الشباب ونيران الشهوات

كن كهذا الشاب؛ شاب عاهد نفسه كلما نظرت وسرقت إلى الحرام أن يغمضها، ويتذكّر العهد والعقد الذي بينه وبين ربه، فيهون عليه الحرام، فيزول عنه التفكير في الإثم والمعصية؛ لأنه تذكّر رباً علاماً، وتذكّر إلهاً يأخذ بالذنب والمعصية. ... المزيد

الشباب والعادة السرية.. أحكام وضوابط

تعتبر ممارسة العادة السرية "الاستمناء" واحدة من الظواهر السلبية في حياة بعض  الشباب المسلم، والتي نحتاج معها لوقفة جادة توضح ما لهذه العادة من آثار ونتائج سلبية يتجاوز ضررها في الغالب الشخص إلى مجتمعه ... المزيد

العادة السرية بين الرغبة وتأنيب الضمير

من الابتلاء أن كثيراً من الغرائز البشرية تبدأ إلحاحها عليك قبل أن تملك أدوات إشباعها.. ... المزيد

أتقلب بين التوبة والعودة للذنب، فماذا أفعل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسأل الله بكرمه أن يوفق القائمين على الموقع لما يحب ويرضاه.

أنا -يا أخوتي الكرام- قد منَّ ربي علي بنعمة الصوت الحسن في القرآن الكريم، وقد اصطفاني -والحمد له- أن أكون إمامًا للناس، ولكن ابتليت بذنب مرافق لأغلب الشباب وهو العادة السرية، وكل مرة أتوب وأعود، وإني أستحي من الله في كل مرة.

هناك أيضا فتاة أحبها وقد كلمتُ أهلها أني سأتقدم لخطبتها قريبا، واتفقت معهم على قطع التواصل بيني وبينها حتى الخطبة، خوفا من الله، ولكن في بعض الوقت أضعف ونتحدث، وتكون هي البادئة، ولا أستطيع ردها خوفا من المشاحنات والمشاكل، وقد تؤدي لمرضها وقد حدث من قبل.

أشعر أني منافق وأن كل أعمالي الحسنة غير مقبولة، مع أني أخشع كثيرا في صلاتي، وأبكي حين أسمع القرآن، ولكن لا أدري ما الحل لكل هذه الذنوب، يعلم الله حبي له ولدينه الحق ولرسوله وسنته الحسنة وعلم الإسلام، ولكن لا أعلم ما هو الحل؟ وهل أنا من المنافقين واهل الكبائر؟

وشكرا لكم على سعة الصدر.

بسم الله الرحمن الرحيمنسأل الله أن يوفقك لكل خير، وأن يسترك في الدارين، ونسأل الله أن يحفظك من كل مكروه، وأن يقدِّر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوصِ ما تفضلت بالسُّؤال عنه فإنَّنا نحبُّ أن نجيبك من خلال ما يلي:أولا: لا شك أن الذنوب والمعاصي لها آثار سلبية على القلب بل وعلى النفس والحياة، وهي ... أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

للتخلص من العادة السرية نهائياً

7 نصائح للتخلص من العادة السرية نهائيا، والتصدي للشهوة.

المدة: 24:03

العادة السرية تؤرقني

مشكلتي تتمثَّل في إدماني العادة السرية، فقد دمَّرتني وحولت حياتي لكابوس مروع، توقفت عنها أيامًا وشهورًا، لكنها تلاحقني، والشيطان يقول لي: إنك لن تستطيع تركها، تركتها أسبوعًا وفشِلت، وتركتها اثنين وعشرين يومًا وفشِلت، نغَّصت عليَّ حياتي وسعادتي، أهلي وأقاربي وأصدقائي يضربون بي المثل في الصدق وحسن الخلق، وهم محقون في ذلك؛ فأنا لم أحمل في قلبي حقدًا أو ضغينة لأحد أبدًا، إلا أنني أرى تلكم العادة نقطةً سوداءَ في حياتي، ولا أخفيكم سرًّا فأنا امرؤ ذو شهوة عالية، فهل من دواء مثبط لشهوتي؟ أرجو منكم أن تخبروني: أنا على الطريق الصحيح أم أنني فاسدٌ؟

أرجو توجيهكم، وجزاكم الله خيرًا.

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أما بعد:فأولًا: مرحبًا بك أيها الأخ الفاضل، ونسأل الله لنا ولك ولسائر المسلمين الهداية والتوفيق، والسداد والتيسير. ثانيًا: نحمد لك غيرتك وعزمك على التوبة، والإقدام على استقامة ظاهرك وباطنك، أيها الأخ الفاضل، لا ... أكمل القراءة

طريقة دخول الماسونية

وللماسونية أساليب إجرامية في القضاء على من يحاول كشف أسرارها، أو التمرد على تعاليمها مهما كانت منزلته. ... المزيد

الصوفي الذي أسس النازية!

يقول المؤرخ السويسري «جان فان هلسينج» في كتابه «الجمعيات السرية وسلطتها في القرن العشرين»: «تكونت حلقة حول البارون رودولف فون سيبوتندورف وأصبحت عام 1918م في باد أيبلينج جمعيةَ ثولي ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً