خطأ 404

خطأ 404

معذرة، الصفحة غير موجودة

الروابط التالية، والناتجة عن استخدام محرك البحث الخاص بالموقع، قد تكون مفيدة لك:

  • الصد عن سبيل الله خطره وصوره
    كم مرَّ على المسلمين من صورٍ قاتمة في الصدِّ عن سبيل الله، بل كم ذاقوا من مواجع وفواجعَ وصلتْ إلى حدِّ التصفية الجسديَّة، حتى دبَّ اليأس في نفوس أهل ذلك الزمان، تسقط بغداد عاصمة المسلمين في عهْد العباسيين، ويُقتل فيها ما يُقارب مليوني مسلم، ثم أغفى الزمان إغفاءَه، فإذا هو أمام جيل من أهْل الإسلام يفتح القسطنطينية، ويقف بعِزَّة وشموخ أمام أسوار روما مَعْقل قلب النصرانيَّة. فأبشروا يا أهل الإسلام، فالدين منصورٌ، والحقُّ ظاهر.
  • خطبة عيد الأضحى 1444 هـ (أعيادنا الإسلامية عقيدة وعبادة)
    أفلا تعيد هذه الشعائر وهذا الاجتماع، إلى ذاكرتنا أمجاد أمتنا الرشيدة، فنستلهم مِن ماضينا المشرق؛ ما يتصل بحاضرنا وغدنا، فأمتنا أمة تمتد جذورها الأصيلة في أعماق التاريخ، كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء...
  • كونوا على الخير أعوانًا
    محمد صالح المنجد
    جاء الإسلام بالأمر بالتعاون على البر والخير والنهي عن التعاون على الإثم والعدوان قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّـهَ ۖ إِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [المائدة من الآية:2]. وما أحوجنا في هذا الزمان الذي انتشر فيه الشر وانحسر فيه الخير وقلَّ المعينون عليه أن نحيي هذه الشعيرة العظيمة وندعو إليها ونحثّ عليها لما فيها من الخير العظيم والنفع العميم، من إقامة أمر الدين وتقوية المصلحين، وكسر الشر ومحاصرة المفسدين.

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً