وسم: إنكار
خالد عبد المنعم الرفاعي
سؤال حول قاعدة: لا ينكر المختلف فيه وإنما ينكر المجمع عليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا يُنكَرُ المختَلَفُ فيه، وإنما يُنكَر المُجْمَعُ عليه؛ هذه قاعدةٌ فقهيةٌ مهمةٌ، والمعمولُ به أن تُطبَّق هذه القاعدة في الفروع فقط، دون العقيدة، لماذا؟
مع أن الاختلافَ الواقع في الفروع وقَع مثله في العقيدة، فلماذا يترك الإنكار على الأول، وينكر على الثاني لدرجة التكفير؟
وإذا قيل للكافرين: لكم دينكم ولي دين، فمتي يَتَآلَفُ المسلمون وبينهم هذه الاختلافات العقدية الشديدة لدرجة التكفير أو التبديع؟
الباعث على إنكار البدع والحوادث (ت: أبو زيد)
أبو الهيثم محمد درويش
قبل أن تنكر سُنة
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
أعظم الجهاد
أفعال الملوك والكبراء هي من أعظم أسباب سرعة انتشار الخطأ وترويجه لرغبة الناس بمحاكاتهم، ولهذا السبب كان الإنكار عليهم أعظم الجهاد.
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
إنكار منكرات الحكام
لا يقول السلف إن كل إنكار لمنكرات الحكّام يكون سرًا بجميع أحواله، ولا إنه علانية بجميع أحواله، وقد أفسد الاعتدال شهوة حاكم وشُبهة عالم.
حكم إنكار الإجماع والقياس بعد القرون المفضلة
بالنسبة للإجماع، فالشخص الذي يؤمن بإجماع الصحابة، والقرون الثلاثة الأولى، ولا يجادل في ذلك، ولكنه لا يؤمن بإجماع باقي الأمة، ويتبع القول بتضعيف حديث: «
». وأيضاً يقول إن سبيل المؤمنين، هو سبيل الصحابة الذين لا أنكر إجماعهم. فهل هذا كفر أو حرام أو لا؟ وكذلك القياس: من يؤمن بقياس الصحابة، والتابعين، وتابعيهم، ولكنه لا يأخذ بقياس غيرهم؟أحمد بن عبد الرحمن القاضي
(03) من أنكر وجود الله
المدة: 13:23خالد أبو شادي
[27] إنكار منكرات القلوب وخطأ التثبيط عن الخير حذر الرياء
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
مقطع قصير: الجمع بين خاصة النفس وإنكار المنكر
مقطع من محاضرة العبادة في زمن الفتن للشيخ عبد الكريم الخضير يشرح فيها كيفية الجمع بين خاصة النفس وإنكار المنكر في زمن الفتن.
إنكار المنكر!
عبد العزيز بن باز
إنكار الدجال والمهدي ونزول عيسى عليه السلام ويأجوج ومأجوج
يوجد لدينا رجل ينكر المسيح الدجال والمهدي ونزول عيسى عليه السلام ويأجوج ومأجوج ولا يعتقد في شيء منها، ويدعي عدم صحة ما ورد في ذلك من أحاديث، مع العلم بأنه لا يفقه شيئاً في علم الحديث ولا في غيره، وقد نوقش في هذه الأمور من قبل علماء ولكنه يزعم أن كل الأحاديث الواردة في هذه الأمور مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم ودخيلة على الإسلام، وهو يصلي ويصوم ويأتي بالفرائض. فما حكمه؟