إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد بن علي المشيقح
العرضة للرجال
انتشر الأن بين أوساط طلاب العلم خاصة والشباب عامة من يذهبون إلى أماكن الأفراح التي تقام فيها العرضة، وكذلك في الأعياد والمناسبات، وإذا نصحناهم قالوا: المسألة فيها اختلاف، ولا مانع من الذهاب، فإذا كانت جائزة، ما الدليل؟ وإذا كانت حرام فما دليل التحريم؟
خالد بن علي المشيقح
زكاة محل تجاري رأس ماله دين
لدي محل تجاري رأس ماله دين وحال عليه الحول ولم يسدد دينه بعد، وكل مدخولات المحل تذهب لشراء بضائع جديده للمحل وتسديد فواتير سابقة ورواتب العمال فكيف تخرج الزكاة ولا يوجد أموال حيث كلها إما حقوق تسدد لفواتير مستحقة أو ديون تسدد، وإذا كان هناك زكاة فكيف تخرج؟ هل تحسب البضاعة بسعر الشراء أم بسعر البيع؟
وهناك ملاحظة:
البضاعة عبارة عن منتجات تباع بالوزن بعبوات خاصة؛ حيث تأتي بعبوات كبيرة تعبأ محلياً بعبوات مختلفة حسب طلب المشتري ولكل عبوة سعر حيث الكيلو من الكمية الكبيرة لها سعر أقل من الكمية الصغيرة فكيف تحسب البضاعة بسعر البيع حسب الكمية؟
فهد القحطاني
الألعاب
فهد القحطاني
السؤال عن المستقبل
فهد القحطاني
تزوجت بعد زنا وبدون إستبراء للرحم
خالد بن عبد الله المصلح
مسألة في بيع الأصناف الربوية بالنقدين آجلاً
أرجو من فضيلتكم التكرم بالإجابة على تساؤلي هذا بشيء من التفصيل للحاجة الماسة لمعرفة الجواب لمساسه بالحياة اليومية لي ولكثير من الزملاء جزاكم الله خيراً ونفع بكم وبعلمكم.
إذا كان الربا يقع في أصناف معينة حددتها الأحاديث النبوية (الذهب والفضة والتمر والبر والشعير والملح والزبيب)، وإذا اختلفت الأنواع في الجنس الواحد كالتمر مثلاً لا يجوز التفاضل ولا النسء، وإذا اختلفت الأجناس كتمر وشعير جاز التفاضل وحرم النسء، وإذا بيع جنس ربوي بغير ربوي جاز التفاضل والنسء.
وحيث ذكر العلماء العلة في الأجناس الربوية (الوزن في النقدين، والكيل والطعم في الباقي) فهل بذلك يكون كل مطعوم يمكن كيله أو وزنه من الأصناف التي يجري فيها الربا؟ كالزيت والحليب واللبن والأرز والخبز المصنوع من الدقيق وبعض أنواع الفواكه والخضروات؟ والحديد يمكن وزنه هل يقاس على النقدين؟
والمراد من هذه التساؤلات: إذا كانت هذه الأصناف مما يجري به ربا النسيئة، فهل يكون شراء هذه الأصناف بالآجل ربا نسيئة؟ وخاصة أن كثيراً من الناس يشترون كثيراً من حاجيات البيت من البقالة بالآجل ويسددون الحساب أول كل شهر. وأصناف البقالات كثيرة فيها الأجبان والألبان والدقيق والخبز المصنوع منه والأرز وغير ذلك. ومنع الناس من ذلك فيه حرج ومشقة كبيرة خاصة على أصحاب الدخل المحدود والرواتب القليلة، وألا يكون فيه توسيع لدائرة الحرام على الناس؟ وكيف يمكن التمييز بين صنف وآخر بأن هذا يجوز شراؤه بالآجل وهذا لا يجوز حيث إن كثيراً من الأشياء التي يتم شراؤها هي من المطعومات والتي تكال أو توزن.
وكذلك فإن أصحاب المحلات يشترون بالجملة بضائعهم من سمن وأرز وغيرها بالآجل. فهل عملهم هذا مشروع؟ وما المخرج لأصحاب المحلات الذين لا توجد لديهم سيولة؟
أرجو من فضيلتكم التكرم بتوضيح: كيف يمكن تمييز الأصناف الربوية من غيرها في هذه الحالات؟
ـ وما حكم الشراء من البقالات على الحساب لآخر الشهر بهذه الصورة؟
ـ وما حكم شراء التاجر بضاعته بالجملة بالآجل أيضاً؟
ـ وهل الحديد كالذهب والفضة في الحكم بعدم جواز بيعه وشرائه إلا يداً بيد؟
خالد بن عبد الله المصلح
حكم بيع ما يقصد به المحرم
نحن المسلمين من منطقة شنجيانغ الواقعة في شمال غرب الصين نعيش في مدينة صغيرة تعد من أفقر المدن إلا أن الله سبحانه و تعالى وهبها ثروة طبيعية معدنية وهي الأحجار الكريمة. فلذا من البديهي أن يوجد من يتاجر بها, وبالتالي يصل عدد المزاولين من المسلمين إلى عشرين ألف شخص أو يزيد على ذلك, هذا ماعدا المنتفعين منها وعلى هذا نستطيع أن نقسمهم إلى ثلاثة أقسام:
1- الأيدي العاملة: ويقوم هؤلاء بحفر وتنقيب المعادن مقابل أجور لمالكي المعادن.
2- الوسطاء: ويقوم هؤلاء بشراء الأحجار المستخرجة من المعادن ويبيعونها للناقلين.
3- الناقلون: يقوم هؤلاء بشراء الأحجار من الوسطاء -وأحيانا من المعادن مباشرة- وبعدما تصبح لديهم كمية كبيرة من الأحجار يذهبون بها إلى المدن الصينية الأخرى البعيدة, ويبيعونها إلى غير المسلمين من النحاتين والنقاشين الذين ينحتون منها بنسبة 70% أشكالا مجسمة مثل: الأصنام, والتماثيل, والحيوانات، وبنسبة30% أشكالا غير مجسمة, مثل: الأسورة, والخواتم.
علما بأن الأحجار -بحسب أسعارها- تنقسم إلى قسمين:
1- الأحجار ذات الأسعار الغالية -وهي تحتل نسبة ضئيلة جدا- لا يصنع منها النحات شيئا, بل يحتفظ بها للتباهي والتفاخر.
2- الأحجار ذات الأسعار الرخيصة -وهي تحتل النسبة الكبيرة منها- التي ينحت منها النحات ألأشكال المجسمة وغير المجسمة كما ذكرت بعاليه.
ونفيدكم بأن أغلبية المزاولين من خيرة الرجال الذين يتفانون في بذل ما عندهم للأمور الخيرية ومساعدة الفقراء وهم كذلك من المتمسكين بالعقيدة الصحيحة، ومما يجدر الإشارة إليه بأن عمدة اقتصاد المسلمين في أيدي مزاولي هذه التجارة, وإذا لم يزاولها المسلمون فمن المؤكد جدا أن يستولي عليها غير المسلمين, و بالتالي يضعف اقتصاد المسلمين, وفي هذه الحالة فما على المسلمين إلا أن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه الأمور الخيرية.
والسؤال الآن هو ما حكم هذه التجارة؟ وكيف تؤدي زكاتها؟ وإذا كانت حراما فكيف تصرف الأموال المكتسبة منها؟ أفتونا مأجورين بالتفصيل مع ذكر الأدلة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية بعد الإمام
أرجو إفادتي بجوابٍ حازمٍ عن قراءة الفاتحة بعد الإمام في الصلاة الجهرية، مع أن الإمام لا يترُكُ وقتًا لنا للقراءة بعده؛ حيثُ يصل الفاتحة بسورةٍ أخرى مباشرةً، وقد تكونُ السورة قصيرةً جدًّا بِحيث لا يتسنّى القراءة بعده، وحين مراجعته في هذا الأمر يُخبرنا بأنَّ قِراءته تكفي، فما هو الصواب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
إرجاع المرأة بعد الطلقة الثانية
لقد طلقتُ زوجتي أمام أبيها وأعمامي وإخوتي طلْقتين؛ بمعنى: أني قلْتُ لأبيها: "ابنتُك طالق"، مرَّتين، وبعد أن عادت إلى منزل أبيها بأسبوع، أريد إرجاعها، فما يَجب عليَّ فعلُه؟ هل أكتُب عليها من جديدٍ، أو أعود بها إلى بيتِها دون أي شرط؟
فهد القحطاني
الاستمناء من غير الزوجه
فهد القحطاني
حكم الصيام
عبد الرحمن بن ناصر البراك
هل يجوز صرف الزكاة للقنوات الإسلامية؟
هل يجوز صرف الزكاة للقنوات الإسلامية المؤسسة لنشر الإسلام والعقيدة الصحيحة، والتحذير من المذاهب الضالة، كالتشيع وغيره؟ وهل يصح أن نقيس الحكم في جواز صرفها على فتوى بعض أهل العلم؛ بجواز صرف الزكاة لمكاتب دعوة الجاليات وجمعيات تحفيظ القرآن؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |