سنة الابتلاء

والله تعالى يبتلي عبده ليسمع شكواه وتضرعه ودعاءه .

 بدائع التفسير ١٨٧/٣

الفكر الليبرالي

كل عقيدة ورأي جاءت به الأمم السابقة وعارضه الأنبياء وجاهدوهم عليه، يجب أن يكون مشروعًا لأصحابه في الفكر الليبرالي، ومواجهته تزمت وغلو وتطرف.  

صفات النبي وأتباعه

 أول صفات النبي في الكتب السابقة: الحسبة { يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ} [من سورة الأعراف:157]، وهي أول صفات أتباعه.

هذه سنّة الله

إذا اشتد الظلم قوي البلاء، وإذا اشتد الصبر قوي التمكين، هذه سنّة الله في بداية كل صراع ومنتهاه حتى للأنبياء.

مقتبسات من كتاب رقائق القرآن

ومن عجائب عبودية الأنبياء –صلوات الله وسلامه عليهم- أنهم لم يكونوا يعتنون بإقامة الصلاة فقط، بل كانوا يلجؤون إلى الله ويتضرعون إليه أن يعينهم ويمدهم ويقويهم على الصلاة. تأمل لجوء وتضرع خليل الله إبراهيم إذ قال {ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِى وَهَبَ لِى عَلَى ٱلْكِبَرِ إِسْمَـٰعِيلَ وَإِسْحَـٰقَ ۚ إِنَّ رَبِّى لَسَمِيعُ ٱلدُّعَآءِ . رَبِّ ٱجْعَلْنِى مُقِيمَ ٱلصَّلَوٰةِ وَمِن ذُرِّيَّتِى ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَآءِ} [إبراهيم:39-40].

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً