خطأ 404

خطأ 404

معذرة، الصفحة غير موجودة

الروابط التالية، والناتجة عن استخدام محرك البحث الخاص بالموقع، قد تكون مفيدة لك:

  • {وَلا يَغُرَّنَّكُم بِاللهِ الغَرُورُ}
    وَفرَةُ الأَموَالِ وَكَثرَتُهَا، وَنَضَارَةُ الدُّنيَا وَزَهرَتُهَا، وَرَغَدُ العَيشِ وَعُمُومُ الأَمنِ، وَالتَّقَلُّبُ في العَافِيَةِ وَالشُّعُورُ بِالاطمِئنَانِ، نِعَمٌ عَظِيمَةٌ وَآلاءُ جَسِيمَةٌ، يَتَفَضَّلُ بها المُنعِمُ الكَرِيمُ سبحانه عَلَى مَن يَشَاءُ مِن عِبَادِهِ، لِيَحمَدُوهُ وَيَشكُرُوهُ وَيُطِيعُوهُ، وَلِيَبذُلُوهَا فِيمَا يُرضِيهِ عَنهُم وَيَجلِبُ لَهُمُ المَزِيدَ مِن فَضلِهِ، غَيرَ أَنَّهَا في المُقَابِلِ قَد تَغُرُّ كَثِيرًا مِنَ الجَهَلَةِ وَتَخدَعُ فِئَامًا مِنَ الأَغرَارِ، فَتُنسِيهِم مَا يَجِبُ للهِ عَلَيهِم وَتَصرِفُهُم عَن أَدَاءِ مَا فَرَضَهُ، وَتَدفَعُهُم إِلى التَّقصِيرِ في حَقِّهِ وَالتَّمادِي في مُخَالَفَةِ أَمرِهِ، وَلِذَا فَقَد نَادَى جل وعلا الإِنسَانَ المُغتَرَّ وَذَكَّرَهُ بما لَهُ عَلَيه مِن جَلِيلِ النِّعَمِ.
  • (5) حصاد الغرور
    من: خواطر مبعثرة
    أحمد كمال قاسم
    لكل مغرور في حالهِ مؤلهٍ لهواه، انظر لنفسك وقد قضت الحياة منك وطرها، وأصبحت من الهالكين، هل هذا اللحظة منك ببعيد؟!
  • أليس من الغرور أن تظن أنك خلقت سدى؟
    تأملْ كيف اصطفاك اللهُ تَعَالَى لعبادته على ملياراتِ البَشَرِ، وهدَاكَ لدينِهِ مِنْ بَينِ تِلكَ الجُمُوعِ الغفيرةِ، واختَارَكَ لِيُسْبِلَ عليك سِتْرَهُ، وَيُسْبِغَ عليك فَضْلَهُ، ويُنْعِمَ عليكَ بإِحْسَانِهِ، وَيُدْخِلَكَ دارَ كَرَامَتِهِ.

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً