهدة المواقع العلمية والبرامج الترفيهية التي لا تحتوي على محرمات، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً