أشياء كانت تعجب الرسول عليه الصلاة والسلام

عن أنس رضي الله عنه, «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعجبه الثُّفلُ» .[أخرجه الترمذي في الشمائل, وصححه الألباني برقم ( 4979) في صحيح الجامع] ... المزيد

ما حكم المرأة التي تعجب برجل غير زوجها؟

حكم المرأة التي تعجب برجل غير الزوج وهذا من نزغ الشيطان، ارجو بياان الحكم الشرعي للمرأة التي تشعر بهذا الشعور الاجباري وهي تعتبرة نزغ من الشيطان اللعين

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالحب بين الجنسين أنواع منها الحرام وهو ما حصل بكسبه، أو تمادى فيه حتى دفع صاحبه للحرام، ومنه ما يعذر صاحبه وهو ما وقع في القلب بغير كسبه، ولا سعى إليه، فهذا لا يلام عليه؛ لأن الله سبحانه إنما يحاسب ... أكمل القراءة

معجبة بشاب.. فماذا أفعل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكركم جزيل الشكر على هذه الشبكة الأكثر من رائعة، فقد استفدتُ منها كثيرًا مِن خلال تصفحي لها، وأدعو الله لكم بالتوفيق والنجاح، والتقدم الدائم.

أنا فتاةٌ تعرفتُ إلى طبيبٍ كان يعالج أمي، وقد لَمّح لي أكثر مِن مرة أنه معجبٌ بي، لكن لَم أُعِرْهُ انتباهًا؛ لأنني لم أكنْ أُفَكِّر في الارتباط، وكان كل تفكيري موجهًا نحو دراستي، والسبب الأهم أنني أُؤمن بأن الزواج الصحيح هو الزواج القائم على التوافق من الناحية القلبية والفكرية، أما هذا الشاب فلم أجدْهُ ملائمًا لي، إلا من الناحية الفكرية.

هو شخصٌ طيب جدًّا كما يبدو عليه، ومحترم، ومن نفس جنسيتي الأصلية، ونفس الديانة، أما شكله فمَقْبُولٌ إلى حدٍّ ما، لكني لم أشعرْ بأي شيءٍ تجاهه.

مع تكرار الزيارات إلى عيادته رأيت مميزاته، وبدأت أعجب به، لكني لم أشعر بالحب تجاهه، فهل الارتباط بدون مشاعر الحب مقبول؟

وإذا كان الجوابُ: نعم، فكيف أجعله يفهم أني أُبادله نفس مشاعر الإعجاب؟

حاولتُ أن أُعَبِّر له بنفس الطريقة التي عَبَّر لي بها عن مشاعره، لكني فشلتُ لسببين:

الأول: أن أمي تعلم بالموضوع، وتتمنى أن أوافق عليه، ولكن بسبب خجلي منها لم أستطعْ أن أُعَبِّرَ له عن مَشاعري جيدًا؛ فلديَّ حياءٌ نوعًا ما.

والسبب الثاني: أنني عندما حاولتُ أن أنظرَ إليه بنفس طريقة الإعجاب التي نظر بها إليَّ لم أستطعْ؛ لأني لم أشعر بها فعلاً، ولأنه كان قد يَئِس مني، فلم يَعُدْ ينظرُ إليَّ تلك النظرات، ولم تتبقَّ سوى نظراتِ الاحترام ليس غير!

أفكِّر الآن في أن أُرْسِل له رسالةً لأعَبِّر له فيها عن مشاعري، فما الذي يجب أن أقوله له حتى أوصِّل له مشاعري دون المساس بكرامتي؟ وهل مثل ذلك الفعل سيسقطني من نظره، مع ثقتي بأن ردة فعله ستكون إيجابية، لكنني خائفةٌ، فلا أريد أن تتشوه علاقتي به بأي شكل من الأشكال؟

أرجو أن تشيروا عليَّ فأنا حائرة جدًّا، أخبروني ماذا يجب عليَّ أن أفعل؟

وجزاكم الله كل خير.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقبلَ أن أُجيبَك عن استشارتك - أيتها الأختُ الكريمةُ - أُعَجِّل إليك بنصيحةٍ؛ وهي: أنَّ النظر لشابٍّ أجنبيٍّ والإعجابَ به أمرٌ محرمٌ شرعًا؛ فقد أمر اللهُ كلاًّ من الرجل والمرأة بِغَضِّ البصر؛ فقال سبحانه: {قُلْ ... أكمل القراءة

إحساس بوعد

أنا فتاة جميلة يتقدم لي الكثير من الشباب، ولكني لي أهدافي الخاصة في الحياة، فأنا أفكر دائمًا بأشياء لا تخطر على شباب هذه الأيام؛ مثل الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونشر الأفكار المسلمة والعلم الشرعي، في إحدى الندوات تعرفت على شابّ داعية متديّن يحمل نفس أفكاري، أحببته في الله وداومت على حضور ندواته، كان دائما كثير النظر إلي وألمَحَ أنه يريد خطبتي، وألمح بانتظاره لحين تحسُّن ظروفه، مرت 3 سنوات وأنا وهذا الشابّ كلٌّ على حاله لم يتزوج أحدٌ منا، وفي كل مرة أحضر ندواته أجد نظراته ووعده بالخطبة على حاله.


ما حُكم انتظار هذا الشابّ علمًا بأنني لا أقابله إلا صدفة حيث يلقي ندواته من حين إلى آخر وأنا محافظة على وعدي الضمني له المفهوم بالإشارة بعيدًا عن أي شبهة أو اتصال أو كلام، علمًا بأن أغلب المتقدمين شبابٌ عادي يحمل الشهادات وعنده الشقة والمال والمركز الاجتماعي، أما في أمر الدين فحالهم حال باقي الشباب. ما حكم هذا الوعد القلبي وما حكم انتظاره؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أن الوفاء بالوعد أمر محمود، وأن إخلافه مذموم، لكنه -كما قال أكثر أهل العلم-: لا يلزم الوفاء به، ولا سيما إذا منع من الوفاء به مانعٌ مُعْتَبَر، ومن المعلوم أن الخِطبة ليست عقدًا ملزِمًا؛ فمن حق الخاطب أن يفسخ ... أكمل القراءة

إعجاب الذَّكَر بذَكَر آخر

ما حكم أن ينظر الذَّكَر بإعْجاب أو باستِمْتاع إلى ذكرٍ آخَر وسيم؟
وما حكم أن تفكِّر وأن تستمتع خياليًّا في ممارسة الجنْس مع ذكر آخر، من دون أن تفعلَها، وإنَّما تستمتع بها خياليًّا؟
وهل يدخُل لمْس أو الإمساك بذَكرِ شخصٍ آخر فقط من خلْف الملابس في حدود اللواط؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون؛ على ما آل إليْه حالُ بعْض النَّاس، من عدَم الحياء منَ الله تعالى، فما ذُكِر في السؤال ممَّا يَضيق به الصَّدر، وتقشعرُّ منه الأبدان، وتشمئزُّ منه الفِطَر السليمة. فممَّا لا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً