دعوة للتفكير: رحلة عقلية عبر آيات القرآن الكريم

في خضم عصرنا الرقمي، حيث تسارعت وتيرة الحياة، قد ننسى أحياناً أهمية التفكير والتأمل في معاني القرآن الكريم. ... المزيد

تنمية مهارات التفكير من خلال تطوير التجويد

التفكير عبارة عن سلسلة من النشاطات العقلية التي يقوم بها الدماغ عند استقباله لمثير من خلال واحدة أو أكثر من الحواس الخمسة. ... المزيد
Video Thumbnail Play

السيرة الفكرية لشيخ الاسلام ابن تيمية

حلقة حول "بن تيمية" وسطوته في الساحة الشرعية والفكرية، والوقوف على: "حياته العلمية - خصومة - مؤلفاته - طريقة تفكيره - نقده.

المدة: 2:00:04

دعوةٌ للتفكير

نحتاج إلى حلٍ يُوصل لوضع سفينة العمل الإسلامي، على مستواها النخبي والشعبي، بالمكان الصحيح اتجاه حركة الريح.. ... المزيد

دعوة للتفكير

من الابتلاء والامتحان الذي جعله الله في هذه الدار أن جعل الحياة مليئة بكثير من المشاكل سواء منها ما كان يواجه الأفراد أو الجماعات أو الأمم، وحل هذه المشاكل يتطلب بذل شيء من الجهد قل أو كثر، وحجر الأساس في هذا الجهد هو التفكير للوصول إلى أفضل الحلول. ... المزيد

كيف تولد أفكاراً جديدة؟

لازلنا مع مهارة التفكير الإبداعي وكيف تصبح مديراً مبدعاً، وقد تكلمنا في مرات سابقة عن أهمية التفكير الإبداعي ودوره في النهوض بالمؤسسة، واليوم سنسلك معك أقصر الطرق إلى الإبداع، إنه طريق توليد الأفكار الجديدة؛ فالإبداع ما هو إلا: "عملية عقلية يستطيع الفرد من خلالها الوصول إلى أفكارٍ أو نتاجات ٍجديدة أو إعادة ربط أفكار ونتاجات موجودة بطريقة جديدة مبتكرة" (من دراسة بعنوان: الإبداع والتدريس، إعداد الطالب/ عماد محمود سعيد طبيب، بإشراف أ. د. أفنان نظير دروزة). ... المزيد

الخطوات العملية للتفكير الإيجابي في خاطبي

أنا فتاة عمري (27) سنة، والآن مخطوبةٌ لأحدِ الأقارب، وننتظر انتهاء الإجراءات ليتمَّ عقدُ الزواج بإذن الله.
تقدَّم إليَّ الكثير، وكل مرة يتمُّ الرفْض، كنتُ أتمنى أن أتزوَّجَ إمامَ مسجدٍ، حافظًا للقرآن، فقهيًا، وداعيةً، وفعلًا تقدَّم لي الكثير ممن بهم هذه الصفات، ولكن رُفِضوا؛ لأنهم ليسوا مِن قبيلتنا، ثم تقدَّم إليَّ قريبي ووافقتُ عليه؛ تجنُّبًا للمشكلات!
خطيبي غير مُلتزم، مُدَخِّن، يسمع الأغاني، في نفس عمري؛ مع العلم بأني كنتُ أتمنى أن أتزوَّجَ مِن رجلٍ يكبرني بسنوات عدة، وتقدَّم لي مَن به هذه الصفات، ولكن الظُّلم ظُلُمات، ورفْضُ أهلي المتكرِّر تكبُّرًا على الناس هو السبب الذي جعَلَني أقْبَل قريبي هذا.
لا أدري كيف أصف شعوري؟ فأنا حزينةٌ على أمري، أُحاول أنْ أُفَكِّر في خطيبي تفكيرًا إيجابيًّا، ولكن لا أجد أي قَبول تجاهه في نفسي؛ مع العلم بأني ما رأيته، ولا كلمتُه، لكن رأيتُ صورته!
لا أحبُّ التكبُّر، لكني أحس بأنه أقل مني، لعلي لأني كنتُ أتمنى وما زلتُ أتمنى رجلًا مُلتزمًا مِن أهل العلم والصلاح.
فكيف أقنع نفسي بتقبُّله؟ خاصة وأن العقدَ قَرُب، وأخشى ألا أتجاوبَ معه، أو أن أُعامله بجفاء أو خشونة.
تعبتُ والله مِن هذا الأمر، أرجوكم إن كانتْ هناك خطواتٌ عمليةٌ أقوم بها؛ لأنَّ التفكير السلبيَّ يأخذ شيئًا كبيرًا مِن وقتي، ويُؤَثِّر عليَّ كثيرًا - وإنا لله وإنا إليه راجعون - اللهم أجرني في مُصيبتي، واخْلُف لي خيرًا منها، وأشكركم على مساعدتي.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فقد ذكرتِ - باركَ اللهُ فيكِ - أن خطيبَكِ غير ملتزمٍ، ولكنَّكِ لم تذكري هل هو على استعدادٍ للالتزام أو لا؟ وأظن أنه بمَقدورك معرفةُ ذلك عن طريق أخواته؛ فإن كان عنده استعدادٌ فأعْطِه فرصةً ليلتزمَ التزامًا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً