سفهاء يتباهون بالنعمة

مضايا تموت جوعاً و تعز يقتلها الحصار وبعض سفهائنا يتباهون بإهدارالنعمة ويتفاخرون بإهانتها أحدهم يغسل يديه بالعود وآخر ينثرالهيل هذا سفه لا كرم.
 

حُسن اختيار الله لك!

ولا تدري أيهما أثقل في ميزانك يوم القيامة: صبرك في شدة.. أم شكرك على النعمة..
أخي.. ثِق في حُسن اختيار الله لك!

الإنسان بين النعمة والابتلاء

النعمة تطغي الإنسان وتنسيه، فيبتليه الله بالآلام ليتذكر ربه ويعود إليه (ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون)

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً