أحمد بن يوسف السيد
أحمد بن يوسف السيد
(35) "قال السجن أحب إلي مما يدعونني إليه" (يوسف ﷺ ٠9)
"التنازل عن الحرية في سبيل سلامة الدين" هو من أهم الانوار التي نستقيها من قصة النبي يوسف عليه السلام.
المدة: 31:44أحمد بن يوسف السيد
(34) لولا أن رأى برهان ربه (يوسف ﷺ ٠٨)
من أعظم ثمرات العلم ومن أعظم ثمرات الإيمان: أن يكون لحامله برهانا له عند الفتن والشهوات والإشكالات، فيكون وازعا وبرهانا يستبين به طريق الحق والباطل.
المدة: 31:41أحمد بن يوسف السيد
(33) جزاء الإحسان (يوسف ﷺ ٠٧ )
من أراد أن يكون على طريق الأنبياء ويقتبس من نورهم ويكون تحت معية الله وتوفيقه، وتنجيته من الكروب والشدائد، ويحسن الله عاقبته: "فليتحرى الإحسان ...
المدة: 25:54أحمد بن يوسف السيد
(32) سنة الابتلاء (يوسف ﷺ ٠6)
لا يقتضي أن تكون صالحا أو حتى نبيا بأن لا تبتلى، فالابتلاء سنة من سنن الله.
المدة: 24:46أحمد بن يوسف السيد
(31) وَجَاؤُواْ أَبَاهُمْ عِشَاء يَبْكُونَ (يوسف ﷺ ٠٥)
توعية القرآن بأحوال النفوس البشرية، والمؤمن كما هوا مأمور بحسن الظن... فهوا أيضا مأمور بالتنبه والفطنه والفراسه.
المدة: 23:17أحمد بن يوسف السيد
أحمد بن يوسف السيد
(29) آيَاتٌ لِّلسَّائِلِينَ (يوسف ﷺ ٠٣)
الله سبحانه وتعالى يسمي الأحداث التاريخية والأمور الكونية الذي يذكرها يسميها "آيات وعلامات"، لأنه يريد عز وجل منا أن ننظر إليها نظر المعتبر لا نظر من ...
المدة: 22:34أحمد بن يوسف السيد
(28) "التحديات الظاهرة و الباطنة" يوسف ﷺ ٠٢
مواجهة التحديات الظاهرة و الباطنة في طريق المؤمن والحذر من كيد الشيطان وعداوة المستمرة.
المدة: 29:36أحمد بن يوسف السيد
(27) يوسف ﷺ ٠١
نموذج الأنبياء هو أعظم ما يتخذه المؤمن مثلًا، وتؤكد سورة يوسف هذا المعنى: {لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب}.
المدة: 24:47أحمد بن يوسف السيد
(20) غزوة أحد
الأوضاع العامة والخاصة لقريش بعد هزيمتهم في غزوة بدر، ثم استعدادهم للثأر وخروجهم بالنساء لحرب المسلمين، وأسباب تراجع المسلمين في معركة أحد بعد تقدمهم.
المدة: 1:28:55أحمد بن يوسف السيد
(19) نتائج غزوة بدر
نتائج وتبعات غزوة بدر، واكتمال الفرقان العملي، وحال المنافقين بعد هزيمة مشركي قريش.
المدة: 49:11أحمد بن يوسف السيد
(18) يوم بدر
مكانة غزوة بدر عند الله وتلقيبها بـ "الفرقان"، وسياسة النبي ﷺ في غزوة بدر، والأخذ بجميع الأسباب، وكيفية تعامله مع حرب المعلومات وتناقل الأخبار.
المدة: 59:11