ولاء في مقابل ولاء ومحبة عوض عن محبة

الاطمئنان في ركن الله وجنابه، وهكذا رأينا المؤمنين وشيمتهم، ركنوا باطمئنان وقدموا أرواحهم عن رضا وطواعية وثقة، وتحملوا الأذى مبتسمين وراضين، ولو افترق بهم حبيب قاسوا الأمر أنها مسألة زمن وسباق، فقد سبق أحدنا إلى الله تعالى، قال أحد أطفال سوريا وهو يستشهد، في آخر لحظات عمره: "سأحكي لله تعالى عن كل شيء". ... المزيد

ذكر الله في كل حال بحسب ذلك الحال

اقرأ: {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}، وانظر إلى صفات ربك وأفعاله وحكمته ورحمته وقدرته، وامتلاكه أمر الدارين، ستجد الكثير فيطمئن قلبك.. ... المزيد

حديث: «دع ما يريبك، إلى ما لا يريبك»

كان النبي صلى الله عليه وسلم دائم النصح لأمته، يوجههم إلى ما فيه خير لمعاشهم ومعادهم، فأمرهم بسلوك درب الصالحين، ووضح لهم معالم هذا الطريق، والوسائل التي تقود إليه، ومن جملة تلك النصائح النبوية، الحديث الذي بين أيدينا، والذي يُرشد فيه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى اجتناب كل ما فيه شبهة، والتزام الحلال الواضح المتيقن منه. ... المزيد

اطمئِنُّوا أيُّها الناسُ

في كتاب "الفَرَجِ بعد الشِّدَّةِ" أكْثر منْ ثلاثين كتاباً، كلُّها تُخبرُنا أنَّ في ذروة المُدلهِمات انفراجاً، وفي قمَّةِ الأزماتِ انبِلاجاً، وأنَّ أكثر ما تكون مكبوتاً حزيناً غارقاً في النكْبةِ، أقْرَبُ ما تكونُ إلى الفتْحِ والسُّهُولةِ والخروجِ منْ هذا الضَّنْكِ. ... المزيد

واركعوا مع الراكعين

الركوع شرعاً: هو أن يحني الرجل صلبه، ويمد ظهره وعنقه، ويفتح أصابع يديه، ويقبض على ركبتيه، ثم يطمئن راكعاً، يقول: سبحان ربي العظيم ثلاثاً. ... المزيد

من فاته الركوع فاتته الركعة

صلى الناس جماعة مع إمامهم، كان هذا الإمام مستعجلا، ربما ركع ولم يسمعوا ركوعه ولم يعرفوا بعد ذلك إلا في سجوده فسجدوا، ففاتهم الركوع، ماذا عليهم؟

لا شك أن الركوع ركن من أركان الصلاة، إذا فات المأموم ركن من أركان الصلاة لا تصح صلاته إلا بإتمام هذا الركن، فهؤلاء الذين لم يشعروا بالإمام إلا وهو ساجد وتابعوه سجودًا يقضون ركعة، أما لما رأوه ساجدًا ركعوا ثم رفعوا ثم لحقوا به أرجو أن الصلاة صحيحة، وإن كان الأولى أن يتابعوه ثم يأتون بركعة من بعده، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً