ظابط المحبة الشركية

قول الله عز وجل يحبونه كحب الله،ما افهمه هو أنى يجب أن أعلم ما معنى محبة الله المختصة به ثم إذا تم صرف هذا المعنى لغير الله فهذا هو الشرك الاكبر،وعلى حسب فهمى أن محبة الله المختصة به هى محبة طاعته مطلقا دون قيد أو شرط وبناء عليه فالمحبة الشركية هي محبة طاعة غير الله مطلقا دون قيد أو شرط،فهل هذا الظابط صحيح

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فأصل المحبة المحمودة التى أمر الله تعالى بها وخلق خلقه لأجلها هى محبته وحده لا شريك له، المتضمنة لعبادته دون عبادة ما سواه؛ كما قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}[الذاريات: 56]، ... أكمل القراءة

معنى قول النبي: لا تأتي مائة سنة وعلى الأرض نفس منفوسة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في صحيح الإمام مسلم رقم 2539 عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ لَمَا رَجَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مِنْ تَبُوكَ سَأَلُوهُ عَنِ السَّاعَةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ "‏ لاَ تَأْتِي مِائَةُ سَنَةٍ وَعَلَى الأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ الْيَوْمَ ‏"‏ ‏.‏ أي في 9ه، كيف نجمع بين هذا وكون الصحابي أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني توفي سنة 110ه

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالحديث المذكور رواه مسلم في صحيح عن جابر بن عبد الله، وعن حديث أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال ذلك قبل موته بشهر أو نحو ذلك: "ما من نفس منفوسة اليوم، تأتي عليها مائة سنة، وهي حية يومئذ"وفي ... أكمل القراءة

حكم وجود أثر المذي في الملابس

السلام عليكم علمت من فتاوي سابقة ان المذي يكفي فيه النضح وكنت دائما ما اقوم بي اخذ كافة ماء وانزلها علي اثر المذي ويكون نقطة علي ملابس واكتفي بي هذا بعدها سمعت ان يجب ازالة الاثر من علي الملابس عين النجاسه فهل يجب عند نضح المذي ان ازيل اثره وفي مره من مرات قمت بي نضح ولم يزال اثره بي فرك بي الاصبع

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد دلت النصوص الشرعية الصحيحية على أن المذي نجِسٌ وناقضٌ للوضوء، وأنه يجب غَسْلُ الفرْج منه، أما ما يصِيبَ من  يصيب الثِّياب، فإنه ينَضْحُ، وهو الرشُّ على موضع المذي، ومعلةم أن النضح غير الغسل فهو ... أكمل القراءة

كثرة الحلف والحنث

أنا عصبية دائما أحلف فأنا في أشياء متذكرة وقليلة ولكني متيقنة إني احلف كثيرا واحنث او حتي لا أدري ما التى حنثت فيها وما التي لم أحنث فيها فهل يجوز العمل بقول إخراج كفارة عليهم كلهم ومن ثم فلن أعود إن شاء الله للحلف كثيرا مرة أخري حتي إنني لا أستطيع أميز بين اللغو والمنعقد وحرفيا عددها كثير جدا فهل أعمل بالقول ذلك على إنني لا أعود لهذه العادة مرة أخرى واحفظ يميني

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت، فالواجب عليك أن تقدري عددًا من الكفارات ترين أن ذمتك تبرأ بها، والذي يَظهَرُ أن هذا التقدير خاضعٌ للعُرف وأحوال الناس وأعمارهم؛ فإن المظنة أقيمت مقام المئنة، ولا يخفي أن ذلك إذا كانت صادرة ... أكمل القراءة

هل استعمال رمز القلب محرم

هل صحيح رمز القانون حرام التوقيع على دعوة الناس في العشق المحرم وغيره العلم ذلك ولكن عم بها البلوي ونستخدمها لا لأغراض غير هذه مثل الحب بين الزوجين او حتى حب مثل الأكل بل أضعها انا مع آية لمست قلبي عند نشرها ثم ولم اتخيل ابدا انها محرمة الا إذا استخدمتها مع رجل اجنبي مثل كلمة أحبك ون ورأيت فتوي تقول لها علاقة بآلهة الإغريق فايضا تعجبت انا من زمان وعلم القلب شكل الذي في لأن سبب الشعور بأن هذا صحيح لاني استخدامها كثيرا كثيرا جدا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ:فمن المقرر شرعًا أن الأصل في لعادات الإباحة، إلا ما حرمه الله، ولا ينتقل عن البراءة الأصلية، الموجبة للإباحة إلا بدليل صحيح صريح يقتضي التحريم؛ لأن رفع البراءة الأصلية، ورفع الإباحة بالتحريم هو تغيير لما كان عليه ... أكمل القراءة

هل عمل القلب معتبر في الكفر أم القصد إلى الفعل؟

انا من حوالى 5 سنين وانا عمرى 19 سنة حصل ايذاء للنبي اقرب الى السب فدخلت فى وسواس قهرى وتعبت جامد وبعدها بفترة بعد ماتوبت الى الله وانا ماشي دماغي تقول لي قل وكده كده باب التوبة مفتوح فلاسف وقعت فيها تاني بعد ماكنت توبت اول مره فاانا كده يعتبر اسرفت فى حق النبي بالسب هل لى توبة ؟ للعلم انا كنت مشيت بعد كل ده للطريق الصحيح ةبدات اخد العلم النافع من دين الله بس للاسف حصلى قنوط من رحمه الله عزوجل مش عارف اعمل ايه هل لى توبة ؟ واوقات بيحصل سب جوا دماغى وبمشي ورا الوسواس من هز دماغ وغير ه

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالذي يظهر أنك مصاب بالوسواس، ومعلوم من دين الإسلام بالضرورة أن الله سبحانه لا يحاسب المسلم على وساوس النفس وخطراتها، كما لا يحاسبه على ما فعله على سبيل الخطأ؛ لأن القصد إلى الفعل يشترط لمؤاخذة المكلف، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً