شرح كتاب الصيام والاعتكاف من صحيح مسلم - (3) من باب صِيَامِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَيْرِ رَمَضَانَ إلى اسْتِحْبَابِ صِياَمِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ

منذ 2016-03-17

سُئلتْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - عَنْ صَوْمِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ كَانَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ صَامَ قَدْ صَامَ. وَيُفْطِرُ حَتَّى نَقُولَ قَدْ أَفْطَرَ قَدْ أَفْطَرَ - قَالَتْ - وَمَا رَأَيْتُهُ صَامَ شَهْرًا كَامِلاً مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ رَمَضَانَ.

  1. باب صِيَامِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَيْرِ رَمَضَانَ 
  2. باب النَّهْىِ عَنْ صَوْمِ الدَّهْرِ لِمَنْ تَضَرَّرَ بِهِ أَوْ فَوَّتَ بِهِ حَقًّا
  3. باب اسْتِحْبَابِ صِياَمِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَصَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَعَاشُورَاءَ
  4.  باب صَوْمِ سَرَرِ شَعْبَانَ

عبد العزيز بن باز

المفتي العام للمملكة العربية السعودية سابقا -رحمه الله-

  • 0
  • 0
  • 6,048
الدرس السابق
(2) من باب جواز الصوم والفطر فى شهر رمضان للمسافر إلى باب أكل الناسى وشربه وجماعه لا يفطر
الدرس التالي
(4) من باب اعْتِكَافِ الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ إلى باب صَوْمِ عَشْرِ ذِى الْحِجَّةِ.

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً