إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

العرضة للرجال

انتشر الأن بين أوساط طلاب العلم خاصة والشباب عامة من يذهبون إلى أماكن الأفراح التي تقام فيها العرضة، وكذلك في الأعياد والمناسبات، وإذا نصحناهم قالوا: المسألة فيها اختلاف، ولا مانع من الذهاب، فإذا كانت جائزة، ما الدليل؟ وإذا كانت حرام فما دليل التحريم؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: كثير من المسائل الشرعية فيها خلاف، لكن الإنسان المسلم متعبد بما قال الله عز وجل، وبما قال رسوله صلى الله عليه وسلم، وليس للمسلم أن يتبع هواه، بل عليه أن يتحرى الدليل الصحيح وأن يأخذ به؛ لأن الله عز وجل قال: {وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا ... أكمل القراءة

زكاة محل تجاري رأس ماله دين

لدي محل تجاري رأس ماله دين وحال عليه الحول ولم يسدد دينه بعد، وكل مدخولات المحل تذهب لشراء بضائع جديده للمحل وتسديد فواتير سابقة ورواتب العمال فكيف تخرج الزكاة ولا يوجد أموال حيث كلها إما حقوق تسدد لفواتير مستحقة أو ديون تسدد، وإذا كان هناك زكاة فكيف تخرج؟ هل تحسب البضاعة بسعر الشراء أم بسعر البيع؟

وهناك ملاحظة:
البضاعة عبارة عن منتجات تباع بالوزن بعبوات خاصة؛ حيث تأتي بعبوات كبيرة تعبأ محلياً بعبوات مختلفة حسب طلب المشتري ولكل عبوة سعر حيث الكيلو من الكمية الكبيرة لها سعر أقل من الكمية الصغيرة فكيف تحسب البضاعة بسعر البيع حسب الكمية؟

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: هذا السؤال ينبني على مسألة اختلف فيها أهل العلم رحمهم الله وهي هل الدين يمنع الزكاة أو ينقصها؟ وللعلماء في ذلك ثلاثة آراء، والذي يظهر ما ذهب إليه الشافعي رحمه الله أن الدين لا يمنع الزكاة ولا ينقصها سواء كان ... أكمل القراءة

الألعاب

هو ما حكم ألعاب الزوبي المبنيه على فكرة أنتشار المرض و ليس السحر يعني أن مرض أنتشر و جعل الناس أكلي لحوم بشر و ليس فيها أحياء للموتى أو أي شئ يخالف الدين
ألعاب المسلمين تختلف عن ألعاب الكفارفألعاب المسلمين لها قصد وغاية شرعية منها التسلية ومنها القوة ومنها الشجاعة ومنها الفروسية وغير ذلكوألعاب الرعب لا شيء فيها سوى إذلال النفس البشرية وجلب الوسوسة والنرفزة وضعف الشخصية أكمل القراءة

السؤال عن المستقبل

هل يجوز السؤال عن ما يخشاه الانسان من الشر استلالا بقول الصحابي حذيفة قال: إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يسألون عن الخير وكنت أسأل عن الشر مخافة أن أدركه هل يعتبر هذا في علم النفس دلالة على الشخصية الغير سوية و التي لا يؤخذ بشهادتها في المحاكم؟ ه
السؤال إن كان المقصود تسأل عن الآيات والأحاديث التي تخبرنا عن المستقبل وما ينتظر البشرية فهذا أمر مأجور عليه لأنه من الدين وعليك أن تنوي نشر العلم الشرعيوأما إن كان القصد سؤال غير هذا فمن تسأل الكل يجهلون المستقبل ولا صحة إلا للشرع فقطوالاهتمام بالعبادة وإشغال النفس بطاعة الله خير لنا جميعا أكمل القراءة

تزوجت بعد زنا وبدون إستبراء للرحم

وصلني هذا السؤال من إحدى النساء ورفعته أنا إليكم للإجابة عليها :: انا فتاة ابلغ من العمر 25 عاما كنت مخطوبة لشاب لمدة سنة ونحب بعضنا البعض حباً جماً، لكن للأسف الشديد حدث بيننا زنا قبل زواجنا (كتب الكتاب) بيوم واحد فقط، لكن لم يحدث قذف، وبعد إتمام كتب الكتاب حدث بيننا جماع ظناً منا أننا زوجين بموجب كتب الكتاب الذي تم، ولكن ايضاً لم يحدث قذف، فالجماع الذي حدث قبل وبعد الزواج (كتب الكتاب) لم يحدث فيه قذف للمني فيني، من يومين علمت من أحد المواقع الإسلامية الإلكترونية ذات الثقة أن عقد زواجنا باطل بناءاً على ما حدث، لأنه كان يشترط التوبة من الزنا أولاً ومن ثم إنتظار حيضة واحدة على الأقل لأستبراء الرحم، وأنا وزوجي توبنا من هذه الفاحشة البشعة القذرة من يومها لكننا لم ننتظر الحيض لإستبراء الرحم أنا منذ زواجي (من يومين) وأنا ممتنعة عن زوجي لأنني لا أعرف هل أنا أحل له ويحل لي أم لا، مع العلم أننا نحيى سوياً في مسكن واحد وأخشى أن يحدث بيننا جماع طبيعي ويقذف بداخلي فيحدث حمل أخشى أن يكون في الحرام، وأنا أخبرت زوجي بذالك وهو متفهم الأمر، فهل عقد زواجنا باطل للأسباب السابقة ام لا وهل يلزمنا تجديد العقد ام لا، مع العلم أن ولي الامر الشرعي لي (والدي) الذي زوجني اصبح مريض مرض يعفيه من الولاية (مرض في العقل) وجدي من ناحية أبي متوفي، ولي أخ يبلغ من العمر 20 عاماً (في نظر القانون المصري هو قاصر)، فهل لو زوجني أخي من جديد بأن يقول الصيغة الشرعية من إيجاب وقبول بينه وبين زوجي مع وجود شهود فهل يصح زواجي حينها لو فعلنا هذا ام لا وإن لم نقوم بتوثيق العقد من جديد ونكتفي بالتوثيق الذي تم اول مرة زوجي رجل صالح لكنه غير معصوم من الوقوع في المعصية كباقي الصالحين وأنا أحبه وهو كذالك ونريد أن نخوض رحلة الحياة في ظل طاعة الرحمن سوياً، فبالله عليكم أريد إجابة شافية وافية بشكل تفصيلي قدر إستطاعتكم، أنجدوني ماذا أفعل
التوبة إلى الله تعالى من الفعل القبيح قبل عقد الزواجوالعقد صحيح لوجود أركانه واستمروا في طاعة الله ولا تلتفتوا للخلف أكمل القراءة

مسألة في بيع الأصناف الربوية بالنقدين آجلاً

أرجو من فضيلتكم التكرم بالإجابة على تساؤلي هذا بشيء من التفصيل للحاجة الماسة لمعرفة الجواب لمساسه بالحياة اليومية لي ولكثير من الزملاء جزاكم الله خيراً ونفع بكم وبعلمكم.

إذا كان الربا يقع في أصناف معينة حددتها الأحاديث النبوية (الذهب والفضة والتمر والبر والشعير والملح والزبيب)، وإذا اختلفت الأنواع في الجنس الواحد كالتمر مثلاً لا يجوز التفاضل ولا النسء، وإذا اختلفت الأجناس كتمر وشعير جاز التفاضل وحرم النسء، وإذا بيع جنس ربوي بغير ربوي جاز التفاضل والنسء.

وحيث ذكر العلماء العلة في الأجناس الربوية (الوزن في النقدين، والكيل والطعم في الباقي) فهل بذلك يكون كل مطعوم يمكن كيله أو وزنه من الأصناف التي يجري فيها الربا؟ كالزيت والحليب واللبن والأرز والخبز المصنوع من الدقيق وبعض أنواع الفواكه والخضروات؟ والحديد يمكن وزنه هل يقاس على النقدين؟

والمراد من هذه التساؤلات: إذا كانت هذه الأصناف مما يجري به ربا النسيئة، فهل يكون شراء هذه الأصناف بالآجل ربا نسيئة؟ وخاصة أن كثيراً من الناس يشترون كثيراً من حاجيات البيت من البقالة بالآجل ويسددون الحساب أول كل شهر. وأصناف البقالات كثيرة فيها الأجبان والألبان والدقيق والخبز المصنوع منه والأرز وغير ذلك. ومنع الناس من ذلك فيه حرج ومشقة كبيرة خاصة على أصحاب الدخل المحدود والرواتب القليلة، وألا يكون فيه توسيع لدائرة الحرام على الناس؟ وكيف يمكن التمييز بين صنف وآخر بأن هذا يجوز شراؤه بالآجل وهذا لا يجوز حيث إن كثيراً من الأشياء التي يتم شراؤها هي من المطعومات والتي تكال أو توزن.

وكذلك فإن أصحاب المحلات يشترون بالجملة بضائعهم من سمن وأرز وغيرها بالآجل. فهل عملهم هذا مشروع؟ وما المخرج لأصحاب المحلات الذين لا توجد لديهم سيولة؟

أرجو من فضيلتكم التكرم بتوضيح: كيف يمكن تمييز الأصناف الربوية من غيرها في هذه الحالات؟

ـ وما حكم الشراء من البقالات على الحساب لآخر الشهر بهذه الصورة؟

ـ وما حكم شراء التاجر بضاعته بالجملة بالآجل أيضاً؟

ـ وهل الحديد كالذهب والفضة في الحكم بعدم جواز بيعه وشرائه إلا يداً بيد؟

شراء الأصناف الربوية الأربعة: التمر، الشعير، البر، الملح بالنقدين الذهب والفضة وماله حكمها في الربا جائز بالإجماع وليس في ذلك خلاف. والذي لا يجوز بيعه نسيئة هو الربوي بالربوي الموافق له في علة الربا مثل البر بالتمر لا بد من التقابض وكذلك الشعير بالملح وكذلك الذهب بالفضة أما أحد الأصناف الأربعة ... أكمل القراءة

حكم بيع ما يقصد به المحرم

نحن المسلمين من منطقة شنجيانغ الواقعة في شمال غرب الصين نعيش في مدينة صغيرة تعد من أفقر المدن إلا أن الله سبحانه و تعالى وهبها ثروة طبيعية معدنية وهي الأحجار الكريمة. فلذا من البديهي أن يوجد من يتاجر بها, وبالتالي يصل عدد المزاولين من المسلمين إلى عشرين ألف شخص أو يزيد على ذلك, هذا ماعدا المنتفعين منها وعلى هذا نستطيع أن نقسمهم إلى ثلاثة أقسام:
1- الأيدي العاملة: ويقوم هؤلاء بحفر وتنقيب المعادن مقابل أجور لمالكي المعادن.
2- الوسطاء: ويقوم هؤلاء بشراء الأحجار المستخرجة من المعادن ويبيعونها للناقلين.
3- الناقلون: يقوم هؤلاء بشراء الأحجار من الوسطاء -وأحيانا من المعادن مباشرة- وبعدما تصبح لديهم كمية كبيرة من الأحجار يذهبون بها إلى المدن الصينية الأخرى البعيدة, ويبيعونها إلى غير المسلمين من النحاتين والنقاشين الذين ينحتون منها بنسبة 70% أشكالا مجسمة مثل: الأصنام, والتماثيل, والحيوانات، وبنسبة30% أشكالا غير مجسمة, مثل: الأسورة, والخواتم.

علما بأن الأحجار -بحسب أسعارها- تنقسم إلى قسمين:
1- الأحجار ذات الأسعار الغالية -وهي تحتل نسبة ضئيلة جدا- لا يصنع منها النحات شيئا, بل يحتفظ بها للتباهي والتفاخر.
2- الأحجار ذات الأسعار الرخيصة -وهي تحتل النسبة الكبيرة منها- التي ينحت منها النحات ألأشكال المجسمة وغير المجسمة كما ذكرت بعاليه.

ونفيدكم بأن أغلبية المزاولين من خيرة الرجال الذين يتفانون في بذل ما عندهم للأمور الخيرية ومساعدة الفقراء وهم كذلك من المتمسكين بالعقيدة الصحيحة، ومما يجدر الإشارة إليه بأن عمدة اقتصاد المسلمين في أيدي مزاولي هذه التجارة, وإذا لم يزاولها المسلمون فمن المؤكد جدا أن يستولي عليها غير المسلمين, و بالتالي يضعف اقتصاد المسلمين, وفي هذه الحالة فما على المسلمين إلا أن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه الأمور الخيرية.

والسؤال الآن هو ما حكم هذه التجارة؟ وكيف تؤدي زكاتها؟ وإذا كانت حراما فكيف تصرف الأموال المكتسبة منها؟ أفتونا مأجورين بالتفصيل مع ذكر الأدلة.

اختلف أهل العلم رحمهم الله في حكم بيع ما يقصد به المحرم كبيع العنب أو عصيره لمن يتخذه خمراً أو الخشب لمن يتخذه آلة لهو أو يتخذه صليباً وتماثيل على قولين في الجملة وهذا فيما إذا علم استعماله في المحرم أو غلب على الظن: القول الأول: أن ذلك حرام لا يجوز وبهذا قال جماهير العلماء من المالكية ... أكمل القراءة

قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية بعد الإمام

أرجو إفادتي بجوابٍ حازمٍ عن قراءة الفاتحة بعد الإمام في الصلاة الجهرية، مع أن الإمام لا يترُكُ وقتًا لنا للقراءة بعده؛ حيثُ يصل الفاتحة بسورةٍ أخرى مباشرةً، وقد تكونُ السورة قصيرةً جدًّا بِحيث لا يتسنّى القراءة بعده، وحين مراجعته في هذا الأمر يُخبرنا بأنَّ قِراءته تكفي، فما هو الصواب؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقراءة الفاتحة رُكْنٌ من أركان الصلاة، في حق الإمام والمأموم والمنفرد؛ لعموم قولِه صلى الله عليه وسلم: "لا صلاةَ لِمَن لم يقرأْ بفاتحة الكتاب" (متَّفق عليه)، ولأحْمد بلفظ: "لا تُقْبَل صلاةٌ لا ... أكمل القراءة

إرجاع المرأة بعد الطلقة الثانية

لقد طلقتُ زوجتي أمام أبيها وأعمامي وإخوتي طلْقتين؛ بمعنى: أني قلْتُ لأبيها: "ابنتُك طالق"، مرَّتين، وبعد أن عادت إلى منزل أبيها بأسبوع، أريد إرجاعها، فما يَجب عليَّ فعلُه؟ هل أكتُب عليها من جديدٍ، أو أعود بها إلى بيتِها دون أي شرط؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإذا طلَّق الرجُل زوْجَته طلْقتين، فله الحقُّ أن يُراجِعها، ما لم تنقضِ عِدَّتُها. والعدَّة ثلاث حِيَض لذوات الحيْض، أو وضْع الحمْل لِلحامل، أو ثلاثة أشهر لِلَّتي لا تَحيض؛ سواء لكبرٍ، أم صِغرٍ، أم انقطاعٍ، ... أكمل القراءة

الاستمناء من غير الزوجه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا متزوج من سنتين ورغبتى الجنسيه وشهوتى وحاجتى للجماع مع زوجتى كثيره والمداعبه وهذه المور بين الزوجين وزوجتى تعطينى حقي ولكن ليس بقدر حاجتى ورغبتى في العلاقه فبلجاء في بعض الاوقات لراحة نفسي بمشاهدة الافلام والاستمناء او الدردشه على مواقع التواصل مع بنات تلبيتا لحاجتى والراحه لانى بكون تعبان ومكبوت للعلم ممكن تفضل تتهرب منى ومتلبيش حاجتى للعلاقه لفتره وانا حاجتى للعلاقه يوميه واكتر من مره وهذا يدفعنى للجوء لغيرها على مواقع التواصل بالدردشه علشان ارتاح او مشاهده الافلام فهل هذا حرام عليا واذا كان حرام الحل ايه فى رغبتى وحاجتى للعلاقه وهى مش ملبيه حاجتى
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ما تفعله حرام ولا يجوز لقول الله تعالى : فمن ابتغى وراء ذلك فهم العادون أي معتدي ظالم لنفسه وأما كونك شابا تحاج إلى زوجتك فأخبرها بما تريد وقد جعل الله لك سبيلا بالزواج مثنى وثلاث ورباع  أكمل القراءة

حكم الصيام

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته أنا لدي دورة شهرية غير منتظمة، مدة الحيض عندي ثمانية أيام و بعدها أغتسل. في الفترة الأخيرة و بعد الطهارة من الحيض و الغسل بأسبوع ألاحظ نزول دم نوعا ما غزير ليس بقطرات و لونه أحمر كلون دم الحيض و يدوم من ثلاثة أيام إلى اسبوع. ما حكم هذا الدم من جانب الصلاة؟ جزاكم الله خيرا.
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته مدة الحيض المعروفة تتركين الصلاة وما نزل بعد ذلك في مدة الطهر فهو استحاضة مالم ينقلب إلى عادة فإذا أصبح عادة له وقت محدد فهو حيض مالم يزد الجميع عن خمسة عشر يوما  أكمل القراءة

هل يجوز صرف الزكاة للقنوات الإسلامية؟

هل يجوز صرف الزكاة للقنوات الإسلامية المؤسسة لنشر الإسلام والعقيدة الصحيحة، والتحذير من المذاهب الضالة، كالتشيع وغيره؟ وهل يصح أن نقيس الحكم في جواز صرفها على فتوى بعض أهل العلم؛ بجواز صرف الزكاة لمكاتب دعوة الجاليات وجمعيات تحفيظ القرآن؟

الحمد لله؛ القنوات الفضائية الإسلامية المحضة المعنية بنشر الإسلام، وبيان أصوله، ومحاربة البدعة، هي مثل مكاتب دعوة الجاليات، وقد تكون أبلغ أثرا، فمن أخذ بتلك الفتوى في صرف الزكاة لمكاتب الدعوة فله أن يأخذ بها في شأن القنوات الإسلامية، والله أعلم. أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
24 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً