وسم: أولاد
المواساة في فقد الولد
زَوْجُكِ ووَلَدُكِ أحَقُّ مَن تَصَدَّقْتِ به عليهم
حديث:يجلِسُ إليهِ نفرٌ من أصحابِهِ ، وفيهم رجلٌ لَهُ ابنٌ صغيرٌ
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أولاده
خالد عبد المنعم الرفاعي
إعطاء أحد الأولاد دون الآخرين
هل يجوز اعطاء احد الاولاد جزء من مال والديه وهم احياء دون اخونه الاخرين
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية قسمة الميراث
ورثنا مليون ريال من والدي رحمه الله عليه والورثه هم ثلاث ذكور وخمس اناث وامهم
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل عدم الإقامة مع الأهل بعد موت الزوج من العقوق؟
زوجي توفي من سنه وعندي بنت عمرها 10سنوات وولد 6سنوات وضعي المادي كويس الحمدلله السؤال اهلي مقاطعيني من 5شهور وابوي موراضي الا اجي انا واثاثي عنده وغضبان علي حاولت كتير لارضيه واترجيته مارضي وانا رافضه العيشه عند اهلي نهائي ماذا أفعل؟ هل انا اعتبر عاقه لوالدي ولا مصلحتي انا وولادي اهم وشكرا الك
محمد بن صالح العثيمين
حكم التسوية بين الأولاد في العطايا
هل يقاس الميراث فيما إذا أراد أحد الأبوين إعطاء أولاده شيئاً من المال؟
محمد بن صالح العثيمين
العدل بين الأولاد الذكور والإناث
بالنسبة للعدل في العطايا بين الذكور والإناث، وكذلك الابن الذكر الذي يعمل مع والده في المحل أو المتجر، كيف تكون معاملته؟
محمد بن صالح العثيمين
العدل بين الابناء بالنفقة والعطايا
أراد رجل أن يقسم بين أولاده مالاً، هل يعطى للذكر مثل حظ الأنثيين، لقوله تعالى في الآية: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ ...} [النساء:11]، أم يقسم بينهم بالتساوي لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اعدلوا بين أبنائكم»؟
وإذا فعل الأولى في حياته ثم توفي فهل يسترد ما أخذه الذكور ويعطى للإناث؟
محمد بن صالح العثيمين
التسوية بين الأولاد بالعطية
أعطاني أبي قطعة من الأرض، ولي أشقاء أحياء، علماً بأنني قد بنيت له بيتاً قبل ذلك، فربما أعطاني هذه الأرض مكافأة لي على البيت الذي بنيته له، فهل هذا الفعل يجوز؟
وهل ترد هذه الأرض للورثة بعد وفاة والدي؟
وجزاكم الله خيراً.
خالد عبد المنعم الرفاعي
ماتت أحلامي بموت أولادي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا مُتزوجةٌ منذ سنةٍ، حملتُ مباشرةً بعد الزواج، وتُوُفِّي الجنين وأنا في الشهر الثاني، فتأثَّرتُ قليلًا وحزنتُ.
بعد فترةٍ وجيزةٍ حملتُ مرة أخرى، وتعبتُ جدًّا، وحصل نزيفٌ، وأخبرتْني الطبيبةُ بأني حامل في تَوْءَمٍ وهما بخيرٍ، وظللتُ مدةً كبيرةً وأنا متعبة، قضيتُ أحلى أوقات حياتي، واستقرتْ حالتي، واشتريتُ جميع ملابسهما ولوازمهما، حتى غرفة النوم، ولا أستطيع وصْفَ سعادتي، فكنتُ أحلم بهما، وأنتظرهما بفارغ الصبر، وأحلم بالأوقات السعيدة التي أعيشها معهما.
حصل تعبٌ في أواخر الحمل، وفوجئتُ بأن أحدهما تُوُفِّيَ، فحزنتُ كثيرًا، وقلتُ: إن شاء الله يكون الجنين الثاني خيرَ عوضٍ.
جاءني المخاضُ، وولدتُ ابنتي، وظَلَّتْ 13 يومًا في العناية المُرَكَّزة عشتُها خوفًا وقلقًا، وأنا أدعو ربي أن يُفَرِّج عنها، لكنها ماتتْ، وماتتْ معها أحلامي وفرحتي.
أنا على يقينٍ بأنَّ هذا قضاءُ رب العالمين، وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم، وأقول: إن شاء الله سيُعوضني ربي خيرًا، لكني حزينة جدًّا، وقلبي منفطر، وفقدتُ الرغبة في كلِّ شيء، فكل شيء ليس له طعم.
لا أستطيع النوم، وتأتيني ذكريات الأشهُر الماضية، وأجد الدموع لا تتوقف.
فكيف أستطيع الخروج من هذه الحالة والرجوع إلى سابق عهدي؟