أكثر من الرغبة إلى الله في العون على ما تبغيه، فإنه لا يدرك خير قط إلا بعونه تعالى.

أكثر من الرغبة إلى الله في العون على ما تبغيه، فإنه لا يدرك خير قط إلا بعونه تعالى.