إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

مسائل متعددة في الصوم

اذكُر كلامَ الشَّيخِ مُحمَّد العُثَيمين رحِمه الله حول المريض الذي يصومُ، والصَّوم يشقُّ عليْه؟
إذا أعسرَ المريضُ الذي لا يُرجَى برؤُه أوِ الكبيرُ عن الإطعام، فماذا يَجب عليْه؟
هل يصحُّ صومُ مَن أُغْمِي عليْه جَميع النَّهار؟ 
مَن أُغْمِي عليْه في المساء، وأفاق بعدَ طُلوع الشَّمس - ماذا يَجب عليْه؟
هل يصحُّ صوْمُ المَجنون؟ مع ذِكْر العلَّة والدَّليل.
ما السَّعوط؟ وهل قطْرة الأنفِ مفطِّرة؟
هل القيء مفطِّر؟ ومتى يكونُ مفطِّرًا على رأْيِ الشَّيخ محمد العُثيْمين - رحمه الله؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فيقول فضيلة الشَّيخ العثيمين رحِمه الله في حكم صيام المريض: "المريضُ الَّذِي يُرجَى برءُ مرضِه، وله ثلاثُ حالاتٍ: إحداها: أنْ لا يشقَّ عليه الصومُ ولا يَضُرَّه، فيجبُ عليه الصومُ؛ لأنه ليس له عُذْرٌ ... أكمل القراءة

حكم خروج المذي من الصائم

قبل عشر سنوات تقريبًا، صلَّيتُ الفَجْرَ في شهر رمضان، ثُمَّ انتظرتُ حتَّى طلَع الصُّبح، ثُمَّ ذهبت إلى سريري فقُمْتُ بالعَبَثِ بذَكَري، فثارت شهوتي وقرُب إنزال المنيّ، ولكن تذكَّرتُ وتوقَّفتُ، فخرج ماء دافئ من ذَكَرِي ليس بِمَني، ولكنَّه الماء الذي قبل المني، وذلك بِجهل مني وطيش؛ لأنّي وقتَها لم أكن متصوِّرًا أنَّ العَبَثَ بِالذَّكَرِ قد يُفْسِد الصِّيام وتوقَّعتُ أن الجِماع فقط هو الذي يُفسد الصيام، فهل بطل صيامي؟ وهل عليَّ شيء؟ وهل أصومُ شهريْنِ مُتتالييْنِ؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالَّذي يظهَرُ أنَّ الذي خرج منكَ هو المَذْيُ؛ وهو ماءٌ أبيضُ رقيقٌ يَخرج عند ثورانِ الشَّهوة، قال النووي في "المجموع": "أمَّا المَذْيُ فهو ماء أبيضُ رقيق لَزِج يَخرج عند شهوة لا بِشعور ولا ... أكمل القراءة

قَطْرة العَيْن للصَّائم

هل القَطْرة في العَيْن تُفطر الصَّائم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالراجحُ والله أعلم: أنَّ التَّقطير في العَين لا يُفسِد الصَّوم؛ بشرْطِ اجتناب بلْعِ ما ينفُذ منها إلى الحلْق، وقد سبق الجوابُ مفصَّلاً في فتوى: "قطرة العين والأنف والحقنة الشرجية للصائم"،، والله ... أكمل القراءة

الأضحية عن الميت

جدتي عندها وصية بالثلث، وأنا القائم عليها، وأريد أن أعمل لها أضحية من ثلثها الخيري، فهل يجوز الأكل من هذه الأضحية ؟

الحمد لله.أولًا:إذا كانت جدتك أوصت بثلث مالها، وحددت مصارفه، كالفقراء، أو اليتامى، أو بناء المساجد... إلخ، ولم تذكر أنه يضحى عنها منه: فلا يجوز أن يضحى عنها حينئذ من الثلث، لأن الواجب على الورثة تنفيذ وصية الميت كما أوصى، ولا يجوز تغييرها، ما دام لم يتعد فيها حدود الشرع، قال الله ... أكمل القراءة

ما الحكمة من مراجعة موسى لرسول الله ليلة الإسراء؟

في حديث فيما معناة ان الصلوات كانت خمسين ثم قال سيدنا موسي لسيدنا محمد ان يطلب الله ان يخفف عن الامة عددها و تكرر هذا حتي وصلت خمس 

 السوال سمعت ان سيدنا موسي كان يقول كدا لسيدنا محمد حتي يقابلة اكثر من مرة، لأن رسول كان على وجهه نور من لقاء الله؟

هل هذا السبب ليس التخفيف ان الامة ام الاثنين وهل ان اسال هذا السوال أو مثله كفر

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالحديث المشار إليه مخرج في الصحيحين عن أنس بن مالك، عن مالك بن صعصعة رضي الله عنهما، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة أُسري به... إلى أن قال: "ثم فرضت عليّ الصلوات خمسين صلاة كل يوم، فرجعت فمررت ... أكمل القراءة

طريقة التعامل مع الشيعة

مجال عملي يوجد شيعة، فكيف أتعامل معهم في جميع الأحوال؟ هل إذا سَلَّموا عليَّ أَرُدُّ عليهم؟ هل أُصَاحِبُهم؟ هل أدعوهم للعشاء أو شرب الشاي أو غير ذلك؟ وطريقة تعاملي معهم بصفة عامة.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن التعامل مع الشيعة يختلف باختلاف حال بِدْعَتِهِم العَقَدِيَّة، فإن كانت بدعةً مُكَفِّرَة، كالغُلُوِّ في عليٍّ وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم ودعائهم، والاستغاثةِ بهم، وطلبِهم المددَ، أو أن القرآن قد ... أكمل القراءة

هل الثقة بالنفس حرام ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أود أن أسأل هذا السؤال المهم جداً لما فيه من الفائدة الكبيرة أود أن أسأل السؤال هذه ( هل ثقتنا بأنفسنا حرام أم جائز ) وأن كان حراما لما جميع الناس يسعون اليه ومالهدف منه ومالغرض منه ولما تحاول الوصول إليه وهل الثقة بالله تنبع من الثقة بالنفس وهل يتساويان أم إذا كان جائز كيف أصل الى الحد المعقول من الثقة بالنفس وكيف اثق بربي وكيف أنمي ثقتي بالله ثم بنفسي ان كان مباح او جائز وهل الثقة بالنفس يصل لحد الغرور والتكبر وهل ابين مذلتي وكسراني لله طول حياتي أم اتحلى بنوع من الثقة بالنفس سمعت أن الثقة بالنفس نوعان محمود ومذموم فما هو المحمود وماهو المذموم وكيف أتحلى بالمحمود وكيف اجتنب المذموم أصبح الثقة بالنفس موضة العصر فبه تطورت التنكلوجيا واصلحت الوطن واصبح الواقع شيئا جميلاً به صار الناس يثقون ببعضهم البعض وأسلوب الذوق العام والحوار مع الآخرين بلطف فهل هذه سمات الثقة بالنفس وماهي سماتها وكيف أصل للحد المنشود من الثقة بالنفس والثقة بالله أولاً

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالثقة بالنفس ليست حرامًا، ولا تنافي التوكل على الله؛ بل هي دافعة للأخذ بالأسباب والتوكل على الله، وهذا من الأمور البدهية، لأن عدم الثقة من العجز الذي يوقع صاحبه في الأوهام والوساوس لا يستطيع دفع الإرادات والعزائم ... أكمل القراءة

هل أصلي مع وجود الدم ؟

منذ مايقارب الثلاث سنوات ابتليت بورم ليفي في الرحم تسبب لي في نزيف مصاحب للدورة الشهرية مما جعلها تستمر معي ل٩ ايام او اكثر لتصل في بعض الأحيان الى ١٥ يوم و كنت عندما اطهر في أي يوم من هذه الايام اغتسل و أصلي الا لو زادت عن ال١٥ يوم -فلقد حدثت معي مرة- اغتسل و اعتبر مابعدها استحاضة و لكن هناك من قال لي انني من الواجب علي الاغتسال بعد اليوم السادس كعادتي قبل المرض و اعتبار الايام الزائدة استحاضة لأنها ليست عادتي و ان هذا أمر طاريء و أصلي و أصوم .. و لقد أصابني الحزن هل كنت على صواب أم مخطئة ؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت أن العادة الشهرية كانت ستة أيام قبل المرض، ثم زادت بسبب المرض الذي أبتليت به، فإن الدمُ الذي ينزل في موعد الدورة هو دمَ العادة المعروف للمرأة، هو دمُ حيضٍ، تترك وقتَه الصوم والصلاة مدة حيضها ... أكمل القراءة

حكم الميراث إذا لم يقسم وقام أحد الأبناء على استثماره

توفّي الوالد منذ 38 سنة يعني سنة 1970 وترك لأمي 5 بنات وثلاث أبناء وكان أكبرُهم سنًّا يبلغ 16 سنة، وقد ترك لنا محلا تِجاريًّا نعيش منه.

فكانت أمي تشتَغِل به بِمساعدة أخي الذي كان يبلُغ من العمر 12 سنة حتى حدود عام 1980 حيث استلم أخي المحلَّ التجاريَّ وأصبح يشتغل بدون أمي التي فضَّلت المكوثَ في المنزل لرعاية العائلة وتدبير شؤون أبنائها.

وقدِ استمرَّ الأخُ يشتغِل في المحلّ ويُساعِد العائلة في النَّفقة حتَّى كبر الكلّ وتزوَّجوا.

وخلال هذه المدة يعني ما بين 1970 و 2008 نَمَتْ وازدَهَرَتِ التّجارة, فاشتَرَى مَحلَّيْنِ تِجاريين واشترى أرضًا بنَى فيها منزلاً، والمدَّة التي كان أخي يَجني فيها الأرباح من التّجارة كانت طويلةً جدًّا تقارب 28 سنة ولَم يكن يقسم تلك الأرباح معَنا لأنَّه يقول بأنَّنا لسنا بِحاجة إليها.

ومنذُ فترة قصيرة نشَب خصامٌ عائليّ بينَه وبيْن باقي الإخوة وكانتْ أمّي في الواجهة، لقدْ طالبوه بِحقّهم في الميراث واستِغْلالِه للمحلّ التّجاري منذ 38 سنة، وكذا الأرباح التي جناها خِلال هاتِه السّنوات.

وقد وافق أن يُعْطيهم حقَّهم في المحلّ التّجاري الذي ترك الوالد ورفض أن يعطيَهم أرباح التّجارة للمدَّة المُشار إليْها بدعوى أنَّهم لَم يكونوا يَشتغِلون في المحلّ عندما استَلَمَه من الوالِدة الَّتي مازالت على قيد الحياة وتسكُن معه في المنزل الذي وَلِدْنا وترعرَعْنا فيه.

سؤالي: ما حُكم الشَّرع في هذه القضيَّة؟ وهل يَجوزُ لنا بأن نُطالِب بِحقّنا في المحلاَّت التّجاريَّة الَّتي اشتراها أخونا لاحقًا وكذا المنزِل الَّذي بناه لصالحه ثُمَّ ماذا عن الأرباح الَّتي تراكمتْ خِلالَ 28 سنة، هل لنا فيها الحق؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإذا كان الحالُ كما تقول؛ أنَّ الوالدَ ترك محلاًّ تِجاريًّا وأنَّ أحدَ الإخوة قد عمِل به منذُ الوفاة حتَّى الآن، وأنَّه اشترى من الأرباح مَحلَّيْنِ آخرَيْنِ وأرضًا بنَى عليْها منزلاً -: فإن كلُّ هذا داخلٌ في ... أكمل القراءة

تجزئ الأضحية عن المضحي وأهل بيته

هل تجزئ الأضحية عن صاحبها وأهل بيته أم عن صاحبها فقط. أرجو الايضاح حسب المذاهب.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فتجزئ الأضحية عن صاحبها وعن أهل بيته لما رواه مسلم عَنْ عَائِشَةَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ بِكَبْشٍ أَقْرَنَ، يَطَأُ فِي سَوَادٍ، وَيَبْرُكُ فِي سَوَادٍ، وَيَنْظُرُ فِي سَوَادٍ. فَأُتِيَ بِهِ لِيُضَحّيَ ... أكمل القراءة

هل يجوز التصدق من مال جدتي بغير إذنها؟

جَدَّتي لأُمِّي عجوزٌ لا تتحرك من فراشِها، وأصابَها الخرف وخالي قائم على مالها يستثمره لها وينفق عليها. وتوفِّيَتْ أُمِّي رحمها الله ووجَدْنا كتابًا لها تقولُ فيه: إني أخصص ما تركته من مال صدقة جارية. وكانت في حياتها إذا طلبنا منها مالاً أو نصحناها أن توسِّع على نفسها تقول: مالي كله لله، وتقول ما معناه أنها: إذا توفيت لن يرث منه أحدٌ بل يكون في أعمال الخير، فأقول لها مالم توقفيه فستنفَّذ الوصية في الثلث فقط؛ أنا كنت أناقشها في ذلك لأنَّها -رحمها الله- كانت شحيحةً نوعًا ما حتَّى في مال والدي، فأقصد من ذلك: إمَّا أن تتصدقي به وتوقفيه أو توسعي على نفسك لأنك لن تأخذي منه شيئا. وقد تُوفيت رحمها الله فجأة ولم تستطع أن نتفهم منها شيئا قبل وفاتها. فقُمْنا بحجز الثلث صدقة لها، وكذلك منَّا مَنْ ضمَّ نصيبه من التَّركة إلى هذا الثلث؛ إمضاءً لوصيَّتِها، ومنا من أخذ نصيبه. وكلَّمتُ خالي المسؤول عن مال جَدَّتي في إرثها، فقالَ جدتي ليستْ بِحاجةٍ له فمالُها كثير بفضل الله وهو ينميه لها، وقال لي: اجعليه في الوقف. لكنِّي بعد ذلك خِفْتُ أن يكون تصرُّفنا هذا غير سليم؛ مَن وضع منَّا ماله مع الثُّلُث قَصَدَ أن يكون صدقةً له أيضًا مع إمضاء وصية الوالدة، وكنا نقصد نفس الشيء من مال الجَدَّة. جدَّتي واعية ويُمكننا سؤالها، لكن المشكلة أنِّي أشكُّ في كونها يؤخذ بِقولِها لأنَّها تتخيَّل كثيرًا وتتصرَّف كالأطفال، ولأنَّنا لم نُخْبِرها بوفاة والدتي خوفًا عليها من عدم تَحمُّل الصدمة, وهي تظنُّها مسافرة لأنَّنا دائمًا مسافرين. عندما فكَّرنا في الصدقة الجارية وجدنا أنسب ما هو مضمون في بلادنا أن نشتري عقارًا ونؤجره ويكون رِيعُه صدقةً جارية في أوجُهِ الخيْر، ونَحتاجُ لنصيب جَدَّتي لأنَّ العقارات ارتفع سِعْرُها جِدًّا، لكن أُريد أن أطمئن أولاً لجواز ذلك.

أمر آخر: أمي رحمها الله كان لها ذهبٌ كثيرٌ، وشقة إيجار، ونظام بلادنا أنَّ الشَّقَّة تنتقل لأبناء الميت دون من بعدهم (أبناء الأبناء) وأجرتُها زهيدةٌ جِدًّا, والدي يريدنا أن نَرُدَّها للمالكة النَّصرانيَّة، ونحن نرى أنَّنا أولى بِها منها خاصة أنه قد يحتاج أحد إخواني للزَّواج فيها، وأفكِّر في تحويلها دار تحفيظ لكتاب الله. لا نعرف كيفية توارث هذه الشقة، رغم أننا متسامحون فيما بيننا لكن لإخراج الثلث منها. كذلك بالنسبة للذهب فإننا سنخرج الثلث ضمن الصدقة والباقي نصطلح فيما بيننا، فهل هذا جائز؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالسؤال يشتمل على عدة نقاط: الأولى: اشتراط والدتك رحمها الله أنَّ ما تركته من مال يُخصَّص كصدقة جارية، وهذه وصية باطلةٌ غيْرُ جائزةٍ بالاتِّفاق لما فيه من مُخالفة الشرع إلا أن يشاء الورثة إمضاءها، بل يجب أن ... أكمل القراءة

حكم عمل مجملة النساء (الكوافيرة)

زوجتي تعمل في صالون تجميل وعملها عمل الماكياج للزبونات، ولا تدري هل الزبونة تعمل ذلك تزينا لزوجها، أم تعمله تبرجا واستعدادا لحضور حفلات خليعة، فما حكم هذا؟
وهل عمل المجملة جائز أصلا في شرعنا الحنيف؟

الأصل في التجمل والتزين الإباحة قال الله تعالى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ} [الأعراف: 32] وفي صحيح مسلم من حديث عبد الله بن مسعود قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله جميل يحب الجمال" وهذا يدل على أن الجمال محبوب ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
24 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً